قصة مؤثرة جدااا لرجل تاب على يد ابنه الكفيف

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
اللهم حبب إلىّ الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إلىّ الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من الراشدين.

إنتهى​
78116830.gif
 
يستحقق التقييم جزاك الله خيرا اخى
 
شكرا لك بارك الله فيك
 
بارك الله فيك اخي على القصةواني والله لا اصقطة الدمعة من عيني وانا اقراء هاته القصة واني اسائل الله الهدية لكلي ضال
 
بارك الله فيك اخي على القصةواني والله لا اصقطة الدمعة من عيني وانا اقراء هاته القصة واني اسائل الله الهدية لكلي ضال

وفيكم بارك الله أخي الكريم
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ..والدمعة من المؤمن يا أخي ليست أمرا مذموما بل إنها دليل على حياة القلب وضدها الجفاء وقسوة القلب ممن لا يرق قلبه عند سماع الرقائق
فحتى الرجال الأشداء.. يبكون يا أخي ..ولا حرج..

بل حتى السالفون يبكون عند سماع الرقائق.. ممن قيل فيهم:

قوم إذا استخصموا كانو فراعنة***يوما وإن حكموا كانوا موازينا
تدرعوا الحق جلبابا فإن حميت***نار الوغى خلتهم فيها مجانينا

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top