السلارم عليكم و رحمة الله وبركاته
أسبــاب الطلاق المبكــر
1- العصبية: الرجل العصبي والمرأة العصبية والذين لديهم عقد نفسية، تجعل حيات الآخر صعبة، من خلال لومه على كل سلبية صغيرة كانت أو كبيرة .
أسبــاب الطلاق المبكــر
1- العصبية: الرجل العصبي والمرأة العصبية والذين لديهم عقد نفسية، تجعل حيات الآخر صعبة، من خلال لومه على كل سلبية صغيرة كانت أو كبيرة .
2- حب التملك : لدى بعض الرجال والسيدات حب التملك، مما يضعف الثقة بينهما، ويقود بعضهم البعض إلى الهرب من الآخر سواء عبر الخيانة الزوجية أو حتى الطلاق.
3- عدم الرضى : مهما فعل احدهما للآخر وساعده، لا يقدر ذلك وكأنه لم يصنع شيئاً على الإطلاق وكأنه لم يخدمه في حياته.
4- المبتزة : التي تستخدم سلاح الجنس دائماً كأداة لدفع الرجل إلى تلبية رغباتها، وهو ما يؤدي إلى العديد من المشاكل، ويدفع الزوج إلى رؤية شريكته بمنظار في غاية السوء.
5- التسلط : الذي يصدر الأوامر دائما، مما يجعل الآخر حائراً وفي ضغوط كأنه خادم للآخر.
6- الكسل ، التكاسل : االذي لا يرغب العمل بالنسبة للزوج ، والتي لا ترغب على مساعدة زوجها مادياً ومعنوياً ، والتكاسل عن صلة الرحم لكل منهما الآخر ، الكسل في التواصل مع بعضهما البعض في جميع قرارات الحياة اليومية .
7- التكبر والتعالي : فكل منهما لا يتوقف عن إخبار الآخر بأنه يوجد من يريد أن يقوم معه بعمل علاقه حب مما يسبب غيرة الطرف الآخر والضيق والمشاجرات ، أو اخبار الآخر ويتهمه دائما بأنه السبب في وجود المشاكل أو اي شيء أو ضياع أحلام الاخر أو انه كان ممكن تكون ممثلة شهيرة أو شخصية اجتماعية بارزة ، لولا أنها تزوجت منه ، أو العكس ، دون البحث في وجود سبب المشاكل الحقيقي وحلها بطريقة دبلوماسية ترضي الطرفين .
8- المستوى الفكري والاجتماعي : فقد يرى البعض بعد الزواج مالا يراه قبله من عدم الاتفاق على امور كان لا يعلمها في فترة الخطبة أو السرعة في الجواز أو الكذب أو اخفاء امور وجب على الطرف الاخر معرفتها قبل الزواج .
نرجو أن تشاركوا بالتعليق ومن لديه قصة نجاح زواج فليعرضها ليتعلم الجميع منها أو لديه مشكلة ويريد مساعدة ومشورة من الآخرين
اتمى الإستقرار لكل بيوت المسلمين
تحيـــــاتي
و دعواتكم
ور الــــروح دة
نرجو أن تشاركوا بالتعليق ومن لديه قصة نجاح زواج فليعرضها ليتعلم الجميع منها أو لديه مشكلة ويريد مساعدة ومشورة من الآخرين
اتمى الإستقرار لكل بيوت المسلمين
تحيـــــاتي
و دعواتكم
ور الــــروح دة
آخر تعديل:
