صورة ربانية تايد سورة قرانية -اية وصورة -

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع zagane
  • تاريخ النشر تاريخ النشر
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
السلام عليكم
اعجبني هدا الموضوع فاردت ان انقله لكم كما هو ولست ادري ان كان نشر في هدا المنتدى من قبل ام لا
والمهم ان يستفيد الجميع
الموقع يضع اية قرانية تقابلها صورة تثبت الاعجاز الالاهي في القران
واليكم مثالين ثم اترككم تتصفحون الموضوع لوحدكم بعد المثالين
المثال الاول.........

أطراف الأرض تتآكل!


iceberg_nasa.jpg
لقد اكتشف العلماء حديثاً ظاهرة تآكل الأرض من أطرافها، وهذه الصورة التي التقطتها وكالة ناسا يقول العلماء عنها إنها تمثل دليلاً على نقصان الأرض من أطرافها، فأطراف القارة المتجمدة تذوب وتنحسر ويتناقص حجمها، وعلماء الجيولوجيا يقولون إن القشرة الأرضية عند نهاياتها أو أطرافها تتآكل أيضاً وتترسب هذه المواد في قاع المحيطات. وصدق الله الذي حدثنا عن هذا الأمر قبل أربعة عشر قرناً بقوله: (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) [الرعد: 41]، فسبحان الله!
المثال الثاني
فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ



212135699.JPG


ما أكثر الصور التي نرى فيها تشكيلات رائعة للغيوم في السماء، إنها معجزة من معجزات الله تعالى في تشكل الغيوم وبسطها في السماء بتراكيب بديعة تدل على عظمة الخالق عز وجل. يقول تبارك وتعالى: (اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) [الروم: 48]. ومعنى (كِسَفًا) أي قطعاً تماماً كما نرى في الصورة!

المزيد من الصور

واليكم الرابط فادخلو لتكتشفوا ايات الله الكبرى
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=420

صور تدعو إلى تعظيم الخالق تبارك وتعالى!







في هذا القسم تجد أخي القارئ نوعاً جديداً من أنواع الإعجاز

فكل آية من آيات القرآن تصوّر لنا حقيقة علمية لم يكتشفها العلماء إلا حديثاً جداً

ولذلك يمكننا القول إن في القرآن إعجازاً تصويرياً رائعاً ويتجلى ذلك من خلال الصور التالية:

ملاحظة: المرجع في هذه الصور هو مجموعة مواقع عالمية موثوقة وهي:

وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"

موقع ناشيونال جيوغرافيك

موقع الموسوعة الحرة





  1. فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ
  2. الذرة والمجرة تشهدان على وحدانية الله
  3. أنهار جزيرة العرب
  4. شروق الأرض!
  5. أطراف الأرض تتآكل!
  6. نهاية الكون
  7. صورة نادرة للقمر والزهرة
  8. صورة رائعة لكسوف الشمس
  9. ظاهرة الصدوع الأرضية
  10. النهار المسلوخ!
  11. كسوف الأرض!
  12. صورة تثبت أن الحديد نزل من السماء
  13. لماذا اللون الأخضر؟
  14. الأبنية الشاهقة
  15. البعوضة والإنسان
  16. وجعل بينهما برزخاً
  17. الماء والجبال
  18. فإذا انشقت السماء
  19. المعصرات
  20. وجاءهم الموج من كل مكان
  21. البحر المسجور
  22. مرج البحرين
  23. والسماء بناء
  24. كانتا رتقاً
  25. وانشق القمر
  26. يولج الليل في النهار
  27. والقمر نوراً
  28. وجعلنا سراجاً وهاجاً
  29. لن يخلقوا ذباباً
  30. حقيقة دوران الأرض
  31. الطارق
  32. عمر الأرض
  33. الكنَّس
  34. أقطار الأرض
  35. أقطار السماوات
  36. الأرض في أرقام
  37. الناصية والكذب
  38. شهاب ثاقب
  39. حدائق ذات بهجة
  40. نبات يتغذى على الحشرات!!
  41. وأوحى ربك إلى النحل
  42. بلورات الثلج الرائعة
  43. جنين طوله 1 سم
  44. التكافل بين النمل والشجر
  45. نجم الشِّعرى
  46. أوهن البيوت
  47. نجم يموت!
  48. فك النملة
  49. عنكبوت يستخدم التوهج في مغازلة الأنثى!
  50. بلايين الجراثيم على جلدنا!
  51. حشرة أم ورقة؟
  52. حلزون وقطرة ماء
  53. نباتات مفترسة
  54. فلينظر الإنسان ممَّ خُلق!!
  55. حبة بَرَد عملاقة
  56. النيزك الأكثر إضاءة
  57. غيوم ثقيلة
  58. الشمس فرن نووي ملتهب
  59. يكاد البرق يخطف أبصارهم
  60. صنع الله الذي أتقن كل شيء: ذرة ثلج
  61. طبقة النهار الرقيقة
  62. قطرة ماء
  63. مجرة رائعة!
  64. نبات يبكي!
  65. غذاء عجيب للفراشة
  66. اسم (الله) على أمواج المحيط
  67. المجرة والإعصار...
  68. وانظر إلى العظام...
  69. الحائط العظيم
  70. الكون ودماغ الفأرة!
  71. السماء والدخان
  72. الخيط الأبيض والخيط الأسود
  73. البحر والنار
  74. الوردة الحمراء في السماء!
  75. سمكة الأعماق
  76. والأرض ذات الصدع
  77. والسماء ذات الحبك
  78. الدخان الكوني


