التفاعل
2.3K
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 7 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 5,880
- آخر نشاط
- الوظيفة
- تاجر صغير
- الأوسمة
- 1

اعتبرت الفلسفة منذ القدم بروعتها وجمالها اذ تعالج الاشكاليات بطريقة كلية لا خاصة
كما هو الحال مع العلم ، ومايزيدنا تشويقا الي معرفتها هي قدرتها علي البحث ماوراء الطبيعة اذ يقول اسطرو" معرفة الوجود بما هو موجود " .
وقد اختلف العلماء والمفكرون كثيرا في القيمة الفلسفية واين تكمن ؟
هل هي في السؤال ام في الاجابة عليه ؟؟...سؤال حير واذهل طائفة .
قال البعض ان القيمة تكمن في السؤال لانه " الطلب " قبل كل شيئ
ولان السؤال يثير فينا شيئ من الدهشة والاحراج ان كان صعبا
فقذ اعتبرو هذا الاحراج نوع من انواع التشويق وحب التطلع والتعمق اكثر فأكثر
كما انهم اثبتو ان القيمة تكمن في السؤال عندما عرضو المثل الشهير
الذي يقول " فهم السؤال نصف الجواب " ، وقد وصفو السؤال بأنه البحث
عن الموجود لادراك حقيقته .
اما الطائفة المعارضة ردت فقالت انه لو لم تكن الاجابة الاجابة حاضرة
فلن يكون للسؤال اي اثر او وضوح و ورفضو ان يكون السؤال
هو القيمة لان الاجابة هي مصدر الثقافة وهي الحل بحد ذاتها لاي مشكلة
تعيق الاذهان كما برهنو ان الاجابة هي الوسيلة الوحيدة لجعل العقل مضمخا
بالمعلومات والقدرات التي تساعده مستقبلا في كشف الغموض
وبهذا استطاعوا ان يكتبوا بحبر واثق من نفسه ان الاجابة هي القيمة الفلسفية
فأرفع قلمي واقول ان السؤال عنصر مهم لفتح الباب قصد
التفلسف والاستفسار ، والاجابة مفتاح ذلك السؤال والحل النهائي للمشكلة
فبهذا اقول بكل صراحة ومنطقية ان القيمة تكتمل بوجود السؤال والجواب
معا كي يحصل التنسيق والتجسيد بالطريقة المثلي ، وهنا يكمن الجمال الفلسفي
هذه بعض الاسطر فقط .............
كما هو الحال مع العلم ، ومايزيدنا تشويقا الي معرفتها هي قدرتها علي البحث ماوراء الطبيعة اذ يقول اسطرو" معرفة الوجود بما هو موجود " .
وقد اختلف العلماء والمفكرون كثيرا في القيمة الفلسفية واين تكمن ؟
هل هي في السؤال ام في الاجابة عليه ؟؟...سؤال حير واذهل طائفة .
قال البعض ان القيمة تكمن في السؤال لانه " الطلب " قبل كل شيئ
ولان السؤال يثير فينا شيئ من الدهشة والاحراج ان كان صعبا
فقذ اعتبرو هذا الاحراج نوع من انواع التشويق وحب التطلع والتعمق اكثر فأكثر
كما انهم اثبتو ان القيمة تكمن في السؤال عندما عرضو المثل الشهير
الذي يقول " فهم السؤال نصف الجواب " ، وقد وصفو السؤال بأنه البحث
عن الموجود لادراك حقيقته .
اما الطائفة المعارضة ردت فقالت انه لو لم تكن الاجابة الاجابة حاضرة
فلن يكون للسؤال اي اثر او وضوح و ورفضو ان يكون السؤال
هو القيمة لان الاجابة هي مصدر الثقافة وهي الحل بحد ذاتها لاي مشكلة
تعيق الاذهان كما برهنو ان الاجابة هي الوسيلة الوحيدة لجعل العقل مضمخا
بالمعلومات والقدرات التي تساعده مستقبلا في كشف الغموض
وبهذا استطاعوا ان يكتبوا بحبر واثق من نفسه ان الاجابة هي القيمة الفلسفية
فأرفع قلمي واقول ان السؤال عنصر مهم لفتح الباب قصد
التفلسف والاستفسار ، والاجابة مفتاح ذلك السؤال والحل النهائي للمشكلة
فبهذا اقول بكل صراحة ومنطقية ان القيمة تكتمل بوجود السؤال والجواب
معا كي يحصل التنسيق والتجسيد بالطريقة المثلي ، وهنا يكمن الجمال الفلسفي
هذه بعض الاسطر فقط .............
آخر تعديل: