التفاعل
777
الجوائز
695
- تاريخ التسجيل
- 31 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 3,595
- آخر نشاط
- الوظيفة
- استاذ
- الأوسمة
- 12
وانا اتابع الزيارة الاخيرة للرئيس المصري حسني مبارك
الى الرياض وجلوسه رفقه الملك عبد الله في صورة
تظهر عمق العلاقة بين مصر والسعودية
هل ما يجمع مصر والسعودية مجرد تنسيق عابر
ام ان مايجري يقف وراءه امريكا ودولة بني صهيون
وهل تعتبر السعودية الدرع الذي يحمي خبث السياسة المصرية
تجاه قضية فلسطين
وهل يجري تسويق السياسة المصرية والسعودية كنموذج يقتدى
في المنطقة
واخيرا ما موقف العلماء هل السكوت دوما ؟؟؟
اوراق من الماضي
عندما اختارت مصر تطليق الجامعة العربية
والارتماء في الحضن الصهيوني
على يد المرحوم انور السادات
واجهت مصر مقاطعة شديدة من قبل الدول العربية
والذي تزعم تلك المعارضة كانت ما تعرف انذاك
بمجموعة الصمود والتصدي ( سوريا _ ليبيا _ الجزائر _ منظمة التحرير الفلسطينية )
لكن بعض الدول كانت اكثر ليونة مع التعامل مع مصر
وفي مقدمة هذه الدول كان الثنائي ( السعودية _ المغرب )
فقد مثل هذا الثنائي دورا خفيا ومشبوها من اجل اعادة
مصر الى الجامعة العربية
وربما كان الملك حسين ملك الاردن اكثر حكمة في التعامل مع الملف
لكنه كان دائما وراء مصر
...... وبتكاثف تلك الجهود عادت مصر الى الجامعة العربية
بل عادت مصر الى قيادة الجامعة العربية
وتم نقل الجامعة بسرعة من تونس الى القاهرة
اوراق من الحاضر
اكتفي بورقة وحيدة اظهرت فيها مصر كل الحب لبني صهيون
وذلك بالقيام بعمل ضخم من اجل محاصرة اهل غزة
برا وجوا وبحرا
واخيرا تحت الارض ايضا يستمر الحصار ببناء جدار فولاذي
لمنع نقل المواد الغذائية الى اهل غزة
هذا يجري كله بمباركة سعودية واضحة
فهل وصل الخبث بالانظمة الى هذا الحد
وهل ذهب النور عن العلماء حتى يسكتوا الى هذا الحد
حصار لمسلمين من اجل ارضاء بني صهيون
هل هناك حل لهذه المعادلة خارج مجموعة تعريف الخيانة
هل وصل بالامة ان تعطف عن بني صهيون وتشدد الحصار
عن اهل غزة
انها حالة من الجنونة في سياسة مصر والسعودية وكل من سار في فلكهم
نظرة الى المستقبل
عند النظر الى هذا الطراز من الحكام والذي يحكم
كل من مصر والسعودية
يصاب الانسان بالفزع من تصرفاتهم
هل يمكن تصنيفهم في دائرة الخيانة للأمة
هل يمكن تصنيفهم في دائرة العمالة لبني صهيون
هل يمكن التشكيك في وطنيتهم
وهل يمكن التشكيك في كل شيئ ....
لا أقول اكثر ....
طيب الله اوقاتكم
الى الرياض وجلوسه رفقه الملك عبد الله في صورة
تظهر عمق العلاقة بين مصر والسعودية
هل ما يجمع مصر والسعودية مجرد تنسيق عابر
ام ان مايجري يقف وراءه امريكا ودولة بني صهيون
وهل تعتبر السعودية الدرع الذي يحمي خبث السياسة المصرية
تجاه قضية فلسطين
وهل يجري تسويق السياسة المصرية والسعودية كنموذج يقتدى
في المنطقة
واخيرا ما موقف العلماء هل السكوت دوما ؟؟؟
اوراق من الماضي
عندما اختارت مصر تطليق الجامعة العربية
والارتماء في الحضن الصهيوني
على يد المرحوم انور السادات
واجهت مصر مقاطعة شديدة من قبل الدول العربية
والذي تزعم تلك المعارضة كانت ما تعرف انذاك
بمجموعة الصمود والتصدي ( سوريا _ ليبيا _ الجزائر _ منظمة التحرير الفلسطينية )
لكن بعض الدول كانت اكثر ليونة مع التعامل مع مصر
وفي مقدمة هذه الدول كان الثنائي ( السعودية _ المغرب )
فقد مثل هذا الثنائي دورا خفيا ومشبوها من اجل اعادة
مصر الى الجامعة العربية
وربما كان الملك حسين ملك الاردن اكثر حكمة في التعامل مع الملف
لكنه كان دائما وراء مصر
...... وبتكاثف تلك الجهود عادت مصر الى الجامعة العربية
بل عادت مصر الى قيادة الجامعة العربية
وتم نقل الجامعة بسرعة من تونس الى القاهرة
اوراق من الحاضر
اكتفي بورقة وحيدة اظهرت فيها مصر كل الحب لبني صهيون
وذلك بالقيام بعمل ضخم من اجل محاصرة اهل غزة
برا وجوا وبحرا
واخيرا تحت الارض ايضا يستمر الحصار ببناء جدار فولاذي
لمنع نقل المواد الغذائية الى اهل غزة
هذا يجري كله بمباركة سعودية واضحة
فهل وصل الخبث بالانظمة الى هذا الحد
وهل ذهب النور عن العلماء حتى يسكتوا الى هذا الحد
حصار لمسلمين من اجل ارضاء بني صهيون
هل هناك حل لهذه المعادلة خارج مجموعة تعريف الخيانة
هل وصل بالامة ان تعطف عن بني صهيون وتشدد الحصار
عن اهل غزة
انها حالة من الجنونة في سياسة مصر والسعودية وكل من سار في فلكهم
نظرة الى المستقبل
عند النظر الى هذا الطراز من الحكام والذي يحكم
كل من مصر والسعودية
يصاب الانسان بالفزع من تصرفاتهم
هل يمكن تصنيفهم في دائرة الخيانة للأمة
هل يمكن تصنيفهم في دائرة العمالة لبني صهيون
هل يمكن التشكيك في وطنيتهم
وهل يمكن التشكيك في كل شيئ ....
لا أقول اكثر ....
طيب الله اوقاتكم