تناقلت الجرائد اليوم خبرا مفاده وان الجزائر قررت وقف أمداد مصر بغاز البوتان
جاء في ذكر الأسباب أن مصر أخلت بإلتزاماتها في ما يخص أيفاء الحقوق العالقة في ذمتها تجاه الجزائر
هل هي بداية الحرب الباردة بين الجزائر ومصر أم أنها لغة الرجال في أتخاذ المواقف ورد الصفعة بمثلها بالرغم من أن تصرف المصريين ظل قبيع النباح وفي أمثالنا نباح الكلب لايتعدى عتبىة بيته
إذن هو الموقف المعلن عندما يقفرر الرجال أتخاذ الصورة الأنسب في وقتها الأنسب ليتبين للمهرجين وان المواقف أفعال لاشطحات من وراء بروج
حقيقة وأنا أطالع الخبر وبجابه خبر عودة السفير المصري بخفي حنين إلى الجزائر مطأطئ الرأس أشعث من فرط الخزي الذي هو فيه أعدت الصور القديمة وخرجات المهزومين من ديار الفرعون يتشدقون بالكرامة المهدورة في أم درمان ملوحين بقطع العلاقة ,ان لامجال لعودتها حتى تعتذر الجزائر إعتذارا رسميا منقولا على المباشر للرئيسها أمام الملأ
أستوقفتني عبارتهم في أقدام رئيسنا بالأعتذار قبل أي مبادرة منهم في مدنا بصك الغفران ورضى الغواني بدايتها منا لتتكرم علينا مصر بعدها بإعادة السفير المفوض فوق العادة الشهرية -عفوا زلة لسان-
ضحكت هذا الصباح والجزائر يتقدمها عبد العزيز بوتفليقة يعلن ولاءه التام وبلغة الرجلة الجزائرية التي لن يعيها ساسة مصر هناك بأن أول خطوة أعتذارناقطع أمداد مصر بالغاز الجزائري
وعاد السفير الخيبان كآل مبارك مطأطئ الرأس يستجدي أسياده من الهمج البربر أن يقبلوه ربما لينقذ مايمكن أنقاذه من المصائب القادمة أليهم بموجب ما نقدمه إليهم من أعتذارات
هنا الجزائر تعلن أن أول أعتذارها لمصر صفعة من النوع المدوي صفرت لها أذن الساسة المصريين وأولهم سفيرها لدى الهمج الفحولة فعاد خائبا يجر عاره في أذياله
أن عدتم عدنا هذه الثانية بعد أم درمان.........متى تتعلمون أن الرجال مواقف وأعمال............هذا هو الجزائري هذا هو رئيسنا هذه هي سياسته ........وهذه فرصة أخرى لتقيموا المندبة علينا أليس من عادتكم أكثار النواح
جاء في ذكر الأسباب أن مصر أخلت بإلتزاماتها في ما يخص أيفاء الحقوق العالقة في ذمتها تجاه الجزائر
هل هي بداية الحرب الباردة بين الجزائر ومصر أم أنها لغة الرجال في أتخاذ المواقف ورد الصفعة بمثلها بالرغم من أن تصرف المصريين ظل قبيع النباح وفي أمثالنا نباح الكلب لايتعدى عتبىة بيته
إذن هو الموقف المعلن عندما يقفرر الرجال أتخاذ الصورة الأنسب في وقتها الأنسب ليتبين للمهرجين وان المواقف أفعال لاشطحات من وراء بروج
حقيقة وأنا أطالع الخبر وبجابه خبر عودة السفير المصري بخفي حنين إلى الجزائر مطأطئ الرأس أشعث من فرط الخزي الذي هو فيه أعدت الصور القديمة وخرجات المهزومين من ديار الفرعون يتشدقون بالكرامة المهدورة في أم درمان ملوحين بقطع العلاقة ,ان لامجال لعودتها حتى تعتذر الجزائر إعتذارا رسميا منقولا على المباشر للرئيسها أمام الملأ
أستوقفتني عبارتهم في أقدام رئيسنا بالأعتذار قبل أي مبادرة منهم في مدنا بصك الغفران ورضى الغواني بدايتها منا لتتكرم علينا مصر بعدها بإعادة السفير المفوض فوق العادة الشهرية -عفوا زلة لسان-
ضحكت هذا الصباح والجزائر يتقدمها عبد العزيز بوتفليقة يعلن ولاءه التام وبلغة الرجلة الجزائرية التي لن يعيها ساسة مصر هناك بأن أول خطوة أعتذارناقطع أمداد مصر بالغاز الجزائري
وعاد السفير الخيبان كآل مبارك مطأطئ الرأس يستجدي أسياده من الهمج البربر أن يقبلوه ربما لينقذ مايمكن أنقاذه من المصائب القادمة أليهم بموجب ما نقدمه إليهم من أعتذارات
هنا الجزائر تعلن أن أول أعتذارها لمصر صفعة من النوع المدوي صفرت لها أذن الساسة المصريين وأولهم سفيرها لدى الهمج الفحولة فعاد خائبا يجر عاره في أذياله
أن عدتم عدنا هذه الثانية بعد أم درمان.........متى تتعلمون أن الرجال مواقف وأعمال............هذا هو الجزائري هذا هو رئيسنا هذه هي سياسته ........وهذه فرصة أخرى لتقيموا المندبة علينا أليس من عادتكم أكثار النواح