التفاعل
			2
		
	
		
			الجوائز
			617
		
	- تاريخ التسجيل
- 29 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 2,063
- آخر نشاط
 
			السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
وش راكم أعضاء منتدانا الغالي ..
لروحي الثانية *صديقتي *
أعطر وأطيب التحايا *ولن تكفي*
*
*
*
*
أقدم :
في يوم ٍ كنت قائمة في الليل
أدعي، وربي أحسستكِ هديّة من الله
أحبك وربّي~

*
*
*
لكم لعبنا، ضحكنا
مقالب، *وأشياء*، ضحكات تتعالى منّا
فرحً، فرحٍ، فرحٌ *بكل الأشكال أعربناها*
 
*
*
*
وفي يوم كنت جالسة في جامعتي
وبالتحديد قاعتي، كانت صديقتي ..
معها دفتر مليء بالعبارات فاختارت هذه العبارة
فقرأتها علي .. ........~
كانت العبارة تحوي
 
*
*
*
يا صحباتي ..
عددكن كثير أدامكّم الله لي
*وتخنقني العبارات عندما أتذكّر لعبنا*
 
*
*
*
ولما يكون شعري قصير *ونموّهـ بطيء*
يكون هاجسي الشعر الطويل،
والذي يهوّن ذلك علي ... صديقتي فهي تعاني نفس معاناتي...
فبدأنا بستايل جديد، هو
 
*
*
*
ودخلت المطبخ
لأعمل الكابتشينو، على طلبكِ
وعينيّ ترقب الهاتف عندما يرن ..
 
*
*
*
ولما ابتعدنا،
تألمت، بكيت، شكوت ربّي
فراق فرحتي
 
*
*
*
*
ولما تشاجرنا، *أعلم أني اشتهيت الشجار معكِ*
لأحس احساس المتخاصمين ولو مرّة، لكن ..
لم تعطيني مجال،! *لا حرمني الله أنت*
 
*
*
*
وفي يوم ٍ كل واحدة قالت: آسفة أنا المخطئة
وفي يوم ٍ آخر كل واحدة منّا تشكر الأخرى
وأكرهـ تلك العبارات لأننا أكبر، أكبر
 
*
*
*
واشتدّت الأيام علينا
لتقلب طاولتنا وتكسر كراسينا، لكن
تصدّيناها معاً "الحمد لله"
 
*
*
*
وجاء اليوم الذي ودعنا فيه بعضنا
*أعلم أنه وداع مؤقت*، لكن
كانت نفسي تقول
 
وكي لايتكدّر يومي ويومكِ
وإن تفارقنا، فأرواحنا متعانقة
 
*
**
*
وعندما جلست لوحدي،
أخذ عقلي الباطن يقرأ، ويسترجع
مواقف أحببناها ..
 
* *
منقول لعيونكم
		 
	
وش راكم أعضاء منتدانا الغالي ..
لروحي الثانية *صديقتي *
أعطر وأطيب التحايا *ولن تكفي*
*
*
*
*
أقدم :
في يوم ٍ كنت قائمة في الليل
أدعي، وربي أحسستكِ هديّة من الله
أحبك وربّي~

*
*
*
لكم لعبنا، ضحكنا
مقالب، *وأشياء*، ضحكات تتعالى منّا
فرحً، فرحٍ، فرحٌ *بكل الأشكال أعربناها*

*
*
*
وفي يوم كنت جالسة في جامعتي
وبالتحديد قاعتي، كانت صديقتي ..
معها دفتر مليء بالعبارات فاختارت هذه العبارة
فقرأتها علي .. ........~
كانت العبارة تحوي

*
*
*
يا صحباتي ..
عددكن كثير أدامكّم الله لي
*وتخنقني العبارات عندما أتذكّر لعبنا*

*
*
*
ولما يكون شعري قصير *ونموّهـ بطيء*
يكون هاجسي الشعر الطويل،
والذي يهوّن ذلك علي ... صديقتي فهي تعاني نفس معاناتي...
فبدأنا بستايل جديد، هو

*
*
*
ودخلت المطبخ
لأعمل الكابتشينو، على طلبكِ
وعينيّ ترقب الهاتف عندما يرن ..

*
*
*
ولما ابتعدنا،
تألمت، بكيت، شكوت ربّي
فراق فرحتي

*
*
*
*
ولما تشاجرنا، *أعلم أني اشتهيت الشجار معكِ*
لأحس احساس المتخاصمين ولو مرّة، لكن ..
لم تعطيني مجال،! *لا حرمني الله أنت*

*
*
*
وفي يوم ٍ كل واحدة قالت: آسفة أنا المخطئة
وفي يوم ٍ آخر كل واحدة منّا تشكر الأخرى
وأكرهـ تلك العبارات لأننا أكبر، أكبر

*
*
*
واشتدّت الأيام علينا
لتقلب طاولتنا وتكسر كراسينا، لكن
تصدّيناها معاً "الحمد لله"

*
*
*
وجاء اليوم الذي ودعنا فيه بعضنا
*أعلم أنه وداع مؤقت*، لكن
كانت نفسي تقول

وكي لايتكدّر يومي ويومكِ
وإن تفارقنا، فأرواحنا متعانقة

*
**
*
وعندما جلست لوحدي،
أخذ عقلي الباطن يقرأ، ويسترجع
مواقف أحببناها ..

* *
منقول لعيونكم
 
	
 
	 
		
			 
		
	