هل سياتي يوم نطالب به بحرية الرجل ...؟؟ ممكن

السوفي

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
السلام عليكم ورحمة الله
وفي بداية الثورة الصناعية وعصر لماديات ظهر وتسرب في جسد الامة الاسلامية خاصة مفاهيم عديده واكثرها بطشا اتخذ منه الغرب مطية تصل بها الى ابعد ما يتخيله عقولنا القاصر فحقوق التعبير والحريات بانواعها واكثر تاثيرا في المجتمع حرية المراءة كانها كانت سجينه الى ان جاء الغرب فحررها وهو الان يتزعم تحريرها ولان المقام سياسي سوف اكتفي بالجانب السياسي على قدر معرفتي فعذروني
لقد انساغة المراءة المسرة الى هذه النداءات وتبعت الغرب خطوة بخطوة وراحت تطالب بكل شيء وربما تعدت في بعض الاحيان والدول حتى المعقول ونسلخت عن كل ما هو شرع وعرف وحتى طبيعة بشرية وخاضت مع الرجال الحملات الانتخابة وتقلدت المناصب السياسية والادارية واصبح لها مكانة اجتماعية وسياسية تتبختر بها والحقيقة كانت خدعة لا غير وقد خدع بها اكثر النسوة للاسف لقد تعطل النضام الاله المحكم وتخلت على ما كلفها الله به فخرجت من بيتها فقيل لها ان حجابها يعيق حركاتها لو قصرته قليلا فقصرت ثم قيل لها لايمكنك ان تخرج دون ان تملكي سلاح وسلاحك العلم والشهادات ولا يمكنك اخذها الا اذا تغربت عن اهلك فترة من زمن وهكذا راحة اخت الفاضل تفقد شيء فشيء من مقوماتها فبكل مكسب لها تفقد شيء من اخلاقها وحتى طبيعة الانثىء لاظهر المراءة الام الحنون والزوجة الامينة الساعرة على راحة اسرتها وهي لبنة المجتمع واساس تمسك ووحدة المسلمين الى معلمة تقضي جل وقتها في الطرقات والى سياسية تحترف الكذب وتخلت عن كل ما يوصف به الانثى وصارت لا هي انثى وهي رجل فندثرت شخصيتها فهي الان تعاني العنوسة والتحرش والطلاق وووو افات كثيره اعترف الغرب ان اول اسبابها وقد يكون سببها المباشر خروج المراءة وتخليها عن مكانتها الطبيعية
لهذا ارفع شعار الى كل اعضاء المنتدي واللمة الجزائرية ان يدلوا وبصدق عن هذا الموضوع ويحاولوا ان يجيبوا عن هذا السؤال
هل حقا المراءة تحتاج الى حرية ؟؟
هل صدقت المراءة انها محتاجة الى حرية ؟؟؟
هل تغيرت اوضاع المراءة بعد مطالبتها حريتها ؟؟؟
وهو الحد الادني والاعظم في الحرية ؟؟؟
سبحان الله هل ساتي زمن ينادي فيه الرجل بحريته ؟؟؟
طمعنا في الغرب وتبعناهم ونحن نعلم انهم دعات على ابواب جهنم
لم يبقى لي سوى الاعتذار عن ردائت الاسلوب وركاكته شاكرا لكم تكرمكم بقراءته ودمتم سالمين
السلام عليكم
 
في هذا الزمان كل شيء يطالب بالحرية المراة والرجل و الطفل و العامل و العاطل و الانسان و الحيوان و الشجر و القمر......
 
عندما جاء الاسلامـ فإنهـ جلب الحرية للجميع
الحرية ليست أن تفعل ما تشاء
فلا يوجد حرية كاملة
بل يوجد الحرية المسؤولة التي تلزمنا بأن نحرص على كل شيء كما نحرص على أنفسنا
لقد خدعت النساء بنداءات الغرب للتحرر
فانظروا كيف أضحت المرأة لديهمـ بضاعة تشترى و تتقاذفها الأيادي
بينما عزز الاسلامـ قدر المرأة و رفع شأنها
شتان بين هذا و ذاكـ
 
أخي الفاضل السوفي
اسمح لي بنقل هذا المقال ليكون كإضافة بسيطة لمقالك الرائع

حرية المرأة



لم تحظ المرأة في تاريخ الحضارات القديمة ما عدا الحضارة المصرية بأي نظرة إنسانية كريمة، وإنما كانت عند الرومان واليونان وفي شريعة حمو رابي وعند الهنود واليهود والمسيحيين.. محتقرة وملعونة لأنها أغوت آدم، ورجساً من عمل الشيطان، بل هي أحياناً تعد في عداد الماشية المملوكة.



أما الإسلام فقد أعطى المرأة حريتها في كافة الأصعدة، ولكن الحرية التي أعطاها لها الإسلام تتميز في سموها عن تلك التي أعطتها الأنظمة الأخرى للمرأة؛ فالحرية إذا لم تكن وفق أطر وضوابط لا يمكن أن تسمى حرية، وإنما تدخل في إطار الفوضى، فالمرأة في ظل الأنظمة الغربية أعطيت حرية الفوضى، لذا نجد انعكاسات هذه الفوضى تتجسد في تفكيك الأسرة التي تعد المرأة عمادها، وكذلك في انعدام القيم في المجتمع الذي تناصف المرأة فيه الرجل.


إن الدين الإسلامي أعطى للمرأة حريتها، ولكنها الحرية المسئولة، ومن هذه الحريات التي أعطاها الإسلام للمرأة:



1- حرية الاجتهاد وطلب العلم: قال تعالى : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ )
[ سورة الزمر: 9].

وقال صلى الله عليه وسلم : ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )رواه مسلم.



2- الحرية السياسية : ولا دلالة في الآية (الرجال قوامون على النساء ) إلاّ على ما يخص الشؤون البيتية حيث يلزم في البيت الإدارة، والإدارة لابد فيها من مدير، ولذا قال سبحانه: (وبما أنفقوا من أموالهم).
وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن أهل فارس ملّكوا عليهم بنت كسرى قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإنها قضية خارجية لا حكم ، ويؤيد ذلك أن قوم بلقيس أفلحوا حيث أسلمت وأسلموا معها لله رب العالمين.




3- حرية العمل والتجارة: فحرية العمل ليست محجوبة عن المرأة في الإسلام؛ ولكن بشرط ألا تكون على حساب الجوانب الأخرى من حياتها الأسرية؛ فلو أن حرية العمل تعارضت مع الواجبات الأخرى للزوجة، فإن الواجبات الأخرى تقدم باعتبارها واجبات لا بناءاً على اعتبارات أخرى.



أما حرية المرأة في ظل سلطان الولي ( الوالد وغيره ) ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم :[ استأمروا النساء في أبضاعهن ] ، قيل : فإن البكر تستحي أن تَكَلمّ ؟ قال: [ سكوتها إذنها ] . رواه أحمد والنسائي .
وهو طلب وأمر للولي باستئذان البنت في الزواج.


وفي سياق التطبيق العملي لتلك الحرية في الاختيار ، جاءت فتاة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تقول : إن أبي زوّجني من ابن أخيه ؛ ليرفع بي خسيسته، وأنا كارهة . فدعا رسول الله أباها ، وجعل الأمر إليها ، فقالت : يا رسول الله قد أجـزت ما صنع أبي ؛ ولكن أردت أن تعلم النساء أنْ ليس للآباء من الأمر شيء. رواه أحمد والنسائي.


ما أعظم قوة شخصية هذه المرأة، ورعاية الإسلام لحقها في اختيار زوجها!


بل تعدّى حرية المرأة في ظل الإسلام إلى قائد الأمة والخليفة ، فهذه امرأة تقف بين الجموع وترد على أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه ، حين أراد تحديد مهور النساء ، فتقول: "ليس لك هذا يا ابن الخطاب ؛ فإن الله تعالى يقول : ( وآتيـتم إحداهن قنطاراً ) ( سورة النساء: 20 ) فهل تدري ما القنطار يا عمر؟ فقال أمير المؤمنين: " رجل أخطأ وأصابت امرأة ". رواه أبو يعلى .

لقد كانت المرأة تتمتع بالحرية ، حتى مع شخص النبي صلى الله عليه وسلم ، الذي تنصاع له كل الناس، محبةً ورغبة في إرضائه ، فتقف المرأة تراجعه وتناقشه صلى الله عليه وسلم .. وقصة خولة بنت ثعلبة معروفة ومشهورة ، وهي التي نزلت فيها سورة "المجادلة" ، تستجيب لطلبها وترعى شأنها.

وحرية المرأة في ظل الإسلام تجاوزت تلك الحدود إلى درجة مناقشة الوحي ، فحين شعرت أم سلمة أن الوحي يخاطب الرجال ، هبت مسرعة إلى رسول الله تقول : يا رسول الله يُذكر الرجال في الهجرة ولا نُذكر ؟ فنزل قول الله تعالى : ( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض ) (سورة آل عمران:195) . [رواه الحاكم في المستدرك والطبري في التفسير].





المرأة المسلمة الحرة هي المرأة المسئولة عن تصرفاتها وشرفها ودينها ، أما تحرر المرأة الغربية فهو تحرر من الملابس بل هو تمرد على أنوثتها.المرأة المسلمة تحتفظ باسمها كاملاً وإن صارت زوجة، أماالمرأة الغربية (الحرة) فتكنى بكنية زوجها.المرأة المسلمة معززة مكرمةفي مجتمعها المسلم المترابط ، بنتاً ، وزوجة ، وأماً ، وجدة ، أما المرأة الغربية فليس لها مكانة محترمة في مجتمعها بل هي كسلعة تجارية، إذا ما كبرت وذبلت زهرة شبابها فلا يبقى معها سوى كلبها الوفي.



إن المفهوم الغربي لحرية المرأة قد أدى بها إلى أن تكون سلعة في سوق النخاسين ـ عبر دور الأزياء وعروضها ـ وغانية في سوق الملذات والشهوات، يستعبدها الرجل ـ الذي يزعم تحريرها ـ ويستمتع بها، لأنه لا يريد حريتها، ولكنه يريد حرية الوصول إليها.



وللأسف الشديد ما تزال هناك انتهاكات صارخة ضد حقوق المرأة في العديد من دول العالم تتمثل في تجارة الرقيق الأبيض (تجارة النساء لغرض أعمال الدعارة).



إن المرأة الغربية المتحررة لم تخسر الحياة فقط، بل خسرتها وخسرت فيها المربية الفاضلة للأجيال الضائعة، والأم الحنون، والزوجة الكريمة؛ والأسرة السليمة المتزنة.



وهذه أقوال لبعض النساء في الغرب يذكرن فيه واقعهن مع الحرية- بمفهومها الغربي-، وما جنينه من هذه الحرية.

فهذه كاتبة أمريكية تدعى (فيليبس ماكينلي) تقول:

( هل نُعَدُّ نحن النساء - بعد أن نلنا حرياتنا أخيراً - خائنات لجنسنا، إذا ارتددنا لدَوْرنا القديم في البيوت؟ وتجيب عن سؤالها فتقول: إن لي آراء حاسمة في هذه النقطة، فإني أصر على أن للنساء أكثر من حق في البقاء كربات بيوت، وإنني أقدر مهنتنا وأهميتها في الحقل البشري، إلى حد أني أراها كافية لأن تملأ الحياة والقلب) (مشكلات المرأة المسلمة المعاصرة وحلها في ضوء الكتاب والسنة/ مكية مرزا ص295 ).

وهذه مجلة نسائية أمريكية - هي مجلة (نيو وُمَن) -، تصرح فتقول:

( أين الرجولة في أمريكا؟ ماذا حدث للرجل الأمريكي؟ وماذا فعلت حركة تحرير المرأة بالرجل؟ وأضافت: الرجل أصبح رخواً في معاملته مع المرأة، في الشارع، في المكتب، في البيت..).

وهذه زوجة أحد رؤساء جنوب إفريقيا وتدعى(ماري دي كليرك)- كما نقلت ذلك وكالة رويتر للأنباء - تقول:

( إن المرأة لم يعد لها أهمية في ظل الحرية الزائفة، التي قضت على كيانها وشخصيتها، وجعلتها عرضة للاستغلال البشع من أصحاب العواطف المنحرفة من الرجال، ثم تقول: إن المكان الطبيعي للمرأة هو البيت، الذي فيه تُكَوَّن الأسرة، وترعى فيه الأبناء، أجيال المستقبل، وأمل الأمة في غدها المنشود)( صحيفة الجزيرة – العدد 6810 ).



وأخيراً:



أرى أن المفاهيم الخاطئة لبعض توصيات الدين الإسلامي من قبيل تعدد الزوجات والنقص الذي أحست المرأة المسلمة به ؛ من قبيل نصفية الشهادة (شهادة الذكر بشهادة امرأتين) ، وتوزيع الميراث ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) وعدم السفر بدون محرم ...إلخ نقاط كثيرة كل واحد منها يستحق أن يكون موضعاً للدراسة، هذه المفاهيم المغلوطة كانت سبباً لإلصاق التهم بالإسلام ـ ظلماً ـ بأنه خنق حرية المرأة وسلبها حقها !



لقد أولى الإسلام المرأة مكانة عظيمة ، ورفع شأنها، أما الانتكاسات التي حدثت للمرأة في العهود المتأخرة نتيجة تحكيم العادات والتقاليد المخالفة للشريعة فإن الدين لا يتحمل أي جزء من المسؤولية كما يحاول أن يقول المغرضون.


 
شكرا لك على الاضافة يا اخ سوفي حمة رغم انها طويلة جدا
 
آخر تعديل:
الشكر لصاحب الموضوع
والإضافة نقلتها كما وجدتها في موقع مهم

 
آخر تعديل:
من اين نقلت هذا يا السوفي
 
آخر تعديل:
الحمد لله على نعمة الاسلام فهو االوحيد الذي اعطى للمراة حقوقها حتى الغرب الذين يتغنون بحقوق المراة تجد عدم المساواة في اجر المراة و الرجل بالرغم من ان الجهد المبذول هو نفسه(والامثلة عديدة) لكن يا اخي الكريم ارى انك تحتج على دراسة و تعلم و عمل المراة وانا اخالفك في هذه النقطة فمن حق المراة ان تكون عاملة و متعلمة لكنني معك في خروجها عن الحدود في كثير من المرات وانا ضد هذه النقطة
 
السلام عليكم ورحمة الله
اشكركم على المشاركة وافراء الموضوع
اتمنى من كل الاعضاء الافادة بحلول او توصيات نحن جميعا نعرف الداء ولكن هل نعرف الدواء وهل نستطيع استعماله وهل نحن قادرون على التغير
انما اطرح هذه المواضيع لالفت انتباهكم الى ان مجتمعنا تم اختراقه من كل جانب فميعوا الاخلاق ودمرو الاسرة والاقتصاد والمعيشة وغير حتى التفكير وصارت جاهلية جهلاء تحكمنا
لهذا احزنني ما يفعله الغرب بنساء المسلمين حتى اني بكيت يوما وانا اقراء نداء طبية كانت بارعة في اختصاصها وتحصلت على اعلى الشهادات غيرانها لم تتمكن على حصول زوج كما يحزنني انهم يرون الفنانين مع المجد والمال والشهرة و دائما يشمعون طلاق وفضائح بالجملة وصدق الله حين قال ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى.وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى. قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيراً. قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى﴾ (طـه:123-126)
واسف على الازعاج
الى الاخ الذي يسالني من اين اتيت بهذا الموضوع قل هو من فضل ربي ليبلوني اشكر ومن شكر فانما يشكر لنفسه
والسلام عليكم
السلام عليكم
 
لا فرق بين الرجل والمراة الكل تاثر بالغرب ولو أكلو الشعير ناكلوه وراهم...فلا تتحامل على المراة هكدا
ولكن أنا مع المراة التي تبقى في البيت وأن كان ولا بد فالتعليم أو التمريض أحسن شي
 
لا فرق بين الرجل والمراة الكل تاثر بالغرب ولو أكلو الشعير ناكلوه وراهم...فلا تتحامل على المراة هكدا
ولكن أنا مع المراة التي تبقى في البيت وأن كان ولا بد فالتعليم أو التمريض أحسن شي

