التفاعل
48
الجوائز
3.7K
- تاريخ التسجيل
- 8 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 14,757
- آخر نشاط
- الأوسمة
- 2
رحمك الله ياسيدي ابراهيم سلقيني
وان شاء الله قرب الفرج
اللهم آآآآآآآمين
و أن شاء الله الفرج قريب
و أن شاء الله الفرج قريب
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رحمك الله ياسيدي ابراهيم سلقيني
وان شاء الله قرب الفرج
اللهم نسأل بعظيم سلطانك الرحمة بالمستضعفين
اللهم قو شوكتهم وأظهر الحق حقا واجعلنا من أنصاره وانّا بك لغالبون
اللهم فرج كربهم و ارحم شهدائهم
اللهم ارحم شهدائهم
اللهم ارحم شهدائهم
اللهم وفقهم لنصر قريـــب
اللهم امين ..
اللهم إنا نسألك ونتوسل اليك
وانت نصير المظلومين والمستضعفين
ان تلطف باخواننا في سوريا
وترحم شهدائهم
وتنصرهم
نصرا قريبا
عاجلا لا آجلا
آآآآآآآآآآآآمين...يارب العالمين
![]()
![]()
يتهادى في مراعيه القطيع .
خلفه راعٍ ، و في أعقابه كلبٌ مطيع .
مشهد يغفو بعيني و يصحو في فؤادي .
هل أسميه بلادي ؟!
أ بلادي هكذا ؟
ذاك تشبيه فظيع ! ألف لا…
يأبى ضميري أن أساوي عامداً
بين وضيعٍ و رفيع .
هاهنا الأبواب أبواب السماوات
هنا الأسوار أعشاب الربيع
و هنا يدرج راعٍ رائعٌ في يده نايٌ
و في أعماقه لحنٌ بديع.
و هنا كلبٌ وديع
يطرد الذئب عن الشاة
و يحدو حَمَلاً كاد يضيع
و هنا الأغنام تثغو دون خوف
و هنا الآفاق ميراث الجميع .
أ بلادي هكذا ؟
كلاّ… فراعيها مريع . ومراعيها نجيع .
و لها سور و حول السور سور
حوله سورٌ منيع !
و كلاب الصيد فيها تعقر الهمس
و تستجوب أحلام الرضيع !
و قطيع الناس يرجو لو غدا يوماً خرافا
إنما… لا يستطيع !
صبرا ال سورية الحبيبة نصرا قريبا بحول العلي العظيم
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص منه الابصار..
انا عكسكم تماما
لا يوجد حاكم ضد الشعب
لكن المشكلة باصحاب السلطه الذين يوصلون صورة غير الحقيقية للحاكم
الله لا يوفقهم ة لا يستر عليهم
اللهم إنا نسألك ونتوسل اليك
وانت نصير المظلومين والمستضعفين
ان تلطف باخواننا في سوريا
وترحم شهدائهم
وتنصرهم
نصرا قريبا
عاجلا لا آجلا
آآآآآآآآآآآآمين...يارب العالمين
اينما تكون ارادة الشعوب نتواجد نساند ونقف الوقفات دون تردد مهما شاب ارادة هذه الشعوب تشويهات او طمس او محاولة تدويل او تحريف او استغلال او تكبيل ومهما وصلت نسبة نجاحها اوفشلها ومهما اعطيت من عناوين ومسميات ثورات او انتفاضات او انقلابات في الاخير هي حق شرعي . فالدافع للثورات نراه بعين الشعوب لا عين الغير او عين المحللين اوالسياسيين او المتربصين . هي ارادة نابعة من قلب الشوارع والاحياء والمدن في كل دولة اضطهد فيه الانسان العربي الشريف المكافح الذي لا يرضخ ولا يركع الا لمن خلقه وكرمه . ومهما طال صبره وجلده فان الظلم يتزايد والصبر يتناقص .
نشد على ايدي اخواننا واخواتنا في كل بقعة في الارض العربية والاسلامية ندعو لهم بالنصر والفلاح ندعو على من ظلهم بالخيبة وسوء العقاب . نترحم على من فائت روحه الى الله ان يتغمدها برحمته ومغفرته وحسن الثواب .
اراقة الدماء اعظم جرم عند المولى عزوجل فماذا لو كان جرما وتحديا للمولى بتكريس الظلم والتجبر واهلاك الزرع والنسل وهتك الاعراض والمقدسات والتخريب والافساد من اجل كرسي وسلطة فانية لا تساوي عند المولى جناح بعوضة ولو درو ما فيها من سوء العاقبة لعصمو دماء المسلمين والمسلمات وتابو ورجعو الى الله ولاعتبرو من موت ابائهم وامهاتهم وزوال سلطان الملوك وهوان قدرهم وسوء خاتمتهم .
الاخوة في سوريا وأرض سوريا قاطبة لها معزة خاصة للجزائريين عن دونها ندعو الله ان يحفظ اهلنا فيها ويصون اعراضهم واملاكهم ويكفكف دمائهم ويلملم جراحهم وان يبعد عنهم السوء سواء كان حاكما او نظاما او جهة متربصة او تحالف كان الله في عونهم وسندهم مادامو في عونه وماصدقت نية خالصة لله الا باركها واخرجها فوق كل النيات .فلتكن عزائمكم من صدق نواياكم ومرادكم من مراد المولى عزوجل .
تحية وترحم ورجاء من المولى عزوجل باذنه تعالى يتحقق ومن دونه لا يمكن .
شكر لصاحبة الموضوع التي ربطت وصال القرابة والعروبة والدين بيننا وبين الشعب السوري وهذا دأبها ودأب اعضاء ورواد اللمة ومسيريه دائما في المحن والوقفات دائما مع المضلوم ودائما مع الدين ودائما مع الله ومن كان مع الله كان الله معه وهذا ما نعيشه ونلمسه بفضله ومنه .
انا عكسكم تماما
لا يوجد حاكم ضد الشعب
لكن المشكلة باصحاب السلطه الذين يوصلون صورة غير الحقيقية للحاكم
الله لا يوفقهم ة لا يستر عليهم
![]()
![]()
يتهادى في مراعيه القطيع .
خلفه راعٍ ، و في أعقابه كلبٌ مطيع .
مشهد يغفو بعيني و يصحو في فؤادي .
هل أسميه بلادي ؟!
أ بلادي هكذا ؟
ذاك تشبيه فظيع ! ألف لا…
يأبى ضميري أن أساوي عامداً
بين وضيعٍ و رفيع .
هاهنا الأبواب أبواب السماوات
هنا الأسوار أعشاب الربيع
و هنا يدرج راعٍ رائعٌ في يده نايٌ
و في أعماقه لحنٌ بديع.
و هنا كلبٌ وديع
يطرد الذئب عن الشاة
و يحدو حَمَلاً كاد يضيع
و هنا الأغنام تثغو دون خوف
و هنا الآفاق ميراث الجميع .
أ بلادي هكذا ؟
كلاّ… فراعيها مريع . ومراعيها نجيع .
و لها سور و حول السور سور
حوله سورٌ منيع !
و كلاب الصيد فيها تعقر الهمس
و تستجوب أحلام الرضيع !
و قطيع الناس يرجو لو غدا يوماً خرافا
إنما… لا يستطيع !
صبرا ال سورية الحبيبة نصرا قريبا بحول العلي العظيم
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص منه الابصار..
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.