فتوى سلفية تبيح الرشوة من أجل الترقية في المناصب

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع osama305
  • تاريخ النشر تاريخ النشر

osama305

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
مصالح الأمن تباشر تحريات في عدد من مساجد العاصمة
فتوى سلفية تبيح الرشوة من أجل الترقية في المناصب
31208.jpg
img-ombre-haut-droit.jpg
img-ombre-bas-gauche.jpg
img-ombre-bas-droit.jpg
فتحت مصالح الأمن بالعاصمة تحريات حول مناشير ومطويات تم توزيعها منذ اليوم الأول من رمضان بعدد من المساجد والمصليات، خاصة بعد صلاة التراويح، تجيز للجزائريين منح رشوة مقابل الحصول على مزايا.
بالرغم من تعليمات وزير الشؤون الدينية والأوقاف التي أصدرها بمنع تداول مختلف المطويات والمنشورات غير المرخصة من قبل السلطات المعنية داخل المساجد ودور العبادة خاصة في شهر رمضان، إلا أن بعض الجماعات تقوم منذ أول أمس بنشر وتوزيع عدد من المطويات تحمل فتاوي متطرفة تجيز من خلالها تعاطي الرشوة.
وقال مصدر مطلع لـ''الخبر'' إن مجموعة من الأفراد على مستوى عدد من المساجد الكائنة بالضاحية الشرقية للعاصمة أقدمت على توزيع مطويات وأوراق، تم نسخ العشرات منها، تم توزيعها على المصلين خلال اليوم الأول من شهر رمضان. وجاء في هذه المنشورات فتاوى تحرض عموم المسلمين على إباحة جواز التعامل بالرشوة.
وورد في ذات المناشير التي تم تداولها بعد صلاة التراويح بين المصلين في مساجد العاصمة، خصوصا ببلكور والحراش، اطلعت عليها ''الخبر''، أن هذه الفتاوى منسوبة للداعية المحسوب على التيار السلفي بالمملكة العربية السعودية، الشيخ سلمان بن فهد العودة حيث قال: ''يجوز للموظف لو اضطر أن يؤدي مبلغا من المال لمسؤوله من أجل الحصول على ترقية في العمل، لأن هذا دفع مشروع للحصول على حق له، لكن لو استطاع الموظف أن يحصل على الترقية دون أن يدفع مبلغا من المال فلا شك أن هذا أفضل، لكن لا يجوز للمسؤول أخذ هذا المبلغ المالي، وقد يعتبر كل شخص أن له الحق في الترقية وبالتالي يدفع مبلغا ليتحصل عليها، لكن الموظف يعرف إن كان يستحق أم لا من خلال أدائه الوظيفي، لكن الأمر كله معلق عند بعض الرؤساء بما عرف بـ''ادفع بالتي هي أحسن''. كما تم تداول فتوى خطية خلال الأيام الماضية، صادرة عن الشيخ ابن جبرين أحد علماء المملكة العربية السعودية أجاز من خلالها دفع الرشوة في شكل عمولة مالية لأعوان الجمارك وحرس الحدود، مقابل تسهيل إجراءات تمرير السلع المباحة أو الضرورية عبر الحدود من دولة مسلمة إلى دولة أخرى مسلمة تجاورها، لأنه يعتبر أن الجمارك قطاع طرق وجب على المسلم الإفلات منهم بدفع الرشوة.
والجدير بالذكر أن وزير الشؤون الدينية والأوقاف أكد في العديد من المراسلات والتعليمات الموجهة لمديريات الشؤون الدينية، على المراقبة الدقيقة لكل ما يحدث في المساجد وعدم التلاعب بأفكار ومعتقدات الناس بما يتم نشره من أفكار خاطئة من طرف بعض أتباع المذاهب والتيارات الدينية المتطرفة.

