صباح يوم الجمعة استيقظت باكرة..
رغم التعب فجفوني دائما ذاكرة...
طلعت الشمس تدغدغني وهي ذابلة...
بل أشعتها تحاكيني باهتة...
كنت أترقب العصافير المسافرة...
رأيت سربا وكأنه ثوب عروس حافلة...
تجر ذيولها في رونق متباهية...
انتظرت طيرا ولم أكن غائبة...
تساءلت هل هو نفس الطير ....
جاء يهمس أذني وأنا له مائلة...
أسمع نسمات الصبح الدائمة...
يا لجة النور إلى النور مضاءة ساطعة...
الطير نفسه بات لطلعتك العائمة...
في البحر والأمواج العاتية...
تخرج صدفة ويالها من طلة هائمة...
فتحت الصدفة وإذا بصوته يخرج...
وقد كنت فوق السقف نائمة...
فعرفت أني بحلم تائهة...
سقط القلم من يدي وتوردت وجنتاي..
فالخجل جعلها تبدو عاشقة...
أيعقل بعد السنون أن أبقى تائهة...رغم التعب فجفوني دائما ذاكرة...
طلعت الشمس تدغدغني وهي ذابلة...
بل أشعتها تحاكيني باهتة...
كنت أترقب العصافير المسافرة...
رأيت سربا وكأنه ثوب عروس حافلة...
تجر ذيولها في رونق متباهية...
انتظرت طيرا ولم أكن غائبة...
تساءلت هل هو نفس الطير ....
جاء يهمس أذني وأنا له مائلة...
أسمع نسمات الصبح الدائمة...
يا لجة النور إلى النور مضاءة ساطعة...
الطير نفسه بات لطلعتك العائمة...
في البحر والأمواج العاتية...
تخرج صدفة ويالها من طلة هائمة...
فتحت الصدفة وإذا بصوته يخرج...
وقد كنت فوق السقف نائمة...
فعرفت أني بحلم تائهة...
سقط القلم من يدي وتوردت وجنتاي..
فالخجل جعلها تبدو عاشقة...
آخر تعديل: