محمد حسني مبارك يهنئ شيمعون بيريز بذكرى الاستقلال في ذكرى قيام دولة الصهاينة كما يسميها هو و نسميها نحن ذكرى اغتصاب الاراضي الفلسطينية و قد سبق ذلك من قبل بتهنئة مقدمة للوزير الصهيوني القاتل بن اليعازر بمناسبة عيد ميلاده...
هل وصل حال الامة من الانبطاح و الخيانة لحد تهنئة من اغتصب اراضينا الفلسطينية في ذكرى الاغتصاب ؟؟؟لماذا وصل الحال بنا لحد التهنئة الجهرية بعد ان كانت ربما سرية.طبعا بسبب عدم الخوف من الشعوب النائمة التي لا تعرف متى اغتصبت فلسطين + هاته الشعوب لا تهمها المقدسات و فلسطين و هاته الشعوب او هذا الغاشي (لان لفظ شعب او أمة له معاني كثيرة) لا تمثل خطرا ابدا على الحكام الخونة...كيف تسمح الفصائل الفلسطينية لحكومة خائنة ان تتوسط بينهم لحل الخلافات الداخلية او ان تتوسط بينها و بين الصهاينة؟
هل نحسي اللامبارك مخطئ حقا في تهنئته للصهاينة ؟؟ أليس من واجب كل الحكام العرب أن يقتدوا بكبيرهم رئيس جمهورية مصر العربية و يقدما التهاني و عبارات الحب و العشق للصهاينة في ذكرى اغتصابهم للارض و قتلهم للشعب و هذا حتى يكون رضا امريكا و الصهاينة عنهم رضا تام ...
هل نحن نعي فعلا ما معنى ان يقدم رئيس دولة عربية مثل هاته التهنئة للصهاينة و زيادة على ذلك هاته الدولة لها حدود مع فلسطين....لماذا الاعلام العربي المنافق أقام الدنيا و لم يقعدها عندما اقامت دولة موريطانيا الفقيرة الشقيقة علاقات مع ذلك الكيان الخبيث طمعا في مساعدات اجنبية بعد ان اهلكها الفقر و فر العرب من تقديم المساعدة لها و لكن نفس الاعلام يغمض عينيه عن السفارة في العمارة و عن ما يصدر من دول كمصر و الاردن و المغرب و قطر و القائمة طويلة التي تجهر بحب اليهود و الكيان الصهيوني ؟؟
لا مبارك للصهاينة تهنئة اللامبارك و لا عاش الخونة ...
هل وصل حال الامة من الانبطاح و الخيانة لحد تهنئة من اغتصب اراضينا الفلسطينية في ذكرى الاغتصاب ؟؟؟لماذا وصل الحال بنا لحد التهنئة الجهرية بعد ان كانت ربما سرية.طبعا بسبب عدم الخوف من الشعوب النائمة التي لا تعرف متى اغتصبت فلسطين + هاته الشعوب لا تهمها المقدسات و فلسطين و هاته الشعوب او هذا الغاشي (لان لفظ شعب او أمة له معاني كثيرة) لا تمثل خطرا ابدا على الحكام الخونة...كيف تسمح الفصائل الفلسطينية لحكومة خائنة ان تتوسط بينهم لحل الخلافات الداخلية او ان تتوسط بينها و بين الصهاينة؟
هل نحسي اللامبارك مخطئ حقا في تهنئته للصهاينة ؟؟ أليس من واجب كل الحكام العرب أن يقتدوا بكبيرهم رئيس جمهورية مصر العربية و يقدما التهاني و عبارات الحب و العشق للصهاينة في ذكرى اغتصابهم للارض و قتلهم للشعب و هذا حتى يكون رضا امريكا و الصهاينة عنهم رضا تام ...
هل نحن نعي فعلا ما معنى ان يقدم رئيس دولة عربية مثل هاته التهنئة للصهاينة و زيادة على ذلك هاته الدولة لها حدود مع فلسطين....لماذا الاعلام العربي المنافق أقام الدنيا و لم يقعدها عندما اقامت دولة موريطانيا الفقيرة الشقيقة علاقات مع ذلك الكيان الخبيث طمعا في مساعدات اجنبية بعد ان اهلكها الفقر و فر العرب من تقديم المساعدة لها و لكن نفس الاعلام يغمض عينيه عن السفارة في العمارة و عن ما يصدر من دول كمصر و الاردن و المغرب و قطر و القائمة طويلة التي تجهر بحب اليهود و الكيان الصهيوني ؟؟
لا مبارك للصهاينة تهنئة اللامبارك و لا عاش الخونة ...
آخر تعديل: