هي قصة سندريلا العصر الحالي و ما اكثرها هذه القصص في مجتمعنا للاسف
عندما تطغى روح الانانية و يسود احساس الظلم
عندما يصبح العالم غابة كل ينتظر فرصة سقوط الاخر
عندما تتصحر القلوب و يبقى قحلاء جرداء لا كلأ حب و لا وابل حنان
تصبح الدنيا لا تطاق بما رحبت
نتمنى لهذه الاخت ان يفرّج الله كربها و يعوضها خيرا