مبارك يهنئ الرئيس الاسرائيلي بذكري اغتصاب فلسطين

مش بعيد عليه
الله يذله ويخزيه
يهودي بن يهودي
 
لا حول ولا قوة الا بالله ....شولة قاع هدا وين وصلت بيه النذالة و الحقارة بففففف
 
وأكيد مع التهنئة باقة ورد وفسحة في شرم الشيخ
نائب مصري برلماني صرخ بأعلى صوته منذ يومين مناشدا قوات الأمن المصرية أن تمطر الرصاص على الحركة الأحتجاجية التي ستقوم بها حركة 06أبريل المصرية
ألم يفهم العرب أن مصر تحكمها فئة باغية
 
اقصد ان يجب العمل وان يتحد العرب على تحرير فلسطبن ولا نسكت عما يحصل والجزائرلم تحرر بالكلام بل بالعمل يجب ايجاد حل ولكن لا اعرف كيف المهم ان نكف عن الكلام والانتظار حتى تحصل مجازر ولكن المواطن البسيط لايملك الا الدعاء هدا ما عندي انقول
 
سحقا لهدا العالم الظالم *** سحقا لهدا محمد حسنى التافه الخائن*** حسبى الله ونعم الوكيل عليك يا محمد حسنى مبارك ***ان لم تستحى فاْفعل ما شئت
 
الكلام ده بجد
؟
انا فعلا مش مصدقه ازاى ده؟
بس لو بجد انا نفسي مرضاش ولا اى حد مصرى يرضى بكدا
حسبنا الله ونعم الوكيل
 
والله عندك الحق اخ نوميدي فلسطين لن تنصر بمجرد كلام عجبا لنا نحن العرب

بالنسبة للاخ نوميدي قد رددنا على كلامه من قبل


الا تعلمين ان الجهاد بالقلم والجهاد بالكلمة نوع من انواع الجهاد

وفضح الظالمين والرد عليهم من الجهاد

نصر الله الاسلام والمسلمين امين امين
 
لا حول ولا قوة إلا بالله
بدل ما تدعوا عليه ادعوا ربنا يهديه
وحسبنا الله ونعم الوكيل
 
أرسل الرئيس المصري، محمد حسني مبارك، أول أمس رسالة إلى الرئيس الإسرائيلي، شيمون بيريز، يهنئه فيها بما أسماه ”عيد استقلالها الثاني والستين”.. وقال مبارك في رسالة تناقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية، إنه يريد استغلال هذه الفرصة لعودة الطرفين لاستئناف عملية السلام في الشرق الأوسط.

يا سلام .. يا ريس، والله ”عشنا وشفنا” رئيسا عربيا ومصريا يهنئ إسرائيل بعيد استقلالها .. يا لعظمة مصر وعظمة التاريخ! ألم تعد هذه المناسبة في القاموس المصري تعني النكبة؟ نحن في الجزائر، التي ليست أما للدنيا، مازلنا نسميها كذلك، مازلنا نحزن كلما حلت هذه المناسبة ونتذكر بمرارة المذابح التي تعرض لها الفلسطينيون ومذبحة دير ياسين .. ونتألم ونحن نتذكر قوافل المهجرين قسرا، هؤلاء الذين وعدهم الرؤساء والملوك العرب وقتها بأن هجرتهم لن تطول وسيعودون بعد بضعة أيام أو أسابيع إلى ديارهم، بعد سحق بن غوريون ودولته الصهيونية
...

وها هي الأسابيع تتحول إلى عشرات السنين من الانتظار، وها هم رؤساء العرب وملوكهم يتحدثون عن السلام، في الوقت الذي تتحدث فيه إسرائيل عن الحرب، ومازال علمها يحمل نجمة داوود بين خطين أزرقين، ما يعني أن مشروعها لم يكتمل، ما لم تضم كل الرقعة المحصورة بين النهرين، المطابقة لموطن الملك داوود الممتد من الرافدين إلى النيل
.
كنا نعيب على الملك فاروق خيانته، لما أعطى الجيش المصري في حربه سنة 48 ضد إسرائيل أسلحة فاسدة، وقلنا إنه لم يكن مصريا، لكن ها أنت المصري أبا عن جد، تقترف خيانة أكبر، كان بإمكانك ألا ترسل رسالة التهنئة هذه، لأن في القدس وغزة وفي شتى أنحاء العالم فلسطينيون يبكون كلما حلت المناسبة، ويخرجون مفاتيح بيوتهم الصدئة وينتحبون، مازالوا يحلمون بالعودة
.
أنت لم تهن بهذه الرسالة الفلسطينيين وحدهم مثلما أهان إعلام بلدك شهداءنا منذ بضعة أشهر، أنت بهذا أهنت شهداء سيناء، وشهداء ”القنال” الذين سقطوا تحت النيران الإسرائيلية في العدوان الثلاثي على مصر
.

ها أنت تؤكد ما قاله الفريق سعد الدين الشاذلي حول خيانة 73، وتساؤلاته: لماذا لم تطر ولا طائرة مصرية وبقيت ملتصقة بالأرض طوال الحرب، يبدو أنك من أمر بامتناع الطيران المصري عن ضرب إسرائيل، ألم تكن وقتها مديرا للطيران، وتكون يومها وقعت أول خيانة وصرت بها عميلا لإسرائيل؟

نسيت أن أسألك عن صحتك، ألم تكن مريضا يا ريس ؟ أم أن الواجب تجاه الصديقة إسرائيل أعطاك قوة ؟؟


حدة حزام
منقول

 
يهنئ بيريز لقيآم إسرائيل..!!!
حسبي الله ونعم الوكيل
يحشر المرء مع من يحب .....اللهم احشره معه
اللهم اشف غليلنا بهم يارب وأرنا بهم بأسك الذي لايرد ياالله
 
ربي ينوضلوا الحب في راسو ربي يسود قنطاسو ربي يريب ساسو نشالله كلب يهودي
 
أرسل الرئيس المصري، محمد حسني مبارك، أول أمس رسالة إلى الرئيس الإسرائيلي، شيمون بيريز، يهنئه فيها بما أسماه ”عيد استقلالها الثاني والستين”.. وقال مبارك في رسالة تناقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية، إنه يريد استغلال هذه الفرصة لعودة الطرفين لاستئناف عملية السلام في الشرق الأوسط.

يا سلام .. يا ريس، والله ”عشنا وشفنا” رئيسا عربيا ومصريا يهنئ إسرائيل بعيد استقلالها .. يا لعظمة مصر وعظمة التاريخ! ألم تعد هذه المناسبة في القاموس المصري تعني النكبة؟ نحن في الجزائر، التي ليست أما للدنيا، مازلنا نسميها كذلك، مازلنا نحزن كلما حلت هذه المناسبة ونتذكر بمرارة المذابح التي تعرض لها الفلسطينيون ومذبحة دير ياسين .. ونتألم ونحن نتذكر قوافل المهجرين قسرا، هؤلاء الذين وعدهم الرؤساء والملوك العرب وقتها بأن هجرتهم لن تطول وسيعودون بعد بضعة أيام أو أسابيع إلى ديارهم، بعد سحق بن غوريون ودولته الصهيونية
...

وها هي الأسابيع تتحول إلى عشرات السنين من الانتظار، وها هم رؤساء العرب وملوكهم يتحدثون عن السلام، في الوقت الذي تتحدث فيه إسرائيل عن الحرب، ومازال علمها يحمل نجمة داوود بين خطين أزرقين، ما يعني أن مشروعها لم يكتمل، ما لم تضم كل الرقعة المحصورة بين النهرين، المطابقة لموطن الملك داوود الممتد من الرافدين إلى النيل
.
كنا نعيب على الملك فاروق خيانته، لما أعطى الجيش المصري في حربه سنة 48 ضد إسرائيل أسلحة فاسدة، وقلنا إنه لم يكن مصريا، لكن ها أنت المصري أبا عن جد، تقترف خيانة أكبر، كان بإمكانك ألا ترسل رسالة التهنئة هذه، لأن في القدس وغزة وفي شتى أنحاء العالم فلسطينيون يبكون كلما حلت المناسبة، ويخرجون مفاتيح بيوتهم الصدئة وينتحبون، مازالوا يحلمون بالعودة
.
أنت لم تهن بهذه الرسالة الفلسطينيين وحدهم مثلما أهان إعلام بلدك شهداءنا منذ بضعة أشهر، أنت بهذا أهنت شهداء سيناء، وشهداء ”القنال” الذين سقطوا تحت النيران الإسرائيلية في العدوان الثلاثي على مصر
.

ها أنت تؤكد ما قاله الفريق سعد الدين الشاذلي حول خيانة 73، وتساؤلاته: لماذا لم تطر ولا طائرة مصرية وبقيت ملتصقة بالأرض طوال الحرب، يبدو أنك من أمر بامتناع الطيران المصري عن ضرب إسرائيل، ألم تكن وقتها مديرا للطيران، وتكون يومها وقعت أول خيانة وصرت بها عميلا لإسرائيل؟

نسيت أن أسألك عن صحتك، ألم تكن مريضا يا ريس ؟ أم أن الواجب تجاه الصديقة إسرائيل أعطاك قوة ؟؟


حدة حزام
منقول

كل كلمه اتقالت في المقال ده صح 100%

 
صحيح كيما يقولوا المصريين
اللي اختشو ماتو

و صدق من قال
إذا لم تستح فافعل ما شئت
 
ليس المصرى من كان اسمه مكتوبا فى البطاقة مصريا
فمصر ليست كلمة مكتوبة
بل كلمة محسوسة كلمة لها معانى
فالمصرى الحقيقى من يدافع عنها ويضحى من أجلها ويحميها غير هذا لا نقول عليه مصرى
ويؤسفنى أن اقول ان حكومتنا للأسف ليست مصرية
اتمنى تكونوا فهمتوا قصدى
فالبلد اللى يكون لها تاريخ زى ده ما شاء الله
وشعب طيب كدة
وجمال وموقع وكل حاجة ما شاء الله
عمر ما نقول على حكومة زى دى مصرية لانهم ما يستحقوش الاسم ده اصلا
من اختكم المصرية
 
ليس المصرى من كان اسمه مكتوبا فى البطاقة مصريا
فمصر ليست كلمة مكتوبة
بل كلمة محسوسة كلمة لها معانى
فالمصرى الحقيقى من يدافع عنها ويضحى من أجلها ويحميها غير هذا لا نقول عليه مصرى
ويؤسفنى أن اقول ان حكومتنا للأسف ليست مصرية
اتمنى تكونوا فهمتوا قصدى
فالبلد اللى يكون لها تاريخ زى ده ما شاء الله
وشعب طيب كدة
وجمال وموقع وكل حاجة ما شاء الله
عمر ما نقول على حكومة زى دى مصرية لانهم ما يستحقوش الاسم ده اصلا
من اختكم المصرية
عندك حق يادينا والله
 
و ما المفاجيء في الموضوع عادي صهيوني عربي يهنيء أخاه الصهيوني الإسرائيلي
 
دا خبر كاذب
وما حصل
بلاش افترى
وخلينا صادقين فى الكلام اللى بنكتبه
اكيد بنتحاسب عليه
 
مصرائيل لعنة الله عليه الخائن الاكبر العميل الاول
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top