ايران العدو الخفي للامة الاسلامية

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع محمد@
  • تاريخ النشر تاريخ النشر

محمد@

:: عضو مُشارك ::
ايران العدو الخفي للامة الاسلامية

نعم امريكا واليهود ودول الكفر هم اعداءنا ولكنهم عدو ظاهر

يعرفه الصغير والكبير

واما ايران الصفوية فهي عدو خفي

يتزيا بزي الاسلام ويتظاهر بكره امريكا واليهود

ولكنهم في الباطن يحبونهم ويوالونهم ويتعانون معهم للقضاء

على اهل الاسلام واهل السنة

نبغض ايران ونكرهها اولا وهو الاهم للعقيدة الشيعية الرافضية التي

يعتقدنوها

انهم يكفرون اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

ويطعنون فيهم

انهم يطعنون في عرض امهات المؤمنين رضي الله عنهن


انهم يقولون بتحريف القران

انهم يقولون بعصمة ائمتهم

يقولون بان ائمتهم افضل من الانبياء والرسل

يكفرون اهل السنة ويبيحون دمائمهم واعراضهم


الى غير ذلك من الكفريات والترهات والضلالات.

كل هذه الضلالات والكفريات توجب علينا بغضهم

وكرههم والبراءة منهم


فاين غيرة من يدافع عن ايران اين غيرته على دين الله

وعلى كتاب الله وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

وعلى اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

واما كذبة عداء امريكا لا يران وعدائها لليهود فهي مجرد كذبة

يضحكون على عقول السفهاء والاغبياء والسذج من الناس


بالله عليكم متى حاربت ايران اليهود لا نسمع منها الا كلاما

متى حاربت ايران امريكا ؟؟؟

متى حاربت ايران من اجل الاسلام والمسلمين ؟؟؟

متى حارب الشيعة من اجل الاسلام ان تاريخ ايران

وتاريخ الشيعة كله خيانة وغدر ونفاق

ايران والشيعة والله هم طر على الامة الاسلامية مثل امريكا واليهود

او اخطر

امريكا واليهود عدو ظاهر ولكن يران عدو خفي عدو ينفاق ويراوغ


ايران ساعدت امريكا في غزو افغانستان

ايران ساعدت امريكا في غزو العراق والشيعة هم جلب امريكا الى


العراق

بماذا ساعدت ايران فلسطين ...؟؟؟


الشيعة هم سبب غزو بغداد من قبل التتار

ايران هي من يدعم الحوثيين في اليمن و حزب الله الشيعي ‏ من اجل

نشر التشيع ومن اجل القضاء على اهل السنة .

ايران هي التي تقتل اهل السنة في ايران

التعاون الأمريكي الإسرائيلي في حرب النصارى على افغانستان حيث قال مسؤول اميركي ( لولا فتح ايران اجواءها لنا لما استطعنا احتلال افغانستان حيث ان باكستان وحدها لا تكفي)

في زلزال مدينة ( بم ) الإيرانية الرهيب ذكرت صحيفة ( كوريراديلاسيرا ) الإيطالية مقالا مطولا عن وصول خبراء من اسرائيل الى موقع الزلزال والتعاون الكبير بين اسرائيل وايران في مجالات شتى, واستغرب الكاتب والصحيفة عن سياسة ايران الظاهرة الي كل يوم تشتم امريكا واسرائيل وبالسر تعاون كبير ولمخالفة لما تبطنة....!!!!

اقول لكم كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية حيث قال كلام بما معناه ( هم اخطر علينا من اليهود والنصارى لأنهم يتسترون بلباس الأخوة والإسلام بينما اليهودي والنصراني مخالف لك ظاهرا وباطنا بخلاف الرافظي)

حتى قال المؤرخون ان على مدى تاريخ الشيعة ( الروافظ ) لم ير منهم الإسلام غير الشر ويكفيك تعاونهم وتحالفهم مع المغول التتار في عصر الوزير العباسي ( ابن العلقمي ) لعنة الله وأخزاه بتحريض زعيم المغول ( هولاكو ) على دخول بغداد وان الأمر ميسر له وعند استباحته لبغداد قتل ملايين المسلمين في يوم واحد.

