هتلر رجل من اعظم الرجال في التاريخ رجل وثق بشعبة وشعبة وثقوا به اخلص لهم واخلصوا له احبهم واحبوه
هتلر كان له طموح كبير وبالغ في اوقات في اعتزازة بنفسه وقومة
ولكن مانسمعه الان عنه هو بعيد كل البعد عن الواقع والحقيقه لان وبكل بساطة ألد أعدائه هم من يحكمون الارض اليوم وهم ( اليهود ) فمن الطبيعي ان نسمع حملات وادعائات باطله عنه كأن يوصف بالدكتاتوري والظالم والقاتل وغيرها
فلن يثني عليه اعدائة ابدا
ولو نظرنا للتاريخ بمنظور محايد لتفاجئنا بما كنا نعرفه عنه عن طريق الاعلام والكتب المزيفه التي زورها ورسمها اليهود لتاريخه
اولا : هذة هي الصورة التي اعتدنا عليها لهتلر ( الدكتاتوري )
ولكن دعونا ننظر لواقع هتلر اللذي سعى اعدائه ( اليهود ) ان يخفوها عن العالم لكي لاتظهر لنا حقيقة انسانية هتلر
فهتلر لم يكن رجل شرير لايعرف الى الدماء والقتل بل رجل شجاع وطموح ولكن اعدائه صوروه لنا بما يناسب حقدهم وغلهم عليه والمثل يقول ( الصراخ على قد الالم )
ثانيا : موقف هتلر من الاسلام
كان موقفة مشرف حيث ان الاسلام والمسلمين كانوا يحظون بالاحترام والاجلال من قبله بل انه كان يستدل بالقران الكريم في خطاباته
وكان يقوم بتوزيع كتب تتحدث عن الاسلام لجنودة المسلمين والغير مسلمين لما في الدين الاسلامي من قيم وتعاليم جليله وقيمة
وهذة صورة اخرى يلتقي فيها باحد علماء المسلمين ليعرف عن الاسلام والصحابه وما كانوا يصنعون رضي الله عنهم
وهنا يظهر المسلمين في جيش هتلر وهم يؤدون الصلاة
خلاصة القول هتلر رجل عظيم وشجاع افترى على تاريخة وامجاده اعدائه اللذين احرقهم ومازالوا الي يومنا هذى يزرعون الكذب والافتراء عنه ليظهروه للعالم على انه شيطان رجيم
صور لمحرقت اليهود
اليهود يستاهلون ذلك وأكثر فهم ( قتلت الانبياء ) وقتلت ( الابرياء )