في لحضة شوق وحنين تراني أستحضر ذكرياتي القديمة , فأتذكرك يا أمي , وأنت تقبلينني على خدي أشعر حينها أنني ذلك الطفل المدلل الذي يتباهى بعطف وحنان أمه , اتذكر ياامي وأشتاق الى صورتك التي لاتفارقني , أشتاق اليك كلما احس انني بحاجة اليك , تخففي عني المي وتتألمي لآلامي , بداخلك قوة العطاء والصبر , هكذا هي امي فما اعضمك ايتها الام.