ضرب النساء هي منقصة لرجولة الرجال؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

بلد المليون

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 ماي 2010
المشاركات
1,045
نقاط التفاعل
5
النقاط
37
http://www.google.fr/imgres?imgurl=...&start=40&hl=fr&sa=n&gbv=2&ndsp=20&tbs=isch:1
السلام عليكم ورحمة الله
نعم
موضوعي بكل صراحة على النساء كوني امرأة
و ضميري لا يساعدني على تحمل شيئا لا جيب أن أتحمله
40بالمئة نساء تتعرض للقمع والعنف وحتى الضرب و أشد التعذيبات من طرف رجال لا تعرف كيفية العيش
حيث تكون المرأة الجزائرية خاصة
والعربية عامة مهددة بالضرب في كلتا الحالتين
فخاصة مجمع الرجال الذين يطبقون أية ضرب النساء بلطف ومجمعهم بتطبيق الأحاديث
بضربهم على هواء ما يشعرون
ويبدوا لي ان الرجال يضربون النساء على المزاج ويحاول أن يظهر قوته
ولكن
نعم الضرب جائز في الاسلام لكن في محدود العقل والنبي وصى بذالك فلا يعقل أن تهان المرأة والرجال يكرمون
وبما لا يتنافى مع التعليم والثقافة يجدر أن يكون منقرض هذا والعياذوا بالله
و أنا لا أكتب هذا الموضوع دفاعا عن المرأة وحقوقها لكن بالنسبة كوني بنت تعيش نفس الواقع وترى نفس الهمجية في بيوت أو حتى تسمع أخبار ومحاكم
وكل كلمة في موضوعي تشمل المرأة والرجل أي الانسان بحد ذاته
حيث انتشار هذه الظاهرةالمخزية في دول اسلامية حيث أن الاسلام أصبح شيئا باشع
لدرجة أنهم شوهوا صورته فعار
أفتح قوسيين
(نورما خوري)
أكيد هذا الاسم أصبح معروف بداعي ولا داعي
هذه السيدة المسيحية التي نشرت كتاب اسمه الحب المحرم في الاردن
والتي انقلت حياة من خارج لا من داخل وشوهت ديننا على أساس أنها تدافع عن المراة العربية وتحميها)
لكن هل ترون ما أرى تدخل دين في دين يجعل المسلمين محرجين من هذا؟
نعم وجود هذه الظاهرة هل لها مبرر؟
أو تفسير؟
أم هل يجب ضرب المرأة لانها مخلوق ملعون من عهد كان ومكان؟
فليس في السطور تالية ما يعطي اجتهادا فقهيا
و أعيذ نفسي من التجرء على فتوى لست أهلا لها
انما أطرح ما يجب طرحه
وشكرا
 
يعني كون منطلبش منكم انكم تقراو مواضيعي واحد مما يتكرم ويناقش أوووووووووووووووووواه بلاه اللمة راكم تعرفوا وين تروحوا وين تقراو معليييييييش
 
حطيست1، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
يعني كون منطلبش منكم انكم تقراو مواضيعي واحد مما يتكرم ويناقش أوووووووووووووووووواه بلاه اللمة راكم تعرفوا وين تروحوا وين تقراو معليييييييش


للأسف أختي معظم الأعضاء يهتمون بالمواضيع التي لا فائدة منها أساساً منها النكت و ....
على العموم موضوع في القمة أختي بما أنه يلتمس من واقعنا
لي عودة الى موضوعك


 
للأسف أختي معظم الأعضاء يهتمون بالمواضيع التي لا فائدة منها أساساً منها النكت و ....

على العموم موضوع في القمة أختي بما أنه يلتمس من واقعنا
لي عودة الى موضوعك
مرسييييييييييييييييييييييييييييييييي
خيتوا
والله نورتي حبيبتي
 
يعني كون منطلبش منكم انكم تقراو مواضيعي واحد مما يتكرم ويناقش أوووووووووووووووووواه بلاه اللمة راكم تعرفوا وين تروحوا وين تقراو معليييييييش

يااااااه واشبيك زعفت لالالا والله ماشفت

النساء يااااااااه تستاهلو هههه

لالا والله هذي أنا شخصيا أعتبرها ما لم تقم بشيىء محرم فهي لا تستحق حتى العتاب... والراجل الذي يضربها ليس رجل بل هي روح النقص في جسد التكامل

الرجال رجال

أنا عندي الراجل مول كلمة نيفو إدا طاح تكسر ...ماهوش ألي لابس سروال وهو بالريح معمر

والفاهم يفهم

تسلمي ياغالية موضوع مميز حقا
 
حطيست1، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
لقد كانت ظاهرة انتهاك حقوق المرأة إلى درجة الاعتداء عليها دون حساب ولا عقاب، أحد المداخل الرئيسية والحاسمة، في نشر دعوات التخلّي عن الإسلام وممارسته في الحياة والحكم، منذ بداية القرن الميلادي العشرين، وبلغت أوجها قبل نهايته، بينما وصلت المسلمات أو نسبة كبيرة منهنّ -كالرجال- إلى الاهتداء للإسلام مجدّدًا، والحرص على الأخذ به، ولا يزال الكثير أمامهنّ في طريق الصحوة الكبرى التي نعايشها على صعيد جيلنا المعاصر، من الفتيات والفتيان.