والكثير وكذلك محاولتهم اغتيال المجاهد الكبير صلاح الدين الأيوبي في حروبة مع الصليبيين وهم فرقة ( الحشاشون )

يعني باختصار همهم وشاغلهم الشاغل على مر العصور للأمة الإسلامية الكيد للسنة والتحالف مع اعداء الأمة

حتى ان الشيخ المغتال ( عبدالرحمن عبدالصمد ) رحمة الله احد طلبة الشيخ الألباني من كثر ما تكلم على الشيعة وعن خبثهم وكيدهم ومكرهم وفضحة للعلن لإمامهم (الخميني) اخزاه الله ليوم الدين الذي استخدمتة امريكاليقود الثورة المزعومة وليكون رجلهم وشرطيهم الأول في الخليج

و كان اكبر متعاون ومتحالف لأمريكا واليهود والطائرات الإايرانية كانت كل يوم تحمل بالقنابل من ( تل أبيب)الى طهران لضرب العراق ابان الحرب العراقية الإيرانية , ايام ماكان الخميني يوزع للجنود مفاتيح الجنة مقابل حربهم ضد العراق...!!!



وعندما سربت هذي المعلومات لدى البسطاء من صغار الضباط في ايران امر على الفور الخميني بقتلهم كيلا ينتشر الخبر في ذاك الوقت

هذامن كلام الشيخ المرحوم عبدالرحمن عبدالصمد الذي اغتيل في استراليا من استخبارات ايران لكثرة ما فضح وبين بالأدلة والبراهين دولة الكفر والزندقة ( ايران )

كما قتل الشيخ احسان الهي ظهير

وكما يقتل اهل السنة في ايران

واما قضيت السفارة الامريكية فكانت مجرد لعبة وخدعة .

انهم يجيدون الكذب منذ زمن يقولون لك نحن معكم ونمدكم بجنود ليقاتلوا اليهود وامريكا وامريكا شيتاااااان شيتااااااان اكباااار ( بالإيرانية ) وكم يشتغلون علينا من تحت لتحت لأن الخميني قال ( التقية ديني ودين ابائي , لولا التقية لما بقى التشيع ) والتقية معناها الإتقاء وان تظهر خلاف ما تبطن والتقية من اساس دين الروافضة

واعود واقول يكفي عقيدتهم الخبيثة لكي نبغضهم ونتقرب الله ببغضهم

عليهم من الله ما يستحقون

نصر االله الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين والصهاينة

والرافضة ومن يواليهم

امين امين
 
آخر تعديل:
اللهم انصر الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين
بارك الله فيك على الموضوع
 


جزاك الله كل خير على الموضوع

الخطر الكامن في ايران ليس كونها فقط تتلبس بعمائم حب آل البيت والتشيع والرفض من حيث بدعة المعتقد ، بل هناك امر اخفى من هذا وهو ليس وليد اليوم بل ضارب بجذوره في التاريخ

ان من بين ملوك الارض الذين راسلهم النبي صلى الله عليه وسلم لم يجرؤ احد منهم ان يهين رسول رسول الله الا ملك الفرس ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم ان يمزق الله ملكه ، وصدقت فيهم دعوة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبقي هذا الحقد دفينا حتى في قلوب من تمسلم منهم فيما بعد ، وظهرت اول الامر كاتجاه ادبي له رؤوس كأبي عبيدة وأبي نواس وغيرهم وكان منهم من وصل الى بلاط الخلافة كالبرامكة حتى كان لا يقطع امر دونهم ، وقد تفطن إمام أهل السنة في اللغة عبد الملك بن قريب الاصمعي لهذه الظاهرة ، والراجح من روايات اهل اللغة انه كان هو من نبه الخليفة هارون الرشيد الى ذلك ، وفي حادثة في مجلس الخليفة هارون انشد الاصمعي شعرا في وصف ايام العرب ، فزجره يحي البرمكي بقوله :

صه يا هذا لا تفتا تذكرنا بجمل اجرب وشيح وقيصوم او شيئا قريبا من هذا

فاستشاط الخليفة هارون لهذا الامر ، وقام من مكانه فاسقط في يد يحي البرمكي فقال له هارون الرشيد : إن الجمل الاجرب هو الذي حمل اجدادي فقوضوا عرش اجدادك ، فسبو نساءكم ، وغنموا اموالكم ورفعو ا شانكم ان عبدتم الله ولو لا هذا الجمل الاجرب لكنت الان تسجدون لنار توقدونها

وانتهى المجلس وكان ما كان من نكبة البرامكة

ولم تنتهي تلك الشعوبية في قلوب الفرس والمجوس الى يومنا هذا ، وما شيعة الارض الا كالانعام لا يدركون حقيقة هؤلاء الفرس في طهران ، بل إن شيعة اليوم لأشد خطرا من شيعة الامس

وينبغي للاخوة الاعضاء في هذا المنتدى التنبيه والتحذير بشكل جدي ومستفيض لعقائد القوم وفضحهم والتحذير من خطر هذه الشعوبية الجديدة المتلبسة بحب آل البيت ، فوالله ما علمنا لا اليوم ولا قبل اليوم قوما أشد حبا لآل البيت من اهل السنة ، ولكن كثيرا من الحمقى يتغاضون عن هذه الحقيقة ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم

والله المستعان

 
فهم لم يسلموا حق الإسلام ولكن جهدوا في إنتاج إسلام يلائم إحتياجاتهم في الهيمنة على العرب وتفتيتهم ومن ثم إضعافهم
وإن شاء الله يكون في عقول بهذه الأمة ويدركوا الخطر الذي نحن عليه
 
توقيع ابو رحيل المهاجر
بارك الله فيكم ..
نعم كثيرون هم من يعتقدون أن ايران صديق وفي للأمة الإسلامية بفعل المغالطات والمعاكسات التي يقوم بها مع قوى الشر الكبرى في العالم وأقصد بهذا عداءها المصطنع للكيان الصهيوني والولايات المتحدة فرق الله جمعها .
يدعون الإسلام ولكن أي اسلام انه المد الشيعي (الرافضة) العدو الأخطر للأمة الإسلامية ولأهل السنة نسأل الله السلامة والعافية .
عليهم من الله مايستحقون , الله المستعان.
 
آخر تعديل:
جزاك الله كل خير على الموضوع

الخطر الكامن في ايران ليس كونها فقط تتلبس بعمائم حب آل البيت والتشيع والرفض من حيث بدعة المعتقد ، بل هناك امر اخفى من هذا وهو ليس وليد اليوم بل ضارب بجذوره في التاريخ

ان من بين ملوك الارض الذين راسلهم النبي صلى الله عليه وسلم لم يجرؤ احد منهم ان يهين رسول رسول الله الا ملك الفرس ، فدعا النبي صلى الله عليه وسلم ان يمزق الله ملكه ، وصدقت فيهم دعوة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبقي هذا الحقد دفينا حتى في قلوب من تمسلم منهم فيما بعد ، وظهرت اول الامر كاتجاه ادبي له رؤوس كأبي عبيدة وأبي نواس وغيرهم وكان منهم من وصل الى بلاط الخلافة كالبرامكة حتى كان لا يقطع امر دونهم ، وقد تفطن إمام أهل السنة في اللغة عبد الملك بن قريب الاصمعي لهذه الظاهرة ، والراجح من روايات اهل اللغة انه كان هو من نبه الخليفة هارون الرشيد الى ذلك ، وفي حادثة في مجلس الخليفة هارون انشد الاصمعي شعرا في وصف ايام العرب ، فزجره يحي البرمكي بقوله :

صه يا هذا لا تفتا تذكرنا بجمل اجرب وشيح وقيصوم او شيئا قريبا من هذا

فاستشاط الخليفة هارون لهذا الامر ، وقام من مكانه فاسقط في يد يحي البرمكي فقال له هارون الرشيد : إن الجمل الاجرب هو الذي حمل اجدادي فقوضوا عرش اجدادك ، فسبو نساءكم ، وغنموا اموالكم ورفعو ا شانكم ان عبدتم الله ولو لا هذا الجمل الاجرب لكنت الان تسجدون لنار توقدونها

وانتهى المجلس وكان ما كان من نكبة البرامكة

ولم تنتهي تلك الشعوبية في قلوب الفرس والمجوس الى يومنا هذا ، وما شيعة الارض الا كالانعام لا يدركون حقيقة هؤلاء الفرس في طهران ، بل إن شيعة اليوم لأشد خطرا من شيعة الامس

وينبغي للاخوة الاعضاء في هذا المنتدى التنبيه والتحذير بشكل جدي ومستفيض لعقائد القوم وفضحهم والتحذير من خطر هذه الشعوبية الجديدة المتلبسة بحب آل البيت ، فوالله ما علمنا لا اليوم ولا قبل اليوم قوما أشد حبا لآل البيت من اهل السنة ، ولكن كثيرا من الحمقى يتغاضون عن هذه الحقيقة ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم

والله المستعان


بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
 
فهم لم يسلموا حق الإسلام ولكن جهدوا في إنتاج إسلام يلائم إحتياجاتهم في الهيمنة على العرب وتفتيتهم ومن ثم إضعافهم
وإن شاء الله يكون في عقول بهذه الأمة ويدركوا الخطر الذي نحن عليه

شكرا لك وبارك الله فيك
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom