التفاعل
292
الجوائز
625
- تاريخ التسجيل
- 2 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 2,245
- آخر نشاط
- الوظيفة
- موظف
- الجنس
- ذكر
- الأوسمة
- 11
المير أو رئيس المجلس الشعبي البلدي
رئيس جمهورية مصغر لبلديته في كل بلدان العالم وبيده الحل والربط إلا في الجزائر فليس منهم من هو جدير بالكرسي الذي يحلس عليه إلا من رحم ربي
وإليكم بعض النكت حول الأميار نتاوعنا عبر تاريخ الجزائر المستقلة
وبطبيعة الحال هي على أميار من ولاية الوادي ومن له قصص ممثالة يضيفها للموضوع
حملة انتخابية من نوع خاص
خلال فترة الستينات وقف أحد مرشحي الحزب الواحد للمجلس البلدي وهو أيضا المير المنتهية عهدته، وخاطب الجمهور خلال الحملة الانتخابية بصراحة غير معهودة قائلا :
يا ناس انتتخبوني أنا لأنني خلال الخمس سنوات الماضية قضيتها في خدمة نفسي، اشتريت منزلا وسيارة وجمعت مبغا محترما من المال، وأتعهد بأن تكون هذه العهدة لصالحكم ولو انتخبتم شخصا آخر فسيقوم بخدمة نفسه وينساكم
خدمة 24سا على 24 سا
أحد الأميار خلال فترة السبعينات كان مهتما بالتجارة في الماعز وكان يقضي معظم وقته في السوق الأسبوعي يبيع ويشتري الماعز، ويعطي نصائح لمن يريد الشراء، وكان لا يثق في موظفي البلدية لهذا كان يأخذ ختم البلدية معه دوما
لهذا كان المواطنون إذا أرادوا استخراج الوثائق يأخذون الأوراق ويبحثون على رئيس البلدية في السوق ليمضي ويختم الأوراق
رئيس بلدية يحتج على المواطنين
منذ ثلاث أو أربع سنوات حصلت أزمة نقل في إحدى البلديات وقام الطلبة بغلق الطريق والاحتجاج والظاهر أن السيد المير كان غاضبا جدا ومستاء من الطلبة فقام بحركة لم يحدث مثلها في العالم وهي أنه جلب كل سيارات وشاحنات وحافلات البلدية وقام باغلاق الطريق كاحتجاج منه على احتجاجات الطلبة
رئيس جمهورية مصغر لبلديته في كل بلدان العالم وبيده الحل والربط إلا في الجزائر فليس منهم من هو جدير بالكرسي الذي يحلس عليه إلا من رحم ربي
وإليكم بعض النكت حول الأميار نتاوعنا عبر تاريخ الجزائر المستقلة
وبطبيعة الحال هي على أميار من ولاية الوادي ومن له قصص ممثالة يضيفها للموضوع
حملة انتخابية من نوع خاص
خلال فترة الستينات وقف أحد مرشحي الحزب الواحد للمجلس البلدي وهو أيضا المير المنتهية عهدته، وخاطب الجمهور خلال الحملة الانتخابية بصراحة غير معهودة قائلا :
يا ناس انتتخبوني أنا لأنني خلال الخمس سنوات الماضية قضيتها في خدمة نفسي، اشتريت منزلا وسيارة وجمعت مبغا محترما من المال، وأتعهد بأن تكون هذه العهدة لصالحكم ولو انتخبتم شخصا آخر فسيقوم بخدمة نفسه وينساكم
خدمة 24سا على 24 سا
أحد الأميار خلال فترة السبعينات كان مهتما بالتجارة في الماعز وكان يقضي معظم وقته في السوق الأسبوعي يبيع ويشتري الماعز، ويعطي نصائح لمن يريد الشراء، وكان لا يثق في موظفي البلدية لهذا كان يأخذ ختم البلدية معه دوما
لهذا كان المواطنون إذا أرادوا استخراج الوثائق يأخذون الأوراق ويبحثون على رئيس البلدية في السوق ليمضي ويختم الأوراق
رئيس بلدية يحتج على المواطنين
منذ ثلاث أو أربع سنوات حصلت أزمة نقل في إحدى البلديات وقام الطلبة بغلق الطريق والاحتجاج والظاهر أن السيد المير كان غاضبا جدا ومستاء من الطلبة فقام بحركة لم يحدث مثلها في العالم وهي أنه جلب كل سيارات وشاحنات وحافلات البلدية وقام باغلاق الطريق كاحتجاج منه على احتجاجات الطلبة