بارك الله فيك أخي محمد على الجهد الطيب في بيان حال أهل الرفض والتشيع، ولك مني هذا الحديث بشرى أزفها اليك، عَنْ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: [ لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللَّهِ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاسِ ]أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالشَّيْخَانِ وانطلاقا من هذا الحديث الجليل، يتبين أن أهل الحق، أهل السنة والجماعة،الطائفة المنصورة، والفرقة الناجية، لا تزال ظاهرة على الحق لا يضرهم من خالفهم من طوائف أهل الزيغ والضلال ولا من خذلهم من ينتسب ظاهرا إليهم وعند التحقيق هو مخذل لهم، يبقون على رغم مخالفة العدو البعيد ، وخذلان الصديق القريب ظاهرين على الحق ذابين عنه، ناصرين له، مؤيدين بنصر من الله، فما أحسن أثرهم على الناس وأسوء أثر الناس عليهم، نسأل الله أن يرزقنا أن نكون من هؤلاء الخيرة صفوة الخلق في زمان قل الحق فيه ولكنه يبقى في انتصار و انتشار.
مصيبة المؤيدين للدين الشيعي العاطفة
فتجدهم أول ما يبدأون الرد به هو الجهاد والصواريخ وحزب الشيطان
ونسوا أعاذهم الله من كيد الشيعة أمور الشريعة من عقيدة وأصول
يا إخوة الشيعة فضحهم العلماء وبينوا عوارهم وخبثهم
فوالله يكفي فقط لإخراج الشيعة من الملة إعتقادهم بعصمة الأئمة ... فما حال الطوام الأخرى ؟
موضوع مفيد جزاك الله خيرا وأنصح بطرد كل شيعي يجادل في الباطل