ما رأيكم في من يصف المصليين في رمضان فقط بالمحتالين والمنافقين ؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

عاشق اللمة الجزائرية

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
17 سبتمبر 2006
المشاركات
3,873
نقاط التفاعل
163
النقاط
159
محل الإقامة
saida
الجنس
ذكر
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

عنوان لفت انتباهي اليوم في جريدة اسبوعية دينية كتب فيها " مصليي رمضان هل هو نفاق ام احتيال ؟ "

اثارني حقيقة و لمت مشتريها بانه جامعي ومستوى ثقافي عالي فكيف تشتري جرائد يكتب بها مثل هذه المقالات

انا اؤمن بما يسمى بالراي والراي الاخر ، وقد يكون هناك من له راي غير رايي ، ولكن ساكون هنا في هذا الموقف محاميا مرتديا عبائتي السوداء ، مع انه من الاجدر ان لا ندخل المحاماة في الامور الدينية لان القضاء الاسلامي لا يعترف بالمحاماة لقوله صلى الله عليه وسلم " البينة على من ادعى واليمين على من انكر " هذا هو اسلوب القضاء في الاسلام

لكن ساكون كذلك ، فاظن من يصف نفسه بدكتور او امام او مهما كانت منزلته حين كتب هذا المقال فهو ليس بذلك ، لانه يتجرد من مقامه ويود ان يعتلي رتبة ربانية ، اصبح يستطيع ان يقرا مافي داخل المسلمين

اليس من المنكر ان تصف مسلما يسعى لتطبيق الصلاة في رمضان بمنافق و محتال ؟؟؟

مادام يصوم ويصلي ، هل لك الحق ان تصفه بذلك ؟؟ على الاقل في المدة المحصورة بايام رمضان قد اصبح مسلما يقوم بكل اركان دينه ، انت من وصفتهم بذلك ، هل انت مسلم حين تصف مسلما بذلك ؟؟

انا متاكد كل التاكد انه ليس هناك مصلي يصلي رمضان لم يدعوا الله في سجوده ان يتوب الله عليه وان يصبح من المصليين الدائمين ، متاكد لانني كنت منهم في زمن خلى ، ومتاكد لانني اجلس معهم دوما و حين اقول لهم انتم نورتم المسجد ، فيردون بانهم يدعون الله ان يثبتهم على ذلك ، وصدقوني انه في يوم كنت ساجدا حتى سمعت شابا جنبي يدعوا بصوت عالي وهذا يدل على الحاحه وان دعوته من قلبه ويقول " اللهم ثبتني على دينك وصلاتك وصيامك وقيامك ، اللهم اجعلني كما تحب وترضى " ، اهذا يستحق ان نصفه بالمحتال والمنافق ؟؟؟ فمن صفات المنافق أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)[البقرة:8].
أنهم يخادعون المؤمنين: (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[البقرة:9].

يفسدون في الأرض بالقول والفعل: (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ)[البقرة:12].

يستهزءون بالمؤمنين: (وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ)[البقرة:14، 15]

يحلفون كذبًا ليستروا جرائمهم: (اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[المنافقون:2].

موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين: (بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً * وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً)[النساء:138-140].

ويقول الله عز وجل: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ)[الحشر:11، 12].

العمل على توهين المؤمنين وتخذيلهم: (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً * وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً * وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً * قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً * قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً * قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً)[الأحزاب:12-18].

تدبير المؤامرات ضد المسلمين أو المشاركة فيها، والتاريخ مليء بالحوادث التي تثبت تآمر المنافقين ضد أمة الإسلام، بل واقعنا اليوم يشهد بهذا، فما أوقع كثيرًا من المجاهدين في قبضة الكافرين والأعداء إلا تآمر هؤلاء المنافقين في فلسطين، في الشيشان، وغيرهما

ترك التحاكم إلى الله ورسوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً * أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً)[النساء:60-63].

هكذا حال المنافقين، فهم حين لا يقبلون حكم الله ورسوله، ويفتضح نفاقهم، يأتون بأعذار كاذبة ملفقة، ويحلفون الأيمان لتبرئة أنفسهم، ويقولون: إننا لم نرد مخالفة الرسول في أحكامه، وإنما أردنا التوفيق والمصالحة، وأردنا الإحسان لكل من الفريقين المتخاصمين. ومن عجيب أمرهم في ذلك أنهم إذا وجدوا الحكم لصالحهم قبلوه، وإن يك عليهم يعرضوا عنه، كما أخبر الله بذلك حيث قال: (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)[النور:47-50].

ومن صفاتهم الخبيثة طعنهم في المؤمنين وتشكيكهم في نوايا الطائعين: (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)[التوبة:79].

فهم لا يعرفون الإخلاص، وما تحققت في قلوبهم العبودية لله، فظنوا أن المؤمنين كالمنافقين ، لا يفعلون طاعة إلا لغرض دنيوي، فالفنانة التي تابت قبضت الملايين-بزعمهم-، والمجاهدون قوم فشلوا في الحياة فاختاروا الانتحار... إلخ.

هذه هي صفات المنافقين ، فعلى اي صفة من هذه الصفات بنى صاحب المقال مقاله وحكم عليهم بذلك ؟؟؟؟؟؟

كلا سيدي انت لست بمستوى الذي تكتب مقالات يقراها 35 مليون جزائري ، فكان من الاجدر عليك وعلى الامانة التي تتحملها ان تكتب مقالات تحفيزية عن فضل الصلاة و استغلال فرصة رمضان لتكون الانطلاقة لحياة جديدة . هلكتم المسلمين بمقالاتكم و تحريفاتكم

ان الله يهدي من يشاء ، علينا ان ندعي لهم ونقول اللهم تقبل دعواهم / اللهم تقبلهم مع التوابين والصالحين / اللهم ثبتهم على دينك / اللهم اجعلهم ناصري دينك ورافعي راية دينك / اللهم اجعلنا واياهم من اهل جنتك / اللهم تب علينا جميعا و تقبلنا مع الابرار

انك سميع الدعاء// امين امين امين /
 
نسأل الله الهداية سواء للكاتب او المصلين
من جهة أخرى هناك حقيقة لاينكرها احد هي زيادة المصلين في المناسبات
مثلا ايام الزلزال هنا المساجد ماتصيبش وين تطيح ابرة
امبعد وليت تقدر تلعب بالون :^):^):^):^):^):^)
 
السلام عليكم

السلام عليكم اخي امين ومشكور على طرح هدا الموضوع المهم لقد علم الرسول صلى الله عليه وسلم بوحي من الله بقائمة المنافقين وطلب من كاتبها التكتم والسرية حتى عمر بن الخطاب حاول مرارا قراءتها ليتاكد من عدم وجود اسمه ولم يتمكن ادن امر النفاق هو امر داخلي يعشش في القلوب ولا يعلمه الا الله ولا يمكن لاي احد ان يصف اخر لا لشييئ وانما فقط رءاه في رمضان يصلي في كل رمضان يصلي الاف الناس وبعدرمضان يبقى منهم من يداوم على التوبة اكثر من النصف والنصف الاخر ربما يهتدي قبل رمضان القادم او في رمضان القادم نفسه مثل الدين سبقوه فلهدا كل من صلى ولو ركعة لله فان في قلبه درة ايمان سياتى يومها الدي تنبت فيه ان الله يهدي من يشاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان متوجها بسيفه لقتل الرسول صلى الله عليه وسلم دقائق قليلة قبل اسلامه الله يهدي ما خلق
 
السلام عليكم

مقالتك اخي فيها شئ من الواقع صراحة

نحن مسجد الحي حتى اضافوا له مساحة لكثرة المصلين على غير العادة ولكن لا اقول من يصلي في رمضان فقط هو منافق او ماشابه ذلك فهذا نهانا عنه الرسول ان نصف بعضنا البعض نحن المسلمون بهذه الصفات

ولنقل ان روحانيات هؤلاء ارتفعت في رمضان وزاد ايمانهم وررغبة في التقرب من الله

تبقى الاعمال بالنيات ولكل امرئ مانوى .................اما الوصف لا يقبل شرعاااااااااااااااااااااا

ونسال الله الهداية والثباث لنا جميعا

موفق
 
السلام عليكم ..
أخي أمين .. قد صادفني من قبل موضوع كهذا .. وما فهمته من الكاتب أنه يريد أن يوصل رسالة لأولئك الذين لا يصلون سوى في رمضان ..
فترى المساجد ممتلئة فقط في رمضان و في غيره لا يكاد السطر الأول يكتمل ..

لكن مهما حدث لا يحق له بأن يصف مسلما عابدا لله بالمنافق او المحتال ..
والله هو أهون ألف مليون مرة ممن لا يصلب أبدا ..
وقد تكون صلاته في رمضان هداية له لباقي الأشهر و خيرا له ..
فاللهم ارزقنا هدايتك و ارحمنا برحمتك .. و أدم علينا خيرك ..

لا تعجب أخي من هؤلاء .. و مما كتبوه .. فقد قرأت في حياتي ما تدمع القلب له .. لكن ما بالدي حيلة غير الدعاء بالهداية لهؤلاء الذين يحالون الطعن في الإسلام ..

لا إله الا أنت سبجانك إني كنت من الظالمين ..

تقبل مروري ..
 
بارك الله فيك أخي أمين على الموضوع الحساس الذي نعيشه و نتخبط فيه ، ففي كل مناسبة تجد المساجد ممتلئة ماشاء الله ، و ما إن تنقضي تلك المناسبة (رمضان طبعا) لا تجد إلا 3 صفوف أو 4 في المسجد ، يخجل الانسان من رؤية ذلك المنظر الحزين بعد هجر المساجد . و الله أنا أبغض و أكره كل من سولت له نفسه التجرأ و الصلاة من اجل شيء معين مثلا من أجل شهر رمضان ، أصابته مصيبة و عند انقضائها و جاء الفرج ترك الصلاة و اتبع الشهوات و و و ( صلى وصام لأمر كان يقضيه فلما قضاه فلا صلى ولا صام ) . ربي يهديهم و يهدينا .

 
السلام عليكم
بارك الله فيكم أخي الفاضل أمين على غيرتك على دينك وغضبك في الله على أمثال هؤلاء نسأل الله لهم الهداية ...
رمضان شهر بركة وخير.... فمهما قيل عن هؤلاء القوم الذين يصلون في رمضان دون سائر الأشهر أو ما أطلق عليهم بالرمضانيون فهم على الأقل يعظمون شعيرة عظيمة من شعائر الله وقد قال عزّ و جل ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) الحج ....
فشتان بينه وبين المنافق والمحتال أعاذنا الله من شرورهم ...
لاحول ولاقوة إلا بالله يتكلمون بما لا يعلمون ويهرفون بما لا يعرفون .....
 
شكرا لمناقشاتكم التي تثلج القلب

كلنا نتفق على نقطة واحده هي هجران المصليين المساجد بعد رمضان ، لكن لو ندرسها قليلا بامور نسبية ونمثل انه في رمضان يصلي 1000 مصلي ، فانه بعد رمضان على الاقل على الاقل 5 منهم اهتدوا ويزاولون صلاتهم على الامد ، لذلك شهر رمضان ومن صلى فيه فهو فرصة لتادية العبادة دوما ، ففيه من يهتدي وفيه من يهديه الله بشهر اخر او بحادثه ما .

لكن ما اقصده انا هو وصف صاحب المقال هؤولاء بالمنافقين والمحتالين ، اسولت له نفسه بوصفهم كذلك لانه استطاع ان يعرف ما بداخلهم ؟؟؟ لو كانوا كذلك لما ذهبوا اصلا للمسجد لانه ليس هناك من حتم عليهم ذلك بسيف او خنجر او مدفع ............................
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top