التعليق :

الغريب في الخبر النقول عن جريدة جزائرية

هو : لماذا تسعى بعض الاطراف لنشر مثل هذه الفتوى

وفي هذا الوقت بالذات

هل شهدت الساحة الدعوية عراك كبير في هذا الموضوع

وبالتالي الذين ينشرون الفتوى يحاولون ان ينتصروا لموقفهم

ام ان اصحاب الفتوى يريدون نشر رسائل الشيخ سلمان فهد العودة

ومن قبله فتاوي الشيخ بن جبرين


الفتاوى القادمة من المملكة الى اين ؟

منذ سنوات يكاد الجزائريون ان يلتصقوا بافتاوي القادمة من المملكة بصورة جد غريبة

فهل تناسب الفتاوي القادمة من المملكة حال الجزائريين

ولماذا لا يلجأ الجزائريون الى المجالس العلمية الخاصة بالفتوى والمنصبة في كل ولاية ؟
طيب الله اوقاتكم
 
السلام عليكم
أولا رمضان كريم و كل عام و أنت بألف خير
بالنسبة للموضوع بدون تعليق فما عسانا نقول و الإسلام قد اختفى تحت إسلام مزيف فالأئمة يزعمون أنهم يطبقون الإسلام أحسن تطبيق إلا أنهم يحللون ما حرم الله ، قال الرسول صلى الله عليه و سلم :" لعن الله الراشي و المرتشي " رواه إبن ماجة و صححه الألباني
اللهم إنا نسألك العفو و المغفرة و الهداية
جزاك الله ألف خير أخي أسامة على الطرح المميز ، طيب الله أوقاتك
و صح فطورك
 
أخشى ان نرى فتاوى تبيح الخمر وأخرى تبيح الزنا .... إذا لم تستح فاصنع وقل أيها المفتي ما شئت .
 
أخشى ان نرى فتاوى تبيح الخمر وأخرى تبيح الزنا .... إذا لم تستح فاصنع وقل أيها المفتي ما شئت .


مثلما رأينا فتوى تبيح استماع الأغاني المصاحبة للآلات الموسيقية

مع أن الحديث الصحيح

(يأتي زمان على أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) صححه الألباني رحمه الله

الحر هو الزنى والمعازف هي الآلات الموسيقية

عادي

اللهم اهد أمة محمد صلى الله عليه وسلم
 


ولماذا لا يلجأ الجزائريون الى المجالس العلمية الخاصة بالفتوى والمنصبة في كل ولاية ؟


ياأخي الإشكال كلو في المصداقية تمثيلا لا حصرا : قضية اللحوم الهندية لا ندري من نصدق ؟؟؟
 
رررررررررررررررررررررررررروعة
 
اخي اسامة لاتتسرع
الشيخ سلمان اكبر من هذا
كما سبق وان قام مجموعة من الاشخاص بتزييف فتوى للالباني بخصوص الازمة الجزائرية ، يمكن ان تعاد الكرة
يمكنك متابعةو حلقات للشيخ سلمان على قناة ام بي سي
لتشهد بنفسك على انه صاحب فكر تنويري
وهو مجرخ ومنبوذ لدى مشايخ السلفية في السعودية لانه محسوب على الاصلاحيين وخاصة من قبل جماعة ربيع بن هادي المدخلي
 
هذا هو السلف الصالح كما يدعون !!!! يتجهون نحو الهاوية ...ويكفرون من يخالفهم
 
هذا هو السلف الصالح كما يدعون !!!! يتجهون نحو الهاوية ...ويكفرون من يخالفهم
تريثي فالشيخ سلمان وقف سدا منيعا في وجه التيار التكفيري
حتى انه اتهم بالارجاء والخ\لان والنفاق من قبل التكفيريين
 
هذا هو السلف الصالح كما يدعون !!!! يتجهون نحو الهاوية ...ويكفرون من يخالفهم

نعم كما يدعون .. والا فالاسلام بريئ منهم ... كما ان الاعلام يصب الزيت على النار ..
يعني من حبة يبني قبة ... يطلقون السلفي على اي امام وعلى اي واحد ينطق ..
فما هذه الا حرب على السلفية و حرب على الاسلام الصحيح ... هداهم الله
وفي الاخير اكتفي بقول ابن سيرين رحمه الله ... ان هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ...
 
الله يهديهم
 
اخي اسامة لاتتسرع
الشيخ سلمان اكبر من هذا
كما سبق وان قام مجموعة من الاشخاص بتزييف فتوى للالباني بخصوص الازمة الجزائرية ، يمكن ان تعاد الكرة
يمكنك متابعةو حلقات للشيخ سلمان على قناة ام بي سي
لتشهد بنفسك على انه صاحب فكر تنويري
وهو مجرخ ومنبوذ لدى مشايخ السلفية في السعودية لانه محسوب على الاصلاحيين وخاصة من قبل جماعة ربيع بن هادي المدخلي

الف شكر اخي الفاضل : طارق
على المرور
وعلى الرد
تتبعت مسار الشيخ سلمان منذ اكثر من عشرون سنة
يوم ان الف كتاب حول فتاوي الشيخ محمد الغزالي مطلع التسعينات
سماه
و ادركت ساعتها ان الرجل يتكلم بنوع من العقلانية رغم انه يرفض فتاوي الشيخ محمد الغزالي
وقد كان اذقد اعاب على الشيخ الغزالي ضهور صوره على مؤلفاته
وكان سلمان يرفض التصوير
وها هو اليوم يظهر بابهى صورة على قناة ام بي سي
ما يهمنا ان سلمان عاد الى مربع الاعتدال
وهو مشكور في كل مساعيه الخاصة بالشباب
والرجل يسير بخطى اكثر رزانه وفهم للواقع والدين
ربي يوفقه


 
لا حول ولا قوة الا بالله
 
ربحت امالا راح يولولنا كثر مالازهر ...وشمن دين هدا وشمن ملة ديجا راهم يعاكسو في كلام ربي الله لاتربحهم نشالله تبوديع يخي
ميرسي عالطرح خويا اسامة

 
يتثبت من هذه الفتاوى
لأن الشروق والنهار وباقي الجرائد من أخبث الوسائل وأشدها نشرا للفتنة
وكم من فتوى زيفوها ونشروها وكم وكم
قاتلهم الله انى يؤفكون ...
 
هذا الخبر كاذب بكل المقاييس لأن الجرائد الجزائرية كلها تفتقد للمصداقية
هذا الخبر جاء من اجل نشر اخبار سيئة عن السلفيين
الم يقولوا من قبل ان السلفيين متشددين و الان يبيحون الرشوة
لماذا كل هذه العداوة للسلفيين
 
أخشى أن تعم الكارثة وتطال ديننا بعد أن نالت من هوياتنا فنصبح كالغنم الشاتية في أرض مسبعة
 
توقيع بقايا إنسان
د. العودة: دفع الموظف مالًا للحصول على ترقيته كارثة وفساد
الاحد 27 شعبان 1431 الموافق 08 أغسطس 2010

425132_1.jpg


الإسلام اليوم / خاص

أَكَّد فضيلة الشيخ سلمان بن فهد العودة (المشرف العام على مؤسسة "الإسلام اليوم") أن تلقِّي المسئول في العمل مالًا من أجل ترقية شخص "مصيبة كبيرة"، مشيرًا إلى أنه من الكوارث أن تكون الكثير من البيئات الإسلامية يُتعاطى فيها مثل هذا اللون من الاحتيال والفساد المالِي.

وفي ردِّه على سؤال خلال الحلقة الماضية من برنامج "الحياة كلمة" من سائل يعمل في قطاع عسكري وترقيتُه مرهونة بدفع مبلغ غير مشروع- قال العودة: إن تلقِّي مسئول مبلغًا مقابل ترقية شخص ما مصيبة كبيرة"، متسائلًا: "إذا كان العسكري من حقِّه أن يحصل على ترقية، فلماذا نفرض عليه خمسة آلاف ريال حتى يحصل عليها؟!".

وأوضح الشيخ سلمان أن الإنسان إذا كان يعرف أن من حقه الترقية كأن تكون مرهونة بوقت كعشر سنوات، وزملاؤه كلهم الذين تعيّنوا معه تَمّت ترقيتهم، وعلى الرغم من التقارير والأداء الجيِّد له في العمل يظل بدون ترقية، فمن الواضح هنا أن القصة مرهونة بمبدأ "ادفع وإلّا..". مشيرًا إلى أن البعض يكتب لوحة : ادفع بالتي هي أحسن .

وأضاف: "إذا استطاع الإنسان أن يحصل على الترقية من دون المال فيجب عليه أن يحاول ذلك، أما إذا كانت الترقية حقًّا لِي وحُرِمتُ منه من أجل الحصول على المال، فإنه يجوز أن أدفع هذا المال؛ لأن دفعه بالنسبة لي مشروع للحصول على حقٍّ لي، إنما ذلك المسئول أو غير المسئول الذي أخذ هذا المال لا يجوز له أخذه، وإنّما هذا من الرشوة ومن أكل أموال الناس بالباطل ومن السُّحْت".

_______________________________________

لا حول ولا قوة إلا بالله
يقول الله تبارك وتعالى : " ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقاً من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون ".
أوصل الأمر إلى هذا الوضع ؟
ألا نخاف أن نوصف كما وصفت اليهود " أكالون للسحت " ؟!
أصبحت الرشوة أمراً هيناً لدى الكثيرين وضاعت حقوق المسلمين .. نعم .. حقوقنا تضيع لأن تلك الجهة تطلب مالاً بطريقة غير مشروعة .. ليصل إلينا الحق الشرعي ..
لقد أصبحت الحقوق الآن لا تؤخذ إلا بالدفع وهي بإذن الله حرامٌ على آخذها
وليس على دافعها حرج إن شاء الله كما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول:
"إني لأعطي أحدهم العطية فيخرج بها يتأبطها ناراً"، قيل: يا رسول الله فلم تعطيهم؟
قال: "يأبون إلا يسألوني ويأبى الله لي البخل".
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في (مجموع الفتاوى): "فأما إذا أهدى له هدية؛ ليكف ظلمه عنه أو ليعطيه حقه الواجب كانت هذه الهدية حراماً على الآخذ، وجاز للدافع أن يدفعها إليه، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "إني لأعطي أحدهم العطية فيخرج بها يتأبطها ناراً"، قيل: يا رسول الله فلم تعطيهم؟ قال: "يأبون إلا يسألوني ويأبى الله لي البخل".
ولهذا قال العلماء: يجوز رشوة العامل لدفع الظلم لا لمنع الحق.
وروي أن ابن مسعود أخذ بأرض الحبشة في شيء فأعطى دينارين حتى خلي سبيله.
 
العودة: فتوى دفع الموظف مالًا لحصوله على ترقيته المحروم منها لم تكن من فراغ الكاتب: الإسلام اليوم/ الرياض الخميس 02 رمضان 1431الموافق 12 أغسطس 2010 أكَّد فضيلة الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة -المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم- أن فتواه بجواز دفْع الموظف مالًا للحصول على ترقيتِه التي حُرم منها لم تكن من فراغ، فقد سبق إليها ابن حزم وابن تيمية -رحمهما الله- كما أن الشيخ ابن باز له فتاوى في هذا الإطار، فضلا عن موافَقَة أحد المجامع الفقهية على هذه الفتوى.
وأوضح الشيخ العودة أن الإنسان قد يجدُ من العسكريين أو الموظفين مَن قد ترقَّوْا، في حين أن زملاءهم الأقدم لم يحصلوا على ترقية مثلهم، ربما بسبب أنه ليس هناك وظائف شاغرة أحيانًا، مؤكدًا على ضرورة التريُّث في مثل هذه الأمور، كما "أننا أكدنا أنه لا يجوز لأحد أن يأخذ مالًا حرامًا، لأن هذه رشوة وصاحبها ملعونٌ، وهو من السُّحْت الذي نهى الها تعالى عن أكلِه ولعنَهم وتوعَّدَهم".
وتابع الشيخ سلمان: إن الإنسان الذي نقول إذا تأكَّد أنه 100% مستحق للشيء هذا ودفع بعض المال، فإنه يتعين عليه أن يخبر أو يبلغ الجهات المسئولة في الرقابة أو التحقيق أو غيرها؛ حتى يتمّ ملاحقة هذا الإنسان الخائن الذي ربما لم يُراعِ الأمانة حق رعايتها، وأن ذلك يمكن أن يخفِّف من انتشار الرشوة والفساد.
وقال الشيخ سلمان الشيخ سلمان -في الحلقة الأولى من برنامج "حجر الزاوية 6"- والذي يُبثُّ يوميًّا على فضائية mbc في شهر رمضان: "لقد أرسل لي الأستاذ محمد بن حامد الأحمري رسائل بالجوال يقول: يجب أن أتراجع فورًا عما قُلتُه، وهو أكيد لم يسمع الفتوى مباشرةً، لكنَّه اطَّلَع عليها في أحد القوائم البريدية، مشيرًا إلى أننا لو أضفنا كلمة "التأني" إلى الفتوى، فإنها ستكون على الأقل أكثر قابليَّة.
وأوضح فضيلة الشيخ أنه حذَّر من هذا الفعل (الدفع مقابل الحصول على الترقية) وبيَّن خطورتَه وأنه إحدى مظاهر التخلُّف في بعض مجتمعاتِنا الإسلامية، وذلك أن الإنسان لا يحصل على حقِّه أحيانًا بموجب القانون، فإما أن يكون هناك قرابة أو علاقة أو رشوة ومحسوبية، فإن هذه معاناة كبيرة جدًّا، سواء وقعتْ بين العسكريين أو بين المدنيين، حيث إن هناك كثيرًا من المقاولين الذين يشْكُون من هذه المعاناة، وأن الإنسان قد يشكر قولًا، لكن لن يحصلَ على الترقية إلا إذا دفع مالًا.
وأضاف: "إن فتواي لم تكن من فراغ، فقد سبق إليها ابن حزم وابن تيمية -رحمهما الله- والشيخ ابن باز له فتاوى في هذا الإطار، فضلًا عن موافقة أحد المجامع الفقهية على هذه الفتوى، ومع ذلك فإنه لا بدَّ من التأني، مشيرًا إلى أنه في حالاتٍ كثيرة تجد أن الناس يتأوَّلُون أنهم يستحقون وهم قد يكونون غير مستحقين، وعلى سبيل المثال فإن إحدى الأخوات اللاتي يعملن في التعليم اتصلت، تقول أنها مستحقة للنقل بدليل أن زميلاتها نُقلن وهي لم تنقلْ، وهذا قد يكون صحيحًا بالنسبة لـ 50% لكن ربما أحيانًا يكون ليس دقيقًا.


