مؤتمر يالطا كان في5فيفري1945
فمتى كان مؤتمر مالطا
......و ايضا...
ما هي التطورات في بناء الدولة الجزائرية من 1978الى1989 اي المرحلة الثانية
ساااااااااااااااعدوني
انعقد مؤتمر مالطا مابين 3-4ديسمبر 1989 بين الرئيس الامريكي بوش والرئيس السوفياتي غورباتشوف
أهم الإختيارات الكبرى لإعادة بناء الدولة الجزائرية :
· من بيان اول نوفمبر : إقامة ديمقراطية إجتماعية إسلامية ذات سيادة
· من ميثاق الصومام : إحياء دولة تحت شكل جمهورية ديمقراطية إجتماعية
· من ميثاق طرابلس : تشيد دولة حديثة على أسس الديمقراطية
· الإختيارات السياسة : إختيار النظام الجمهوري وإنتهاج سياسة الحزب الواحد ...
· الإختيارات الإقتصادية : إعتماد النظام الإشتراكي والعمل على إخراج الجزائر من مرحلة التبعية والتخلف
· الإختيارات الاجتماعية والثقافية : العمل على تصفية مخلفات الإستعمار بالاضافة الى الاهتمام بالتعليم
التطور السياسي وبناء الدولة من19 جوان 1965 / 1989 :
المرحلة الأولى 1962 – 1965 :
وتبدأ من يوم الإستقلال إلى غاية الإطاحة بنظام أحمد بن بلة ومن أهم مميزاتها :
- إصدار دستور الجزائر 1963 وميثاق الجزائر 1964 اللذين كرسا سياسة الحزب الواحد
- إنضمام الجزائر إلى هيئة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية
المرحلة الثانية من 19 جوان 1965 إلى 27 ديسمبر 1978 : تمزت بمايلي
- تكريس سياسة الحزب الواحد
- توقيف العمل بدستور 1963 وميثلق 1964
- الشروع في بناء المؤسسات الرسمية للدولة
- إصدار الميثاق الوطني
أما خارجيا فقد تم التركيز على مناصرة حركات التحرر في العالم
المرحلة الثالثة من 27 ديسمبر 1978 إلى 1989 :
تبدأ من تاريخ وفاة الرئيس هواري بومدين إلى غاية انتخاب شاذلي بن جديد رئيسا للجمهورية وتميزت هذه المرحلة بمايلي
- حدوث مظاهرات في العديد من المدن الجزائرية
- اصدار دستور 23 فيفري 1989 ودخول في سياسة إصلاحية جديدة كالتعددية الحزبية
التطور الإقتصادي وبناء الدولة :
المرحلة الاولى من 1962 – 1965 :
تميزت بوضع اللبنات الاولى للإشتراكية
المرحلة الثانية من 1965 – 1978 :
عرف توسيع وتعميق لتطبيق الإشتراكية
المرحلة الثالثة مابعد 1989 :
تميزت بالتحول التدريجي من أسلوب إقتصاد السوق الموجه إلى إقتصاد السوق الحر .
التطور الإجتماعي والثقافي وبناء الدولة :
- العمل على القضاء على مشكلة البطالة
- الإهتمام بالتعليم والتكوين
- الإهتمام بالجانب الصحي
- الإهتمام بذوي الحقوق كالمجاهدين واليتامى والمعطوبين ....