إن الحب كالنبات، يبدأ صغيراً كالبذرة، وينمو ويكبر بالرعاية والاهتمام.. والثقة والصراحة والاحترام، هم شمس وماء وهواء نبتة الحب؛ فإن فُقِدت أو اختّلت أي من هذه العناصر الثلاث ضَعُفْت نبتة الحب وذَبُلت تدريجياً حتى تموت
كونى شامخة باخلاقك.... كونى نجمة بافعالك.... كونى قمرا منيرا باتزانك....لا تجعلى من نفسك كاسا يشرب منه كل راغب.... لاتجعلى من نفسك رداء يلبسه كل عابث ...كونى انتى لا احد غيرك... كونى صعبةالمنال...كونى ثمرة لا تتطال....كونى لؤلؤة لا تقدر بمال...عندها سوف تجدين الحب المراد الصافى من ...الامراض
لا تحمل هم انسان...لا يحمل همك...ولا تفكرفي إنسان....لا يفكر فيك...ولا تحاول الوصول إلى إانسان...لا يحاول الوصول إليك...ولاتحارب العالم من أجل إنسان...لا يستطيع محاربة كبريائه من أجلك
علمتنــا الحيــاه : ان نقــول "لإنفسنــا" قبل ان ننــام ، اننــا لسنــا الحزانــى الوحيديــن في هــذا العالــم ، وليس كــل "النــاس" سعــداء كمــا نظــن
هي الأوهــــــــــــــام التي تدمرنا ولا سيما حين ندرك حقيقة من
يحبنـــا ومن يتسلى بنــــا .. كن شامخــا في تواضعك ، ومتواضعــا في شموخك
... فتلك واحــدة من صفات العظمــــــــــــــاء
كم صديق لك ..؟
قال لا أدري الآن !
لأن الدنيا مُقبلة عليّ ..
...والناس كلهم أصدقائي ..
وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عنيّ ..
فخير الأصدقاء من أقبل إذا أدبر الزمان عنك
يا الله
يا كريم
يا أول
يا آخر
..................يا مجيب
يا فارج الهمّ،
ويا كاشف الغمّ،
فرّج همي ويسّر أمري
وارحم ضعفي وقلة حيلتي
وارزقني من حيث
لا أحتسب يا ربّ العالمين
قال صلّى الله عليه وسلّم
"من قرأ هذا الدعاء وأخبر الناس به فرّج الله همّه
يقولون دائماً أن مشاهدة سيدة تبكي يثير التعاطف ... لكن مشاهدة رجل يبكي يثير هذا التعاطف أضعافاً مضاعفة ... فليس من المعتاد مشاهدة الرجل يبكي إلا إذا كان الألم يستحق
لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزأ من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير
ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس
مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته
"لقد خلقنا الإنسان في كبد"
لا تحزن .. واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله
تثبت وتأمل وتمالك وهدي الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء
هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في امتحان جديد .. فاحذر الفشل
"من يرد الله به خيراً يصب منه" -رواه البخاري