اشتاقك ... بكل لحظه من لحظات العمر اشتاقك.... بحجم الشوق الذي يصرخ به قلبي اشتاقك ... بكل معنى.... ولكل معنى..واي معنى اذا قلت ...( اشتاقك)
اشتاقك ... بحجم الامان الذي سكن فؤادي وانا بين زفرات انفاسك اشتاقك ... بحجم الخوف في روحي عند بعدك ... ونزف جروحي الا اني اتنفس ااشتياقك ... اشتاقك ... بكل همسات الكون التي شاركتني شوقي في غيابك اشتاقك ... واشتاق الليل الذي جمع نبضي رسالة شوق مغلفة لنبض اشواقك اشتاقك ... وصلا ... و جفاء اشتاقك ... مطر ... وسماء اشتاقك ...حياة ... وفناء اشتاقك أنا ... يا أنا يشتاقك رغم الالم قلبي وتشتاقك روحي يا نبض روحي رغم الوجع والعناء بصدق اشتاقك
إذا ...ما أورق الغصن
وعادك ذكر أيامى ..وفاض بقلبك الفكر
فبوحي ...!!
لا أزل هنا ..
أقُصٌ على الرٌبى أمري
فأنت سعادتى ...لو زاد بي ضري
وأنت لقلبي المحروم أنغامٌ من الفجر
أرددها ...ألحنها
أداعبها ..أجملها وأحفظها مع الأشواق بصدق في صدري
فأنت رفيق أيامي
وفيك يصوغ إلهامى
وحبك ...منتهى عمري
زيديني عشقاً زيديني يا أحلى نوبات جنوني زيديني غرقاً يا سيدتي إن البحر يناديني زيديني موتاً علً الموت إذا يقتلني يحيني يا أحلى امرأة بين نساء الكون أحبيني يا من أحببتك حتى أحترق الحب أحبيني إن كنتِ تريدين السكنى أسكنتك في ضوء عيوني حبكِ خارطتي ما عادت خارطة العالم تعنيني أنا أقدم عاصمة للحزن وجرحي نقش فرعوني وجعي يمتد كسرب حمام من بغداد إلى الصين عصفورة قلبي.. نيساني .. يا رمل البحر وروح الروح ويا غابات الزيتونِ يا طعم الثلج .. وطعم النار.. ونكهة شكي ويقيني أشعر بالخوف من المجهول فآويني أشعر بالخوف من الظلماء فضميني أشعر بالبرد فغطيني وظلي قربي غني لي فأنا من بدأ التكوين أبحث عن وطن لجبيني عن حب امرأة يأخذني لحدود الشمس ويرميني نوارة عمري مروحتي قنديلي فوح بساتيني مد لي جسراً من رائحة الليمون وضعيني مشطاً عاجياً في عتمة شعركِ وأنسيني من أجلك أعتقت نسائي وتركت التاريخ ورائي وشطبت شهادة ميلادي و قطعت جميع شرايني
كيف أشكو الجفاء منك ومـا *** للمجد فرع إلا على أعـــوادك أو أناجيك بالقطيعة والعلياء *** ممـــــن تعد فـــــــــي حسادك غير أني أذم دهرا رمــــــــاني *** فيك حتى أخللت في إبعـادك وتصاممت عن نداي بلا وقت *** فيـــــا ليت أنني لم أنــــــادك أحمد الله أني امرؤ من الحاج *** يسيرا أضاء ما في فــــؤادك لم يكلني إليك في حــــــادث لا *** لا يتخطى إلا على إسعــادك
أنا لـغــة من اللـــــــغــات .... وبـحــر مـن الحـكــايــات ....
آلاف النسوة لم يتمكنوا من سبر معلومـــاتـــــــي
من استكشاف أعـماق مخيلـــتي
آلاف النسوة عجزوا عن رسم حدود لتطلعاتـــــي
وأنا لســــــــت أخفي عنهن أمــراً
إلا أنــكِ جوهــــــرة حياتــــــــــي
إليك يا من أحبك القلب إليك يا من إحتوتك العيون إليك يا من أعيش لأجله إليك يا من طيفك يلاحقني إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
حـبـيـبـي
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي
أقسمت بحياتي أمي الغالية.. و..أقسمت بحرية وطني الغالي.. و..أقسمت بلقائنا الأول..يا حبيبي.. بأنك الشمس عند المغيب.. و..بأنك .. الشمس عند الشروق.. و أقسمت أنك .. الشمس عند المنتصف.. أنا يا حبيبي.. امرأة تحيا لليوم الحاضر.. امرأة..ياحبيبي.. ككل النساء...التقيت ..أحببت...و..عشقت.. أنا يا حبيبي.. ككل امرأة ..عند الشروق ..امرأة.. و..عند الغروب .. كل النساء.. سأهديك ..عمرا..شمسا..قمرا.. و.ألاف الوردات.. ولكن يكفيك أنك ... حبيبي...... الــــــــــــــــــتفكير
عندمــا يتوالد داخــلك في اليوم مليون سـؤال
وتبقى محتار وفي قلبك نيران وحياتك تمتلئ بالهموم وبعد التفكير تفكر آن تغير المحال
وتكتشف انك عاجز غير قادر
لما تضيع من قلمك الحروف
ويسطير على تفكيرك الخوف
وتكتشف ان الذكريات
مرسومة داخل جدران قلبك
مهما تحاول آن تنساها
فلن تستطيع آن تمحي ذكراها
عشقي لك يشعل جدران قلبي
يحرقه بنيران حبي
يهيجه باعاذيب الغرام
بهمسات العشق والهيام
يطفئه بقبلات من الزهر
يهدئه بلمسات وقت الفجر
وجوده كنور قمر وسط السماء
أتهجى حروفه كحرف من حروف الهجاء
أغفو دائما بين أحضانه
أصحو بالغالب من سكراته
يذوبني كما يذاب جليد بالنار
يغيضني بحركاته وأفعاله ليرى أني أغار
يحب براءتي التي تخرج بغباء
ويحب تصرفاتي وكلماتي التي كلها شموخ كبرياء
هذا هو معشوقي الذي تطغو عليه الرجولة
..ليحسسني بكياني الذي يصرخ انوثة..
همسات
جاي تسأل عن مكانك !! هو بقى إلك مكان ؟؟ الله يرحمها المشاعر اللي كانت لـك رهينـه أقولك :قلبي ( مدينـة )كان لك فيها مكان لكن إنتَ هلء أغرب شخص في هالمدينة
كلما حاولت الكتابة لا أجد سوى مداد الحزن ينزف من قلمى ... أحادثه فى توسل أن يبتعد عنى .. أن يمنحنى بعض الأمل ... الأمل الذى خبا فى أعماقى واندثر ... أحاول الإبتسام فلا أجد سوى ابتسامه غلبها الإرهاق ... الإرهاق من كثرة التظاهر .. أبحث عمن أشكى له همى ... فلا أجد سوى قلمى وورقتى ... وماذا افعل إذا كان قلمى وورقتى هما صاحبا همى ... صاروا جزءا منه حتى بت أخشى مساسهما ... أبحث عن بصيص نورا واحدا ... فلا ابصر سوى ضباب ... يا ربى ... امنحنى القوة لأتحمل أكثر ...
اجد دموعى تسيل .. لا اعلم لماذا تسيل لا أجد لها سبب ... فقط تسيل وكأنها تأبى أن تتركنى هى الأخرى بسلام .. أحلم بــ ... لا.. لا أحلم .. لقد تركت درب الأحلام منذ زمن ... تركته كما تركنى من قبل ، فما فائدة الأحلام إذا لم تتحقق ... أفتش عن اشياء وأشياء .. صرت أتخبط فى بحر متلاطم بلا شطئان ... بت أجهل حتى ما كنت أبحث عنه ... أسير أحيانا بالطرقات بلا تفكير ، أجد عقلى يرفض حتى التفكير ، فقد سئم كثرة الجدال غير المجدى مع قلبى ، فآثر هو الآخر الصمت كما فعل الكثيرون ممن أعرفهم ... أحيانا أجلس بين أناس كانوا لى فى يوم من الأيام كل شئ ... أشعر بالغربة ، انظر لهم فى حزن وأتسائل ، لماذا وصل دربى إلى هذا المنغلق ؟ ... إلى هذا الباب الذى لا أرى وراءه سوى فراغ ... فراغ ملأ قلبى فصارع يُصارع من أجل التقاط نفس به ذرة واحدة من الأمل .. الأمل بوجود يوم يغادره هذا الفراغ ......
'أحبها.... وحنيني يزداد لها.... عشقتها.... وقلبي يتألم برؤية دمعها.... أفهمها.... حين أرى الشوق في عينها.... كم تمنيت ضمها.... كم عشقت الابتسامة من فمها.... والضحكة في نبرات صوتها.... لا بل الرائحة من عطرها.... سألتها.... كم تشتاقي لي؟؟؟؟ فأجابت.... كاشتياق الغيوم لمطرها.... اشتياق الحمامة لعشها.... اشتياق الأم لولدها.... اشتياق الليلة لنهارها.... اشتياق الزهرة لرحيقها.... بل اشتياق العين لكحلها.... اشتياق قصيدة الحب لمتيمها.... بل اشتياق الغنوة للحنها.... قلت لها: كل هذا اشتياق؟؟؟؟ قالت: لا.... بل أكثر فأكثر.... فأنت وحدك حبيبي في الدنيا كلها.... فرحت أتغنى بسحرها.... أغزل كلام الهوى بعشقها.... ومن أشعار الهوى أسمعها.... لا بل لأجلها أنا حفظتها.... فاحترت بم أوصفها.... قلبي؟؟؟ لا فسوف أظلمها.... حبي؟؟؟.... ملكتي؟؟؟... صغيرتي؟؟؟.... فكل هذا لايكفي فأنا في الحب أعبدها.... فروح روحي أسكنتها.... ومعبودتي في الحب جعلتها.... فيا طيور الحب اوصلوا لها.... سلامي.... حبي.... وبأني أنتظرها.... يا كل العالم احكوا لها.... عشقي.... وهيامي.... وكم اشتقت لقلبها....