هبه الرحمان
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 8 أفريل 2009
- المشاركات
- 726
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 17
أهلا بيكم
احنا متعودين من يلي كنا صغار نسمعو قصة ليلى و الذيب من وجهة نظر ليلى اليوم رح نسمعو القصة من وجهة نظر حفيد الذيب أيا نبداو على بركة الله
كان جدي ذيب طيب بزااف و كان ما يحبش الافتراس و أكل اللحوم و لذا قرر انو يكون نباتي و يقتات على أكل الخضار و الأعشاب برك و يخلي أكل اللحوم
احنا متعودين من يلي كنا صغار نسمعو قصة ليلى و الذيب من وجهة نظر ليلى اليوم رح نسمعو القصة من وجهة نظر حفيد الذيب أيا نبداو على بركة الله
كان جدي ذيب طيب بزااف و كان ما يحبش الافتراس و أكل اللحوم و لذا قرر انو يكون نباتي و يقتات على أكل الخضار و الأعشاب برك و يخلي أكل اللحوم
وكانت تعيش في الغابة طفلة شريرة تسكن
مع جدتها تدعى ليلى
مع جدتها تدعى ليلى
ليلى هذه كانت تخرج كل يوم إلى الغابة
وتعيث فسادا في الغابة
وتعيث فسادا في الغابة
وتقتلع الزهور وتدمر الحشائش التي كان
جدي يقتات عليها ويتغذى منها,
جدي يقتات عليها ويتغذى منها,
و تخرب المظهر الجميل للغابة, وكان
جدي يحاول أن يكلمها مرار وتكرارا
جدي يحاول أن يكلمها مرار وتكرارا
لكي لا تعود لهذا الفعل مرة أخرى, ولكن
ليلى الشريرة ماكانتش تسمع لكلام وبقات أدوس لحشايش وتقتلع الزهور من الغابة
كل يوم, وبعد أن يأس جدي من اقناع ليلى
ليلى الشريرة ماكانتش تسمع لكلام وبقات أدوس لحشايش وتقتلع الزهور من الغابة
كل يوم, وبعد أن يأس جدي من اقناع ليلى
بعدم فعل ذلك مرة أخرى قرر أن يزور
جدتها في منزلها باه يكلمها ويخبرها بالشي الي ادير فيه ليلى الشريرة
وعندما ذهب إلى منزل الجدة
وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب,
وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب,
وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت
إلى عصا عندها في المنزل وهجمت على جدي
إلى عصا عندها في المنزل وهجمت على جدي
دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها
اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز
اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز
على جدي الذئب الطيب من هول الخوف
والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه
والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه
دفعها بعيداً عنه, فسقطت الجدة على
الأرض وارتطم رأسها بالسرير,
الأرض وارتطم رأسها بالسرير,
وماتت جدة ليلى الشريرة.
عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن
حزنا شديدا وتأثر وبكى وحار بما يفعل,
حزنا شديدا وتأثر وبكى وحار بما يفعل,
وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش
بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي
بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي
وصار قلبه يتقطع حزنا والما لما حدث
ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة
العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى
العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى
لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان
يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها
يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها
الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما
عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل,
عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل,
ذهب جدي واستلقى على السرير
متنكرا بزي الجدة العجوز.
متنكرا بزي الجدة العجوز.
ولكن ليلى الشريرة لاحظت أن أنف جدتها
واذناها كبيرتان على غير العادة
واذناها كبيرتان على غير العادة
وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت
تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة
تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة
منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع
في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب
في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب
هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها ايضا.!!!!!!
.
.
.
.
.
.
.
هذه وجهة النظر الأخرى التي لم
نسمعها قط عن قصة ليلى والذئب.
وهكذا يروي اليهود قصتهم للعالم مع الفلسطينين
و أمثال هاذ القصة كثيرة نتمنى تكونو فهمتو المغزى
ايا في لمان