التفاعل
15
الجوائز
167
- تاريخ التسجيل
- 4 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 1,387
- آخر نشاط

السَّلاَمـُ عَلَيْكُمـْ ورَحْمَةُ اللهِ تَعَالَىْ وبَرَكَاتُهْ
سُؤَالْ رُبَّمَا إِجَابَتُهُ تُحَدِّدُهُ الفَتَاةْ نَفْسَهَا وحَسْبَ ظُرُوفِهَا ..
وحَسْبَ مَاتَقْتَضِيهِ مَصْلَحَتُهَا ونَمَطُ حَيَاتِهَا الجَدِيدَةْ ..
وحَسْبَ مَاتُمْلِيهِ بُنُودُ قَانُونِ الحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ ..
وحَسْبَ خُصُوصِيَّةِ هَذَا الزَّوَاجِ وشَكْلِهِ ..
وحَسْبَ الوَقْتِ المُتَاحِ لَهَا ..
رُبَّمَا لاَنَدْرِيْ مَاهِيَ مَوَانِعْ البَقَاءْ لَهَا فِيْ المُنْتَدَىْ ..
لـِ أَنَّ ذَلِكَ يَعُودُ لـِ أَسْبَابٍ كَثِيرَةْ ومُخْتَلِفَةْ مِنْ فَتَاةٍ لـِ أُخْرَىْ ..
حَسْبَ تَفَهُّمـِ زَوْجُهَا لـِ هَذَا الأَمْرْ ..
وهَذَا السُّؤَالْ يَقُودُنَا إِلَىْ سُؤَالٍ آخَرَ مُهِمـْ وهُوَ:
مَاذَا لَوْ أَنَّ زَوْجَهَا رَفَضَ دُخُولِهَا عَالَمـَ الإِنْتَرْنِتْ نِهَائِياًّ ..
وعَدَمـِ السَّمَاحِ لَهَا نِهَائِيّاً بـِ الدُّخُولِ حَتَّىْ لـِ المُنْتَدَيَاتِ الثَّقَافِيَّةِ ..
فِيْ الوَقْتِ الَّتِيْ هِيَ تَرَىْ أَنَّ اِسْتِمْرَارِهَا حَاجَةً مُلِحَّةً لـِ نَفْسِهَا ..
ورَغَبَاتِهَا وتَحْقِيقْ لـِ مُرَادِهَا فِيْ المُشَارَكَةِ بـِ المَوَاضِيعِ والرُّدُودِ ..
والإِسْتِفَادَةِ والمُتَابَعَةِ المُسْتَمِرَّةِ الَّتِيْ اِعْتَادَتْهَا ..
لـِ قِرَاءَةِ مَاتُفَضِّلُهُ مِنْ مَوَاضِيعٍ مُخْتَلِفَةٍ ..
هَلْ سـَ يَكُونُ هَذَا سَبَبٌ لـِ الخِلاَفِ والإِنْفِصَالِ لاَسَمَحَ الله ..؟!
أَتَمَنَّىْ رُؤْيَةْ تَفَاعُلْ الأَخَوَاتْ الكَرِيمَاتْ ..
بـِ النِّسْبَةِ لـِ الشَّبَابْ ..
هَلْ تَقْبَلُو يَابَنُوا آدَمـْ أَنْ تَكُونَ نِسَائكُمـْ عَلَىْ اِتِّصَالْ بـِ المُنْتَدَيَاتْ ..؟!
ومَاذَا لَوْ رَفَضَتْ زَوْجَتُكَ العُدُولْ عَنِ المُنْتَدَيَاتِ ..؟!
هَلْ سـَ يَكُونْ ذَلِكَ سَبَبًا لـِ الإِنْفِصَالْ بـِ رَأْيِكَ ..؟!
وفِيْ حَالِ رُضُوخِهَا لـِ مَطْلَبِكَ هَلْ سـَ تَشْعُرْ بـِ أَنَّكَ سَلَبْتَ حُرِّيَّتَها ورَأْيِهَا ..؟!
أَسْئِلَةٌ عَدِيدَةٌ تَحْتَاجُ لـِ صِدْقِكُمـْ ..!
سُؤَالْ رُبَّمَا إِجَابَتُهُ تُحَدِّدُهُ الفَتَاةْ نَفْسَهَا وحَسْبَ ظُرُوفِهَا ..
وحَسْبَ مَاتَقْتَضِيهِ مَصْلَحَتُهَا ونَمَطُ حَيَاتِهَا الجَدِيدَةْ ..
وحَسْبَ مَاتُمْلِيهِ بُنُودُ قَانُونِ الحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ ..
وحَسْبَ خُصُوصِيَّةِ هَذَا الزَّوَاجِ وشَكْلِهِ ..
وحَسْبَ الوَقْتِ المُتَاحِ لَهَا ..
رُبَّمَا لاَنَدْرِيْ مَاهِيَ مَوَانِعْ البَقَاءْ لَهَا فِيْ المُنْتَدَىْ ..
لـِ أَنَّ ذَلِكَ يَعُودُ لـِ أَسْبَابٍ كَثِيرَةْ ومُخْتَلِفَةْ مِنْ فَتَاةٍ لـِ أُخْرَىْ ..
حَسْبَ تَفَهُّمـِ زَوْجُهَا لـِ هَذَا الأَمْرْ ..
وهَذَا السُّؤَالْ يَقُودُنَا إِلَىْ سُؤَالٍ آخَرَ مُهِمـْ وهُوَ:
مَاذَا لَوْ أَنَّ زَوْجَهَا رَفَضَ دُخُولِهَا عَالَمـَ الإِنْتَرْنِتْ نِهَائِياًّ ..
وعَدَمـِ السَّمَاحِ لَهَا نِهَائِيّاً بـِ الدُّخُولِ حَتَّىْ لـِ المُنْتَدَيَاتِ الثَّقَافِيَّةِ ..
فِيْ الوَقْتِ الَّتِيْ هِيَ تَرَىْ أَنَّ اِسْتِمْرَارِهَا حَاجَةً مُلِحَّةً لـِ نَفْسِهَا ..
ورَغَبَاتِهَا وتَحْقِيقْ لـِ مُرَادِهَا فِيْ المُشَارَكَةِ بـِ المَوَاضِيعِ والرُّدُودِ ..
والإِسْتِفَادَةِ والمُتَابَعَةِ المُسْتَمِرَّةِ الَّتِيْ اِعْتَادَتْهَا ..
لـِ قِرَاءَةِ مَاتُفَضِّلُهُ مِنْ مَوَاضِيعٍ مُخْتَلِفَةٍ ..
هَلْ سـَ يَكُونُ هَذَا سَبَبٌ لـِ الخِلاَفِ والإِنْفِصَالِ لاَسَمَحَ الله ..؟!
أَتَمَنَّىْ رُؤْيَةْ تَفَاعُلْ الأَخَوَاتْ الكَرِيمَاتْ ..
بـِ النِّسْبَةِ لـِ الشَّبَابْ ..
هَلْ تَقْبَلُو يَابَنُوا آدَمـْ أَنْ تَكُونَ نِسَائكُمـْ عَلَىْ اِتِّصَالْ بـِ المُنْتَدَيَاتْ ..؟!
ومَاذَا لَوْ رَفَضَتْ زَوْجَتُكَ العُدُولْ عَنِ المُنْتَدَيَاتِ ..؟!
هَلْ سـَ يَكُونْ ذَلِكَ سَبَبًا لـِ الإِنْفِصَالْ بـِ رَأْيِكَ ..؟!
وفِيْ حَالِ رُضُوخِهَا لـِ مَطْلَبِكَ هَلْ سـَ تَشْعُرْ بـِ أَنَّكَ سَلَبْتَ حُرِّيَّتَها ورَأْيِهَا ..؟!
أَسْئِلَةٌ عَدِيدَةٌ تَحْتَاجُ لـِ صِدْقِكُمـْ ..!