اسماء الله الحسنى بالفرنسية

مروة1992

:: عضو منتسِب ::
إنضم
10 أفريل 2010
المشاركات
45
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
Les 99 Noms d'Allah
Le Très-Haut


Allah, Le Dieu Absolu qui se révèle

Ar-Rahman, Le Très-Miséricordieux

Ar-Rahim, Le Tout-Miséricordieux

Al-Malik, Le Souverain, Le Roi, Le suzerain

Al-Qouddous, L'Infiniment Saint

As-Salam, La paix, la Sécurité, le Salut

Al-Mou'min, Le Fidèle, le Sécurisant, le confiant

Al-Mouhaymin, Le Surveillant, le Témoin, le Préservateur, le Dominateur

Al-'Aziz, Le Tout Puissant, l'Irrésistible, Celui qui l'emporte

Al-Djabbar, Celui qui domine et contraint, le Contraignant, le Réducteur

Al-Moutakabbir, Le Superbe, Celui qui se magnifie

Al-Khaliq, Le Créateur, le Déterminant, Celui qui donne la mesure de toute chose

Al-Bari', Le Créateur, le Producteur, le Novateur

Al-Mousawwir, Le Formateur, Celui qui façonne ses créatures de différentes formes

Al-Ghaffar, Le Tout-Pardonnant, Il pardonne les péchés de Ses serviteurs encore et encore

Al-Qahhar, Le Tout et Très Contraignant, le Dominateur Suprême

Al-Wahhab, Le Donateur gracieux, généreux

Ar-Razzaq, Celui qui pourvoit et accorde toujours la subsistance

Al-Fattah, Le Conquérant, Celui qui ne cesse d'ouvrir et d'accorder la victoire

Al-'Alim, Le Très-Savant, l'Omniscient

Al-Qabiz, Celui qui retient et qui rétracte

Al-Basit, Celui qui étend Sa générosité et Sa miséricorde

Al-Khafiz, Celui qui abaisse

Ar-Rafi', Celui qui élève

Al-Mou'izz, Celui qui donne puissance et considération


Al-Mouzhill, Celui qui avilit

As-Sami, L'Audient, Celui qui entend absolument toute chose, qui est très à l'ecoute

Al-Basir, Le Voyant, Celui qui voit absolument toute chose

Al-Hakam, Le Juge, l'Arbitre, Celui qui décide, tranche ou prononce

Al-'Adl, Le Juste, l'Equitable, Celui qui rétablit l'Equilibre

Al-Latif, Le Subtil-Bienveillant, le Bon

Al-Khabir, Le Très-Instruit, le Bien-Informé

Al-Halim, Le Longanime, le Très Clément

Al-'Azim, L'Immense, le Magnifique, l'Eminent, le Considérable

Al-Ghafour, Le Tout-Pardonnant

Ash-Shakour, Le Très-Reconnaissant, le Très-Remerciant, Celui qui accroît infiniment

Al-'Aliyy, Le Sublime, l'Elevé, le Très-Haut

Al-Kabir, L'Infiniment Grand, plus élevé en Qualités que Ses créatures

Al-Hafizh, Le Préservateur, le Conservateur, Celui qui garde

Al-Mouqit, Le Gardien, le Puissant, le Témoin, Celui qui produit la subsistance

Al-Hasib, Celui qui tient compte de tout, Celui qui suffit à ses créatures

Al-Djalil, Le Majestueux, qui s'attribue la grandeur du Pouvoir et la Gloire de Sa dignité

Al-Karim, Le Tout-Généreux, le Noble-Généreux, pur de toute abjection

Ar-Raqib, Le Vigilant, Celui qui observe

Al-Moudjib, Celui qui exauce, Celui qui répond au nécessiteux et au désireux qui Le prie

Al-Wasi', L'Ample, le Vaste, l'Immense

Al-Hakim, L'Infiniment Sage

Al-Wadoud, Le Bien-Aimant, le Bien-Aimé

Al-Madjíd, Le Très Glorieux, doté d'un Pouvoir parfait, de Haute Dignité, de Compassion, de Générosité et de Douceur

Il n'y a de Puissance ni de Force qu'en Allah.
Wassalamou Alaikoum
 
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم على المجهود الطيب
ولكن هذه الترجمة لبعض أسماء الله عز وجل التي شكرها بعض أهل العلم-أعرف منهم الشيخ ابن عثيمين رحمه الله-
هذه الترجمات لابد أن تكون موثوقة وأن تنقل إلينا مع ذكر مصدرها
ولا بد على المترجم أن يكون لديه من العلم بمعاني الأسماء ما يؤهله لترجمتها
جزاكم الله خيرا

وفائدة أخيرة أن هذه الأسماء التي عددتها في موضوعك هي بعض أسماء الله تعالى وليست كلها
لأن أسماء الله الحسنى ليست محصورة بعدد معين

الدليل :


*جاء في سنن الترمذي : عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
(( إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة))./صححه الألباني (صحيح الترمذي).

وقال الترمذي : ٍ وليس في هذا الحديث ذكر الأسماء وهو حديث حسن صحيح رواه أبو اليمان عن شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد ولم يذكر فيه الأسماء .انتهى.

*جاء في صحيح البخاري البخاري :عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
(( إِنَّ لِلهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ))./.حديث صحيح.

شبهة ترد حول الحديث وبيانها :

المصدر :الكتاب : فتاوى أركان الإسلام
المؤلف : محمد بن صالح العثيمين


سؤال30:

ما عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته؟ وما الفرق بين
الاسم والصفة؟ وهل يلزم من ثبوت الاسم ثبوت الصفة؟ ومن ثبوت الصفة ثبوت
الاسم؟

الجواب:

عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته هي إثبات ما
أثبته الله لنفسه من الأسماء والصفات من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا
تكييف، ولا تمثيل .
والفرق بين الاسم والصفة: أن الاسم: ما سمى الله به، والصفة: ما وصف
الله به . وبينهما فرق ظاهر .
فالاسم يعتبر علماً على الله -عز وجل- متضمناً للصفة .
ويلزم من إثبات الاسم إثبات الصفة . مثال: (إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) (غفور) اسم يلزم منه المغفرة و(رحيم) يلزم منه إثبات الرحمة .
ولا يلزم من إثبات الصفة إثبات الاسم، مثل الكلام لا يلزم أن نثبت لله
اسما المتكلم، بناء على ذلك تكون الصفات أوسع، لأن كل اسم متضمن لصفة،
وليس كل صفة متضمنة لاسم .
***
سؤال31:

هل أسماء الله تعالى محصورة؟

الجواب:

أسماء الله ليست محصورة بعدد معين، والدليل على ذلك قوله صلى
الله عليه وسلم، في الحديث الصحيح:

" اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك" . إلى أن قال: "أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك"[35]
. وما استأثر الله به في علم الغيب لا يمكن أن يعلم به، وما ليس معلوماً ليس محصوراً .

وأما قوله صلى الله عليه وسلم: "إن لله تسعة وتسعين اسماً من أحصاها
دخل الجنة"[36] . فليس معناه أنه ليس له إلا هذه الأسماء، لكن معناه أن
من أحصى من أسمائه هذه التسعة والتسعين فإنه يدخل الجنة فقوله: "من
أحصاها" تكميل للجملة الأولى وليست استئنافية منفصلة، ونظير هذا قول
العرب: عندي مئة فرس أعددتها للجهاد في سبيل الله، فليس معناه أنه ليس
عنده إلا هذه المئة، بل هذه المئة معدة لهذا الشيء .

وقد نقل شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- اتفاق أهل المعرفة في
الحديث على أن عدها وسردها لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أ.هـ.
وصدق -رحمه الله- بدليل الاختلاف الكبير فيها فمن حاول تصحيح هذا
الحديث قال إن هذا أمر عظيم لأنها توصل إلى الجنة فلا يفوت على الصحابة
أن يسألوه، صلى الله عليه وسلم، عن تعيينها فدل هذا على أنها قد عينت
من قبله صلى الله عليه وسلم . لكن يجاب عن ذلك بأنه لا يلزم ولو كان
كذلك لكانت هذه الأسماء التسعة والتسعين معلومة أشد من علم الشمس
ولنقلت في الصحيحين وغيرهما، لأن هذا مما تدعو الحاجة إليه وتلح بحفظه
فكيف لا يأتي إلا عن طريق واهية وعلى صور مختلفة . فالنبي صلى الله
عليه وسلم، لم يبينها لحكمة بالغة وهي أن يطلبها الناس ويتحروها في
كتاب اله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، حتى يتبين الحريص من غير
الحريص .
وليس معنى إحصاءها أن تكتب في رقاع ثم تكرر حتى تحفظ ولكن معنى ذلك:
أولاً:
الإحاطة بها لفظاً .
ثانياً:
فهمها معنا .
ثالثاً:
التعبد لله بمقتضاها ولذلك وجها:
الوجه الأول:
أن تدعو الله بها لقوله -تعالى-: (فَادْعُوهُ بِهَا )(لأعراف: من الآية180) بأن تجعلها وسيلة إلى مطلوبك، فتختار الاسم
المناسب لمطلوبك، فعند سؤال المغفرة تقول: يا غفور اغفر لي، وليس من
المناسب أن تقول يا شديد العقاب اغفر لي، بل هذا يشبه الاستهزاء بل
تقول أجرني من عقابك .

الوجه الثاني:
أن تتعرض في عبادته لما تقتضيه هذه الأسماء، فمقتضى
الرحيم الرحمة، فاعمل العمل الصالح الذي يكون جالباً لرحمة الله، هذا
هو معنى إحصائها، فإذا كان كذلك فهو جدير لأن يكون ثمناً لدخول الجنة . انتهى.
************************
******************
هذا الشريط هو رأي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بجواز ترجمة أسماء الله الى لغات اجنبية
تبدأ من الدقيقة
(10و10ثواني)
http://sound.binothaimeen.com/sound/snd/a0174/a0174-62b.rm
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top