تقبلو تحياتي وسلامي وشكرا

 
thnxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
 
التفسير الحقيقي للاية

قوله تعالى : ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب

قوله تعالى : وإما نرينك بعض الذي نعدهم " ما " زائدة ، والتقدير : وإن نرينك بعض الذي نعدهم ، أي من العذاب لقوله : لهم عذاب في الحياة الدنيا وقوله : ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أي إن أريناك بعض ما وعدناهم

أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ فليس عليك إلا البلاغ ; أي التبليغ ;

وعلينا الحساب أي الجزاء والعقوبة .

قوله تعالى : أولم يروا يعني ، أهل مكة ، أنا نأتي الأرض أي نقصدها . ننقصها من أطرافها اختلف فيه ; فقال ابن عباس ومجاهد : ننقصها من أطرافها موت علمائها وصلحائها قال القشيري : وعلى هذا فالأطراف الأشراف ; وقد قال ابن الأعرابي : الطرف والطرف الرجل الكريم ; ولكن هذا القول بعيد ، لأن مقصود الآية : أنا أريناهم النقصان في أمورهم ، ليعلموا أن تأخير العقاب عنهم ليس عن عجز ; إلا أن يحمل قول ابن عباس على موت أحبار اليهود والنصارى . وقال مجاهد أيضا وقتادة والحسن : هو ما يغلب عليه المسلمون مما في أيدي المشركين ; وروي ذلك عن ابن عباس ، وعنه أيضا هو خراب الأرض حتى يكون العمران في ناحية منها ; وعن مجاهد : نقصانها خرابها وموت أهلها . وذكر وكيع بن الجراح [ ص: 292 ] عن طلحة بن عمير عن عطاء بن أبي رباح في قول الله تعالى : أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها قال : ذهاب فقهائها وخيار أهلها . قال أبو عمر بن عبد البر : قول عطاء في تأويل الآية حسن جدا ; تلقاه أهل العلم بالقبول . قلت : وحكاه المهدوي عن مجاهد وابن عمر ، وهذا نص القول الأول نفسه ، روى سفيان عن منصور عن مجاهد ، ننقصها من أطرافها قال : موت الفقهاء والعلماء ; ومعروف في اللغة أن الطرف الكريم من كل شيء ; وهذا خلاف ما ارتضاه أبو نصر عبد الرحيم بن عبد الكريم من قول ابن عباس . وقال عكرمة والشعبي : هو النقصان وقبض الأنفس . قال أحدهما : ولو كانت الأرض تنقص لضاق عليك حشك . وقال الآخر : لضاق عليك حش تتبرز فيه . قيل : المراد به هلاك من هلك من الأمم قبل قريش وهلاك أرضهم بعدهم ; والمعنى : أولم تر قريش هلاك من قبلهم ، وخراب أرضهم بعدهم ؟ ! أفلا يخافون أن يحل بهم مثل ذلك ; وروي ذلك أيضا عن ابن عباس ومجاهد وابن جريج . وعن ابن عباس أيضا أنه نقص بركات الأرض وثمارها وأهلها . وقيل : نقصها بجور ولاتها . قلت : وهذا صحيح معنى ; فإن الجور والظلم يخرب البلاد ، بقتل أهلها وانجلائهم عنها ، وترفع من الأرض البركة ، والله أعلم .

قوله تعالى : والله يحكم لا معقب لحكمه أي ليس يتعقب حكمه أحد بنقص ولا تغيير .

وهو سريع الحساب أي الانتقام من الكافرين ، سريع الثواب للمؤمن . وقيل : لا يحتاج في حسابه إلى روية قلب ، ولا عقد بنان ; حسب ما تقدم في " البقرة " بيانه .
 
بارك الله فيك وجزاك الله خيرااا
 
سبحان الله ..

تسلم اخي


على الصور الروعة ..


 
تفسير الاية الثانية

( الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا ) أي : ينشره ( فيبسطه في السماء كيف يشاء ) مسيرة يوم أو يومين وأكثر على من يشاء ( ويجعله كسفا ) قطعا متفرقة ( فترى الودق ) المطر ( يخرج من خلاله ) وسطه ( فإذا أصاب به من يشاء ) أي : بالودق ( من عباده إذا هم يستبشرون ) يفرحون بالمطر . ) ( وإن كانوا ) وقد كانوا ( من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين ) أي آيسين ، وقيل : " وإن كانوا " ، أي : وما كانوا إلا مبلسين ، وأعاد قوله : " من قبله " تأكيدا . وقيل : الأولى ترجع إلى إنزال المطر ، والثانية إلى إنشاء السحاب . وفي حرف عبد الله بن مسعود : وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم لمبلسين ، غير مكرر . [ ص: 277 ]
 
ياجماعة هذاك التفسير نتاع الايات لا يعني الصور لا من قريب و لامن بعيد
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom