التفاعل
104
الجوائز
19
- تاريخ التسجيل
- 1 جويلية 2011
- المشاركات
- 213
- آخر نشاط
السلام عليكم
ربما سبقني الكثير في الحديث عن هذا الموضوع لكن أردت من خلال هذه الصفحة أن أطرح وجهة نظر شاب إلى ما يعرف عندنا ببنت الفاميليا.
أولا: ما تعريف بنت الفاميليا عند الشاب الجزائري؟ هل هي تلك الفتاة التي تنحدر من عائلة ذات شرف و جاه و تحمل في فروعها الكثير من الأعيان و السادة؟ بغض النظر عن تصرفاتها ففي غالب الأحيان تكون متهورة مستهترة متفاخرة بنسبها و لا تبالي بمن هو أقل منها درجة إجتماعية.
أو ربما تلك الفتاة التي تعيش في الأسر الفقيرة على هامش الحياة و قد تكون على قدر كبير من التربية و الأخلاق لكن يبقى عامل يبقى عامل الأصل يحول دون رضى أهل الشاب أو المجتمع كافة لأنه يجهل أصلهم كأن تكون أسرة دخيلة على منطقة ما.
ثانيا: ما السبيل إلى الوصول إليها؟ و التجارب المستقاة من يومياتنا أثبت عدم نجاعتها سواءا كانت تقليدية أو حديثة، و خير دليل على كلامي قاعات المحاكم و قضايا الإنفصال التي أخذت حصة الأسد من مجمل المنازعات.
و الخوف كل الخوف - هذا ما أعانيه - من الإنخداع بالمظاهر في زمن صار يحتكم إليها دون الأخذ بالباطن
قطار العمر يتقدم و النفس طواقة للظفر بما يرضيها في إطار رضى الله، دلوني أعانكم الله إن لتجاربي مع الحياة كبوات و نكسات.
ربما سبقني الكثير في الحديث عن هذا الموضوع لكن أردت من خلال هذه الصفحة أن أطرح وجهة نظر شاب إلى ما يعرف عندنا ببنت الفاميليا.
أولا: ما تعريف بنت الفاميليا عند الشاب الجزائري؟ هل هي تلك الفتاة التي تنحدر من عائلة ذات شرف و جاه و تحمل في فروعها الكثير من الأعيان و السادة؟ بغض النظر عن تصرفاتها ففي غالب الأحيان تكون متهورة مستهترة متفاخرة بنسبها و لا تبالي بمن هو أقل منها درجة إجتماعية.
أو ربما تلك الفتاة التي تعيش في الأسر الفقيرة على هامش الحياة و قد تكون على قدر كبير من التربية و الأخلاق لكن يبقى عامل يبقى عامل الأصل يحول دون رضى أهل الشاب أو المجتمع كافة لأنه يجهل أصلهم كأن تكون أسرة دخيلة على منطقة ما.
ثانيا: ما السبيل إلى الوصول إليها؟ و التجارب المستقاة من يومياتنا أثبت عدم نجاعتها سواءا كانت تقليدية أو حديثة، و خير دليل على كلامي قاعات المحاكم و قضايا الإنفصال التي أخذت حصة الأسد من مجمل المنازعات.
و الخوف كل الخوف - هذا ما أعانيه - من الإنخداع بالمظاهر في زمن صار يحتكم إليها دون الأخذ بالباطن
قطار العمر يتقدم و النفس طواقة للظفر بما يرضيها في إطار رضى الله، دلوني أعانكم الله إن لتجاربي مع الحياة كبوات و نكسات.