كَـلام مِـن ذَهَب
- كاتب الموضوع KimoB
- تاريخ النشر
- الحالة
لا شيء يذبح المرأة ..
كزفافها إلى رجل ما وفي قلبها رجل أخر ]
[ ولا شيء يقتل المرأة ..
...كنظرة إشتياق من عين رجل تعشقه حد الجنون ]
...
[ ولاشيء يهين المرأة..
كمقارنات تعقد بينها وبين أخرى ظهرت في حياة من تحب ]
[ ولاشيء يرعب المرأة..
كإحساسها بأن حكايتها مؤقتة وأنها حتما مفارقة ]
[ ولا شيء يهزم المرأة ..
كحنين النهار بعد اللقاء وحنين الليل بعد الفراق
كزفافها إلى رجل ما وفي قلبها رجل أخر ]
[ ولا شيء يقتل المرأة ..
...كنظرة إشتياق من عين رجل تعشقه حد الجنون ]
...
[ ولاشيء يهين المرأة..
كمقارنات تعقد بينها وبين أخرى ظهرت في حياة من تحب ]
[ ولاشيء يرعب المرأة..
كإحساسها بأن حكايتها مؤقتة وأنها حتما مفارقة ]
[ ولا شيء يهزم المرأة ..
كحنين النهار بعد اللقاء وحنين الليل بعد الفراق
- الأوسمة
- 3
نعم الفكرة السيد جبران...
وقال بعضُهم: من عَمِلَ لأخرته كَفَاه الله أمرَ دنياه، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح اللهّ ما بينه وبين الناس، ومَن أخلص سريرتَه أخلص الله علانيَته.
ما أجملے أن يكون الإنسانے شمساً بين الناس يلتمسون منه دفئهم ويشتاقون له كل ما غابے
ما أجملے أن يكون الشخصے زهرة يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجملے أن يكون الشخصے كتاب يتمنى كل قارئ يجلسے بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلاً وأنے يعتبر منے حروفه كثيراً
ما أجملے أن يكون الشخصے زهرة يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجملے أن يكون الشخصے كتاب يتمنى كل قارئ يجلسے بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلاً وأنے يعتبر منے حروفه كثيراً
كُل شيْ كُتب لنآ و نحن فيْ ( الأرحآم )
أسمآؤنا , أشقيآء أم سُعدآء , هِبآتنا , رِزقنآ .. وحتىَ نهآيتنا !
لكن تذكّر ( لآ يُغيّر القضآء إلآ الدُعاء , وليس ثمة من هوَ أرحم بك من ربك )
إلهيْ ’ أبدل عسرنآ يسرآ , وفرّج عنآ كل مآ ضاق بهِ صدورنآ , وحآل معه صبرنآ و إرزقنآ من حيث لآ نحتسِب … آمين .
أسمآؤنا , أشقيآء أم سُعدآء , هِبآتنا , رِزقنآ .. وحتىَ نهآيتنا !
لكن تذكّر ( لآ يُغيّر القضآء إلآ الدُعاء , وليس ثمة من هوَ أرحم بك من ربك )
إلهيْ ’ أبدل عسرنآ يسرآ , وفرّج عنآ كل مآ ضاق بهِ صدورنآ , وحآل معه صبرنآ و إرزقنآ من حيث لآ نحتسِب … آمين .
صمتي .. لا يعني رضاي ..!
وصبري .. لا يعني عجزي ..!
وابتسامتي .. لا تعني قبولي..!
وطلبي .. لا يعني حاجتي ..!
وغيابي .. لا يعني غفلتي ..!
وعودتي .. لا تعني وجودي ..!
وحذري .. لا يعني خوفي ..!
وسؤالي .. لا يعني جهلي ..!
وخطئي .. لا يعني غبائي ..!
!!!...معظمها جسور .. أعبرها لأصل إلى القمة
وصبري .. لا يعني عجزي ..!
وابتسامتي .. لا تعني قبولي..!
وطلبي .. لا يعني حاجتي ..!
وغيابي .. لا يعني غفلتي ..!
وعودتي .. لا تعني وجودي ..!
وحذري .. لا يعني خوفي ..!
وسؤالي .. لا يعني جهلي ..!
وخطئي .. لا يعني غبائي ..!
!!!...معظمها جسور .. أعبرها لأصل إلى القمة
دعاء يوم الجمعة
بِسْمِ الّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الحَمْدُ للّهِ ِ الأَوَّلِ قَبْلَ الإنْشاءِ وَالاِحْيأِ وَالاخِرِ بَعْدَ فَنأِ الاَشْيأِ، العَلِيمِ الَّذِي لايَنْسى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ
مَنْ شَكَرَهُ وَلايَخِيبُ مَنْ دَعاهُ وَلايَقْطَعُ رَجأَ مَنْ رَجاهُ.
الّهُمَّ إِنِّي اُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهِيداً، وَاُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَماواتِكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ، وَأَنْشَأتَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ، أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الّهُ لا إِلهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَلا عَدِيلَ وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْدِيلَ، وَأَنَّ مُحَمَّدا صَلَّى الّهُ عَلَيْهِ وَاَّلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَدّى ما حَمَّلْتَهُ إِلى العِبادِ وَجاهَدَ فِي الّهِ عَزَّ وَجلَّ حَقَّ الجِهادِ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌ مِنَ الثَّوابِ، وَأَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقابِ.
الّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهّابُ. صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى اَّل مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ، وَوَفِّقْنِي لأَداءِ فَرْضِ الجُمُعاتِ وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنْ الطّاعاتِ وَقَسَمْتَ لأهْلِها مِنَ العَطاءِ فِي يَوْمِ الجَزاءِ. إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ
بِسْمِ الّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الحَمْدُ للّهِ ِ الأَوَّلِ قَبْلَ الإنْشاءِ وَالاِحْيأِ وَالاخِرِ بَعْدَ فَنأِ الاَشْيأِ، العَلِيمِ الَّذِي لايَنْسى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ
مَنْ شَكَرَهُ وَلايَخِيبُ مَنْ دَعاهُ وَلايَقْطَعُ رَجأَ مَنْ رَجاهُ.
الّهُمَّ إِنِّي اُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهِيداً، وَاُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَماواتِكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ، وَأَنْشَأتَ مِنْ أَصْنافِ خَلْقِكَ، أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الّهُ لا إِلهَ إِلا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ وَلا عَدِيلَ وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْدِيلَ، وَأَنَّ مُحَمَّدا صَلَّى الّهُ عَلَيْهِ وَاَّلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ أَدّى ما حَمَّلْتَهُ إِلى العِبادِ وَجاهَدَ فِي الّهِ عَزَّ وَجلَّ حَقَّ الجِهادِ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌ مِنَ الثَّوابِ، وَأَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ العِقابِ.
الّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي، وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهّابُ. صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى اَّل مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَتْباعِهِ وَشِيعَتِهِ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِ، وَوَفِّقْنِي لأَداءِ فَرْضِ الجُمُعاتِ وَما أَوْجَبْتَ عَلَيَّ فِيها مِنْ الطّاعاتِ وَقَسَمْتَ لأهْلِها مِنَ العَطاءِ فِي يَوْمِ الجَزاءِ. إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ
- الحالة