السلام عليكم ورحمة وبركاته
اهلا وسهلا بيك واشكرك على الاضافه
اما ما وصل اليك بالخطاء هو اعتقادك اني متاحمل على المراءة او اني ابراء الرجل من تاثره بحضارة الغرب فهو معلوما وليس فيه لبس ولا ينكره عاقل
وانما خصصت المراءة المسلمة لانها كانت احصن الحصون ومنبع الحلول والرجال لم يصفها احمد شوقي انها مدرسة اليست البنة اولى في المجتمع اليست النصف الاخر لهذا الاسلام رعاها اشد رعايه وجعلها ملكة في بيتها فهي ام وبرها مقدم والجنة تحت اقدامها وجعلها اخت وجب عليك نصحها ورعايتها وزوجة كانت سكنا وراحة وامل وحرة ابية مصانة بعيدة عن كل تشويش حتى تربي اجيال النصر والصبر والجهاد ولقد تفطن الغرب علية من الله ما يستحق الى مكانتها السامية في المجتمع المسلم راح يحيك لها الدسائس والخطط حتى يهدم الاساس ليسقط البناء وهيهات فخواتنا بالله اعتصمن وعلى هدي خير الانام انتهجن فالله لهم حافظا وناصرا
وهذا ما جعلنا احذر الاخوات من مغبت الوقوع في شرد دعاءت جهنم
السلام عليكم جميعا
 
آخر تعديل:
في هذا الزمان كل شيء يطالب بالحرية المراة والرجل و الطفل و العامل و العاطل و الانسان و الحيوان و الشجر و القمر......
 
أرى أن الموضوع ليس سياسي ولكن
هناك ملاحظة :
الإسلام أعطى الحرية للمرأة ولكن هل المسلمين أعطوها هذه الحرية ؟؟
أبدا أبدا أبدا
المرأة المسلمة صارت أتعس مخلوق على وجه الأرض
رجاء انظروا موضوعي تتزوج وعمرها 13 فيه بعض النماذج
 
اخى السوفى موضوع طيب طيبة افكار صاحبه
انا معك ان المسلمون وليس جميعا انبهروا بالحضارة الغربية بل حتى انها اصبحت من مبادئهم
فهاته الحضارة اى الغربية اعطت للمراة حقوقا كانت مهضومة في مجتمعها قبل الحرب العالمية الثانية لكن بعد ان نقص عدد الرجال ايامها اتجهت المراة الى افتعال مناصب لها ومحاولات اغراء معينة لايجاد لها مكانة مرموقة والتخلص من بطش الزوج والاخ والاب الغربي وحتى الان مازالت المراة تعمل لتاكل لا غير .=الدليل هو نسبة الام العزباء =
فاخد بعض الحقوقيون المتملقون عندنا هاته الافكار وبلوروها حسب معتقداتهم ومصالحهم الشخصية غير اننا لا ننكر بعض الحقوق كحق التعليم والعمل المعاهدات التى تحمى المراة من العنف خاصة الاسري منه....
السؤال ليس بهدا المنضور اى نتجه الى الغرب لكن هل نحن طبقنا الشرع الاسلامى كاملا بما فيه لنتجه الى الغرب ونستقى حقوقنا ونصوصنا ؟؟؟
بالطبع لا
فنتائج التقارير تثبت الان وبدون شك ارتفاع نسب الاغتصاب الطلاق العنف ضد المراة والتحرشات بانواعها حتى المراة دخلت مجال الجريمة من بابه الواسع؟؟
الحقوق بقدر ما اعطت اخدت واى حقوق حقوق العم سام ...............ولى عودة ..
 
بارك الله فيك أخي على الموضوع ....

نحن نطالب بتحرر الانسانية جمعاء ..فلا أعتقد أنه هناك من هو متحرر في زماننا هذا سواء كان ذكر أم أنثى ..لكن الاختلاف يكمن في الزاوية التي يتم فيها قيد حرية الانسان ...فإن لم تكن من زاوية الاقتصاد والمال فهي من زاوية السياسية ... وان لم تكن في الحقوق ففي الواجبات وان لم تكن في الذات ففي المحيط الاجتماعي ...وقس على ذلك ...

لكن فيما يخص المرأة والغرب ... تعد المرأة من أهم وأنجع الوسائل التي لجأ إليها الغرب في تهديم أساسيات مجتمعاتنا وكيف لا والمرأة أم.. والام مدرسه اذا اعددتها اعدتها اعدت شعب طيب الاعراق...
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom