التفاعل
			1
		
	
		
			الجوائز
			17
		
	- تاريخ التسجيل
- 20 ماي 2011
- المشاركات
- 261
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 27 أوت 1981
 
			نشر على الفيسبوك أمس شريط يظهر جثة الطفل حمزة علي الخطيب البالغ من العمر 13 عام من بلدة الجيزة في درعا وقد تعرضت لتشويه مروع في أقبية أجهزة المخابرات التي كانت اعتقلته سابقا خلال مشاركته في إحدى التظاهرات. ويتضح من الشريط ، ومن رواية أسرته، أن النار أطلقت عليه بعد اعتقاله (عملية إعدام) وبعد تعريضه لتعذيب وحشي... كما قطع عضوه التناسلي! وقالت مواقع المعارضة السورية عن هذه الجريمة بأنها "لم ترتكب
أو تسجل ـ حسب علمنا ـ حتى في ذروة الممارسات الفاشية التي ارتكبتها أجهزة الأسد الأب ، سواء خارج المعتقلات أو داخلها ، بما في ذلك سجن تدمر نفسه الذي شهد ارتكابات عصية على الوصف ، إلا أنها لم تصل حتى في ذروتها القصوى إلى قطع الأعضاء التناسلية للمعتقلين ، سواء وهم أحياء أو بعد تصفيتهم تحت التعذيب! وهو ما يعني ـ حسب النظرية الفرويدية ـ أن بشار الأسد أراد أن يقتل أباه ويزيله من التاريخ والذاكرة من خلال ارتكاب جرائم لم يفكر الأب حتى في ذروة همجيته وساديته بارتكابها
مااشبه اليوم بالبارحة -حمزة عم الرسول الاكرم قطع كبده وحمزة الخطيب قطع عضوه التناسلي
مااشبه اليوم بالبارحة -حمزة عم الرسول الاكرم قطع كبده وحمزة الخطيب قطع عضوه التناسلي
ومن أراد مشاهدة المقطع أو الصور ما عليه الا التوجه الى الفيس بوك أو اليوتوب وأن كتب حمزة الخطيب
يا حبيبي يا حمزة يا نور عيوني والله لن ننساك يا بطل 
 
	 
		
			 
		
			 
 
		 
		
			