كما أن انتشار تلك الظاهرة المخزية في البلدان الإسلامية لم يكن في ظلّ توجيه الإسلام لميادين التربية والسلوك والعلم والمعرفة والحياة الاجتماعية والأدبية والفكرية والفنية وأسباب الحكم والسياسة، بل انتشرت هذه الظاهرة وبلغت مستويات خطيرة، في مرحلة توجيه صانعي القرار في هذه الميادين جميعًا، للتجهيل بالإسلام، والإساءة إليه، وإقصائه، وحصار دعاته، والحرب عليه بكل وسيلة.
نحن في ظاهرة "ضرب النساء" أمام أحد النتوءات الشاذة الناشئة عن البعد عن الإسلام لا تطبيقه، واستغلاله لا معرفته والعمل بأحكامه، والإساءة إليه من خلال نسبة ذلك الشذوذ في فهم الرجولة وممارستها والانحراف عن فهمها الإسلامي الإنساني.


كيف نُغفل أو ننسى أو نتغافل ونتناسى بتأثير الغضب حينا والعنجهية باسم الرجولة حينًا آخر، جميع ما ورد في القرآن الكريم والحديث الشريف والسيرة المطهّرة وحياة الصحابة، عن العلاقة بين النساء والرجال، وكيف كانت قائمة على الواجبات قبل الحقوق، والمساواة لا التمييز، والتعاون لا الخصومة، والمحبة والأخوّة لا العداء "والحرب الأسرية"، فلا نذكر شيئًا من ذلك، ولكن نذكر آية كريمة واحدة، ما أنزلت قطعًا بأمر الرجال بالضرب أو الإهانة في حياتهم الأسرية، بل أنزلت لمعالجة النشوز، وبشروط، وما أقل النشوز عند النساء المسلمات أو غالبيتهن الكبرى؛ لتكون تلك المعالجة المشروطة بديلاً عن الطلاق، وقد ارتفعت نسبته في بلاد المسلمين بقدر ازدياد بُعدهم عن روح الإسلام لا نصوصه فقط، وبقدر الانتقائية التي يمارسها أفرادهم كلٌّ على حسب ما يسوّغ له ممارسة ما انتقل إليه هو من وراثة اجتماعية شاذة لا إسلامية قويمة، وفي حقبة البعد عن الإسلام وإقصائه لا الحرص عليه وتطبيقه.


كم رددنا ونردد أن التغيير يبدأ بالنفس، وكم مارسنا ونمارس محاولة تغيير "الآخر" أولاً، ليس على مستوى دولة وأمة فحسب، بل على مستوى الأسر وراء الجدران.
إن من يعجز من الرجال عن إثبات رجولته بقدرته على استيعاب أخطاء الآخرين في أسرته وحيِّه، يستحيل أن يثبت رجولته من خلال معارضة الانحراف في مجتمعه وبلده وعلى مستوى أمته في عالمه وعصره.
إن الرجولة (والأنوثة مثلها) إنما تتحقق من خلال أن يكون الإنسان إنسانًا، وكم نقول ونكتب إن أولئك الذين يفرضون بالقوة ساعة ملكهم لأسباب القوة أكثر من سواهم، ما يريدون هم على بلادهم، قمعًا واعتقالاً وتنكيلاً وتعذيبًا، قد فقدوا جانبًا من إنسانيتهم، ناهيك عن جانب من إسلامهم إن كانوا من المسلمين، ...
.

النساء شقائق الرجال ولسن إماء لهم ولا ملك يمينهم، ومن النساء من يفضل الرجال بالإيمان والتقوى، فلا فضل للرجال عليهن بقوامة يسيئون فهمها وتطبيقها، ولا يرون من مسئوليتهم المالية المادية من خلالها، سوى التحكم بأسرهم وبيوتهم كما يشاءون دون معيار قويم، وضربُ النساء آفة من الآفات الاجتماعية التي تسرّبت إلى بلادنا نتيجة تغييب الإسلام، وليست أمرًا قرآنيًّا إسلاميًّا يمارسه الرجال على حسب أهوائهم وإن كانوا لا يفقهون من الإسلام إلا النزر اليسير.
وليس من أحد يمكن أن يفقه الإسلام كما علمه وفقهه وبلّغه محمد صلى الله عليه وسلم، وما غضب لنفسه قط، ولا أساء بكلمة نابية أو بيدٍ معتدية على إنسان قط، وهو في ذلك المرجع لنا قبل أي فقيه ومجتهد على مرّ العصور إلى يوم القيامة، في استيعاب ديننا وتطبيقه، وفي الدعوة إليه ونشره، رحمة للعالمين، وذاك ما جعلناه شعارًا للتعامل مع الآخر، من أصحاب الديانات والاتجاهات والتصوّرات الأخرى، وفينا من لا يحسن تطبيقه مع أقرب المقرّبين إ

موضوع أكثر من رائع وطرحك كان في القمة , شكراً لك أختي الفاضلة .
 
ربي يهديهم شكرااااااا موضوع يستحق تقييم
 
طرح قيم مشكورة اختي الكريمة ...
اعتقد ان هذه الظاهرة نشأت من جهل النساء بالحياة الزوجية .. وكذلك الرجال . . .
على كل حال نسال الله العافية ..
 
هي في الحقيقة ظاهرة صارت متفشية في المجتمع الجزائري
لا الرجل يولي اهتماما بزوجته ويعطيها حقوقها ونفس الشيء بالنسبة للمرأة
ربي يجيب الخير
واحد صديق عندو 15 يوم زوج واليوم راه في الطلاق لا حول ولا قوة إلا بالله
ما بني على باطل فهو باطل
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top