عندما يحصل على الباكالوريا كان يظن ان الحيا ة
ستكون ربيعا متواصلا من الأمال وستكون الطريق ورودا ملونة .وعندما يصل الى الجامعة يصطدم بالواقع المر:thumbdown:
كنت نيماجيني فيها حاجة أخرى .كنت نتطلع للمستقبل ونبني ونحلم
,أول حاجة صدمتني هي المواصلات تستنى حتى تفوتك المحاضرة والامتحان وكي تلقى بلاصة تركب في البيس كيما الساردينا
بعد ماتوصل للونفي والمورال تاعك 00 تلقى
قدامك 300 يقارعو في البروف لي يهدر بالمزية
في المحاضرات ما تفهم والــــــ TD والو,,كل واحد يعوم في بحرو وحدو.
والكور اذا جاك يجيك على
والكور اذا جاك يجيك على
سمانة سمانتين ولا شهرهادا اذا تكرمو وطبعوه
لي بروف يعرفو لغة السابوتاج و تحلالو غير يعقب للرتراباج والسنتاز
وماتخرجك منها غير المعريفة
نروحو لليسيتي..
في مايخص الطعام معايير النظافة 5 نجوم مافهمتش كيفاه انف ونزة الحلالف مازال ما أتاكاش
hmy:

يطيبو وحد الماكلة جامي صرات انا حبيت نسقسي على لاروسات برك واللحوم لي يديروها حبيت نفهم وش من حيوانات يستعملو فيها ربي يعطينا معدة كيما الكونكاسور
بلا ما نحكي على اللجنات العاطفية لي مركبينها لتما مع الطالبات (مي طالبات واش EXACTEMENTماعلاباليش)
دركا فهمت حاجة بلي حياة الجامعة في بلادنا = حياة التمرميد
الظروف هادي رايحة تساعد الطالب الجزائري على الابداع والبحث والاختراع تانا علاه لا .خاصة انو الخدمة بعد ما يتخرج راهي تستنا فيه..
علاه المسؤولين مايفكروش شويا يهتمو بالطالب الجزائري مسكين ويوفرولو ظروف على الاقل تليق بالبشر كيما راهم يفورنيو على البالون
واش لي ينفع في بلادنا العلم ولا اللعب ؟؟:confused1:
آخر تعديل: