كان يرقد فوق صدري
يهتوي دقات قلبي
كان يلعب بالأنامل
راسما فيها الخطوط
والمجاهل والشطوط
كان يعرف كم أحبه
كم أهلل حين قربه
كم أناجيه بليلي
وأناغيه بحبي
كرفيق وسط دربي
كان نصفي بل يزيد
كان يحكي ويعيد
كان في عمري فريد
كان رمزا للوفاء
ومثالا للصفاء
والنقاء
سري الخافي معه
ولساني اصبعه
لو تكلم أسمعه
كان حبا لا يطال
وغرام مستحال
وخيال و جمال
عينه نظرت بعيد
دمعها كان مداد
حزنها كان سواد
ونعى لما رآني ...
غافلا عنه شريد
لا أمد له يدي ...
لا أدلل وحدته
لا أساهر دمعته
سال دمه في التراب ..
وتولى وإنتحر
وأنا عنه شريد ...
سارح بين الحروف
في مجاهل شاشتي ...
أرتقي فوق اليراع
وأبوح بحيرتي
للحروف النابضات
في زوايا لوحتي
لم يعد همي القلم ...
لم يعد عندي قلم ...
صار حاسوبي ... صديقي ... والقلم ..............تحياتى
يهتوي دقات قلبي
كان يلعب بالأنامل
راسما فيها الخطوط
والمجاهل والشطوط
كان يعرف كم أحبه
كم أهلل حين قربه
كم أناجيه بليلي
وأناغيه بحبي
كرفيق وسط دربي
كان نصفي بل يزيد
كان يحكي ويعيد
كان في عمري فريد
كان رمزا للوفاء
ومثالا للصفاء
والنقاء
سري الخافي معه
ولساني اصبعه
لو تكلم أسمعه
كان حبا لا يطال
وغرام مستحال
وخيال و جمال
عينه نظرت بعيد
دمعها كان مداد
حزنها كان سواد
ونعى لما رآني ...
غافلا عنه شريد
لا أمد له يدي ...
لا أدلل وحدته
لا أساهر دمعته
سال دمه في التراب ..
وتولى وإنتحر
وأنا عنه شريد ...
سارح بين الحروف
في مجاهل شاشتي ...
أرتقي فوق اليراع
وأبوح بحيرتي
للحروف النابضات
في زوايا لوحتي
لم يعد همي القلم ...
لم يعد عندي قلم ...
صار حاسوبي ... صديقي ... والقلم ..............تحياتى
