zinou4elima
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 8 أوت 2006
- المشاركات
- 774
- نقاط التفاعل
- 13
- النقاط
- 37
أفاد وزير الإتصال، الهاشمي جيار، أن رئيس الجمهورية عقد أمس الأول، أول اجتماع في إطار اللقاءات القطاعية المبرمجة تناول مناقشة مشروع العقد الوطني الاجتماعي والاقتصادي المقرر عرضه على اجتماعات الثلاثية المقررة اليوم، وأعلن عن وجود 566 بلدية محرومة من البث الإذاعي والتلفزي· وعن عملية تعميم المحطات الإذاعية المحلية والجهوية عبر التراب الوطني ستتم قبل نهاية ,2009 مشيرا إلى شروع الوزارة في تأهيل أداء المؤسسات الإعلامية·
أوضح وزير الإعلام أول أمس، على هامش رده على سؤال شفهي بالمجلس الشعبي الوطني، أن عدم فتح الإعلام المرئي والسمعي أمام الخواص الآن لا يعني معارضة الأمر· فتوجهات السلطات العمومية واضحة في هذا الشأن، غير أن توسيعه لهذا القطاع لا زال مبكرا، باعتباره قطاعا استراتيجيا وحساسا يحتاج إلى عمل مرحلي مدروس، كما أنه كغيره من وسائل الإعلام الأخرى، في حاجة ماسة إلى تأهيل كثيف يشمل كل النواحي المادية، طريقة العمل ونوعية المحتوى لتمكينه من مواكبة الثورة التقنية الحاصلة في العالم ومواجهة التنافسية الكبيرة، مركّزا في حديثه على الإعلام العمومي الذي يعاني تأخرا واضحا مقارنة مع المؤسسات الإعلامية المستقلة التي بذلت جهودا معتبرة للتطوير والتفتح· وأن مساعدات الدولة لها ستتركز على التكوين الدائم لفائدة الصحفيين المحترفين، إلى جانب إنشاء مكتبة وناد خاص بالإعلاميين·
وكشف الهاشمي جيار عن إحصاء 190 بلدية لا يصلها البث التلفزي و 376 بلدية محرومة من البث الإذاعي، متحدثا عن مشروع كبير لتعميم المحطات الإذاعية والتقنية الرقمية على المستوى الوطني قبل نهاية 2009 تنفيذا لالتزام رئيس الجمهورية الخاص بتوسيع العمل الإعلامي الجواري وخاصة بمنطقة الهضاب العليا، حيث سيتم إنشاء 10 محطات أخرى في 2007 تستفيد منها ولايات سعيدة، تيارت، الجلفة، المسيلة، تيسمسيلت، باتنة، مشيرا إلى أن هناك 29 محطة إذاعية تنشط الآن وستدعّم قريبا بمحطتين أخريتين·
أوضح وزير الإعلام أول أمس، على هامش رده على سؤال شفهي بالمجلس الشعبي الوطني، أن عدم فتح الإعلام المرئي والسمعي أمام الخواص الآن لا يعني معارضة الأمر· فتوجهات السلطات العمومية واضحة في هذا الشأن، غير أن توسيعه لهذا القطاع لا زال مبكرا، باعتباره قطاعا استراتيجيا وحساسا يحتاج إلى عمل مرحلي مدروس، كما أنه كغيره من وسائل الإعلام الأخرى، في حاجة ماسة إلى تأهيل كثيف يشمل كل النواحي المادية، طريقة العمل ونوعية المحتوى لتمكينه من مواكبة الثورة التقنية الحاصلة في العالم ومواجهة التنافسية الكبيرة، مركّزا في حديثه على الإعلام العمومي الذي يعاني تأخرا واضحا مقارنة مع المؤسسات الإعلامية المستقلة التي بذلت جهودا معتبرة للتطوير والتفتح· وأن مساعدات الدولة لها ستتركز على التكوين الدائم لفائدة الصحفيين المحترفين، إلى جانب إنشاء مكتبة وناد خاص بالإعلاميين·
وكشف الهاشمي جيار عن إحصاء 190 بلدية لا يصلها البث التلفزي و 376 بلدية محرومة من البث الإذاعي، متحدثا عن مشروع كبير لتعميم المحطات الإذاعية والتقنية الرقمية على المستوى الوطني قبل نهاية 2009 تنفيذا لالتزام رئيس الجمهورية الخاص بتوسيع العمل الإعلامي الجواري وخاصة بمنطقة الهضاب العليا، حيث سيتم إنشاء 10 محطات أخرى في 2007 تستفيد منها ولايات سعيدة، تيارت، الجلفة، المسيلة، تيسمسيلت، باتنة، مشيرا إلى أن هناك 29 محطة إذاعية تنشط الآن وستدعّم قريبا بمحطتين أخريتين·