وقال الشيخ سلمان: إنني أوافق على أن إصدار فتوى عامة في الملأ ربما يُساء استخدامها، ولذلك أرى التحفُّظ عليها، كما أن الإنسان الذي يقعُ منه مثل هذا الشيء يمكن أن يبلغ جهات مسئولة عن الرقابة أو التحقيق أو غيرها، وهذا من شأنه أن يجعل أولئك المسئولين الخونة يحسبون حسابًا أن هناك من يبحث عنهم ويسائلهم.
وتأتي فتوى الشيخ سلمان ردًّا على سؤال تلقَّاه خلال الحلقة الأخيرة من برنامج "الحياة كلمة" في دورتِه الخامسة الجمعة الماضية، من سائل يعمل في قطاع عسكري وترقيتُه مرهونةٌ بدفع مبلغ غير مشروع، وقال العودة: إذا استطاع الإنسان أن يحصل على الترقية من دون المال فيجب عليه أن يحاول ذلك، أما إذا كانت الترقية حقًّا لِي وحُرِمتُ منه من أجل الحصول على المال، فإنه يجوز أن أدفع هذا المال؛ لأن دفعه بالنسبة لي مشروع للحصول على حقٍّ لي، إنما ذلك المسئول أو غير المسئول الذي أخذ هذا المال لا يجوز له أخذُه، وإنّما هذا من الرشوة ومن أكل أموال الناس بالباطل ومن السُّحْت".
وأكد العودة أن تلقِّي مسئول مبلغًا مقابل ترقية شخص ما مصيبة كبيرة"، متسائلًا: "إذا كان العسكري من حقِّه أن يحصل على ترقية، فلماذا نفرض عليه خمسة آلاف ريال حتى يحصل عليها؟!".
 
مرحبا بكم جميعا
الف شكر لكم على المرور
وعلى التعقيب
لكن لا للتشكيك في الخبر
يكفي ان تفتح جوجل
وتكتب فتوى سلمان فهد العودة
فسوف تعرف المزيد عن الخبر
هناك من الناس اذا لم يعجبهم الخبر شككوا فيه
وهذه مشكلة في مواجهة الواقع
انا افضل الفتاوي الصادرة عن المجالس العلمية الجزائرية
وهذه الفتوى اخذ صاحبها بالرخس فقط
وربما الرجل اصاب وله اجران
وربما لا وله اجر واحد
واالشيخ سلمان فهد العودة معروف انه يريد
الخروج من دائرة التشدد في اصدار الاحكام
وهذا منهجه منذ مدة
ربي يوفقه
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom