متال بسيط عن غسيل المخ

ادا كان الشعب الامركي في غالبيته يؤمن بي حقيقة مخلوقات فضائية على هده الشاكلة :



فبربك كيف لا يؤمن بي محور الشر يقوده مخلوق على هده الشاكلة :




يؤمن بكل بساطة بي طبع

هد الموضوع بي رعاية الومضة الاشهارية موجودة فيه

 
آخر تعديل:


قال ابن تيميه
[وأما قتال الدفع فهو أشد أنواع دفع الصائل عن الحرمة والدين ، فواجب إجماعاً ، فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب
بعد الإيمان من دفعه
، فلا يشترط له شرط ، بل يدفع بحسب الإمكان ، وقد نص على ذلك العلماء أصحابنا وغيرهم ، فيجب التفريق بين دفع الصائل الظالم الكافر وبين طلبه في بلاده](الفتاوى الكبرى4/608









قال الإمام السرخسي :




[وكذلك إن تترسوا بأطفال المسلمين فلا بأس بالرمي إليهم وإن كان الرامي يعلم أنه يصيب المسلم ... نقول: القتال معهم فرض وإذا تركنا ذلك لما فعلوا أدى إلى سد باب القتال معهم ، ولأنه يتضرر المسلمون بذلك ، فإنهم يمتنعون من الرمي لما أنهم تترسوا بأطفال المسلمين فيجترؤن بذلك على المسلمين ، وربما يصيبون منهم إذا تمكنوا من الدنو من المسلمين والضرر مدفوع](المبسوط10/53) ، وفي (الهداية2/173) : [ولا بأس برميهم وإن كان فيهم مسلم أسير أو تاجر لأن في الرمي دفع الضرر العام بالذب عن بيضة الإسلام وقتل الأسير والتاجر ضرر خاص ، ولأنه قلما يخلو حصن من مسلم فلو امتنع باعتباره لانسد بابه وإن تترسوا بصبيان المسلمين أو بالأسارى لم يكفوا عن رميهم لما بينا] ، وقال العبادي الحنفي : [قوله : (ولا بأس برميهم وإن كان فيهم مسلم أسير أو تاجر) : يعني يرميهم بالنشاب والحجارة والمنجنيق ؛ لأن في الرمي دفع الضرر العام بالذب عن جماعة المسلمين وقتل التاجر والأسير ضرر خاص](الجوهرة النيرة 2/258

مع انها هاته التي تتكلم عنهم لاعلاقة لهم مي معلش متابع معك


فالأثر -كما رأينا- مرسل ، ومع اشتهاره وكثرة استدلال الفقهاء به وتدوالهم له واعتمادهم عليه في بعض من الأحكام لا يبعد أن يكون له أصل ، لا سيما مع وجود بعض الأدلة التي تشاركه في أصل الحكم كالتي وردت في جواز البيات ، وكما ذكرنا عن الإمام أبي يوسف فإن سيرة الصحابة ومن بعدهم قادة الفتوحات قد جرت على ذلك ، ولا بد أن يكون لهم في المسألة أثارة من علم ، وثمة آثار متعددة
عنهم في استعمالهم المجانيق لرمي حصون الكفار مع وجود نسائهم وأطفالهم فيها ، بل نقل بعض العلماء اتفاق الفقهاء في الجملة على جواز رمي حصون الكفار وإن كان فيها نساؤهم وأطفالهم خاصة مستدلين بقصة الطائف المذكورة
رجعت الحكومة والجيش كلهم كفار ؟
يبدو انكم خليفة الرب في ارضه وتكفرون كما تحبون
+
، كما قال ابن رشد رحمه الله : [واتفق عوام الفقهاء على جواز رمي الحصون بالمجانيق سواء كان فيها نساء وذرية أو لم يكن ، لما جاء أن النبي عليه الصلاة والسلام نصب المنجنيق على أهل الطائف]( بداية المجتهد1 /282) ، وعلى كل حال فإذا صح هذا الاتفاق فإنه يغني عن الرجوع إلى أثر محكول والاعتماد عليه استقلالاً ، ويبقى السؤال ما مدى صحة قياس حصن به أسارى وأطفال وتجار مسلمون على حصن فيه نساء وأطفال الكفار في جواز رمي الجميع بالمنجنيق أو ما شاكله مما يعم به الهلاك؟ ، فقد ارتضى بعض الأئمة هذا القياس واستدل به









قال الإمام الجصاص -رحمه الله-


: [قال أبوحنيفة وأبو يوسف وزفر ومحمد والثوري : لا بأس برمي حصون المشركين
يااااااااااااااااامحانك واش انتي رجعت رب:scared:
واش مشركين وتكفر في البشر
اتقي ربك وتوقف عن كلمة مشركين وماوش اعرف تانا
، وإن كان فيها أسارى وأطفال من المسلمين ، ولا بأس بأن يحرقوا الحصون ويقصدوا به المشركين ، وكذلك إن تترس الكفار بأطفال المسلمين رمي المشركون]( أحكام القرآن 5/273). وقال أيضاً : [وإذا ثبت ما ذكرنا من جواز الإقدام على الكفار مع العلم بكون المسلمين بين أظهرهم وجب جواز مثله إذا تترسوا بالمسلمين لأن القصد في الحالين رمي المشركين دونهم]( أحكام القرآن5/273) ، وقال الإمام الكاساني الحنفي -رحمه الله- وقد حوى كلامه ذكر الحالتين : [ولا بأس برميهم بالنبال وإن علموا أن فيهم مسلمين من الأسارى أوالتجار ...إذ حصون الكفرة قلما تخلو من مسلم أسير أو تاجر ...وكذا إذا تترسوا باطفال المسلمين ، فلا بأس بالرمي إليهم](بدائع الصنائع7/101).


و اجمع الفقهاء على تجويز رمي المشركين المتترسين بالمسلمين قياسا على جواز ذلك في رمي حصونهم بالمجانيق وإن كان بينهم مسلمون كتجار وأسارى ونحوهم

مند بدات اقرا هاته المشاركة وانت تقول مشكرين وكفار مشركين واسرى مسلمين مشركين ومعلباليش تانا
بابابابا رجعتهم كلهم مشركين
دخلتي قلبهم وحياتهم وتاكدتي انهم مشركين
+
من اعطاكم حق انكم تحاسبوهم

واش شفتيهم انت هادم التي تقول عنهم مشركين ؟؟
، وفي هذا يقول الإمام أبو بكر الجصاص رحمه الله : [وإذا ثبت ما ذكرنا من جواز الإقدام على الكفار مع العلم بكون المسلمين بين أظهرهم وجب جواز مثله إذا تترسوا بالمسلمين لأن القصد في الحالين رمي المشركين دونهم](أحكام القرآن5/275)

علبالك والله حفضتها كلمة تترسو حفضتها دروك من ضهر قلب:sheer::sheer:مرسي خو يعيشك:shay::shiny:



نص الفتوى
قتل نساء وأطفال الكفار المحاربين إذا قتلوا نساء المسلمين وأطفالهم السؤال:
حاول تفهم نحن نتكلم دروك عن دزاير وابناء دزاير فلا تقل لي الكفار وهاته الكلمات التي ماوش من حقك
فضيلة الشيخ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يوجد من يقول بجواز قتل نساء الكفار المحاربين وأطفالهم إذا قتلوا نساء المسلمين وأطفالهم؛ لقول الله تعالى: )فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ( (البقرة من الآية194) ولِما في ذلك من كسر لقلوب الأعداء، والإهانة لهم، وقد أشكل علي هذا مع قوله تعالى: )وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى( (الأنعام من الآية164)، فنرجو التوضيح ؟
بابابابابا واش هاته كلها
قارع دروك اسالك برك
ياك انتي تقول يجوز قتل نساء الكفار وابنائهم ايا معلش نقارع تقتلوني انا تانا لاني ابن كافر وكافرة كانو ضباط في الجيش واستشهدو لاجل بلادي ولي كل الشرف وافتخر
يلا غدوا اقتلوني :sheer::sheer::showoff:
خو من فضلك لاتستغبينا فنحن لسنا غباء للدرجة التي تتصورها
ياك جلبت لي كلامات من قراءن الكريمة وقلت فمن اعتدى عليكم فاعتدو عليه بمثل ما اعتدي عليكم
هاته جعلتني تسائل في بعض امور
1* من سمح لك تشبه الكفار بابناء بلادي وهاته اتهام لااقبلها لانك تكلمت في شي لاتعرفه وليس من حقك
2* كيف اعتدى عليكم جيشنا الحبيب ؟ وانت ياك تتكلم بصفة التعميم لهادا لاتقل لي تلك الجنرال عمل او تلك الجنرال عمل بل اجلب لي قائمة كل المنتسبين للحكومة والجيش مع الدليل انه كافرون ( حتى لو يكونون كافرون فليس من حقك تقتل )
3* القاعدة التي مازالت في القاعدة ولن تتحرك من الحضيض ولن تتطور لمادا لاتهاجم اسرائيل ؟ اما اسرائيل ماوش كافرون ؟؟؟ اما لانه اسرائيل هي من تقودكم !!
4 * انت من قطر وقطر كما نعلم هي قاعدة امركية فاين هي الجهاد التي تنادي بها ؟
واسالة كثيرون لايمح لي الوقت ان اضعهم مي معلش
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أما بعد
فإجابة عن سؤالك نقول:
هذا الحكم على من قال به لا يعارض ما جاء من النهي عن قتل غير المقاتلين من النساء والأطفال،






جهاد الدفع تختلف احكامه عن جهاد الطلب و طلب العدو فى ارضه يختلف عن دفع العدو فى اراضى المسلمين فالتترس فى حاله جهاد الدفع لا يلزمه شرط فيدفع العدو بقدر ما يمكن

والنبي صلى الله عليه وسلم نصب المنجنيق على أهل الطائف ، مع أن فيه نساءهم وأطفالهم ، ومثل هذا يعم به القتل غالباً ، وكذلك جرت عادة قادة المسلمين وجيوشهم من لدن الصحابة رضي الله عنهم بنصب المجانيق على الحصون ورميها بها مع العلم بوجود من لا يحل قصد قتله من النساء والولدان وغيرهم ، قال الإمام أبو يوسف صاحب أبي حنيفة -رحمهما الله- في مناقشته الأوزاعي : [ولوكان يحرم رمي المشركين وقتالهم إذا كان معهم أطفال المسلمين لحرم ذلك أيضا منهم إذا كان معهم أطفالهم ونساؤهم ، فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والأطفال والصبيان ، وقد حاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الطائف وأهل خيبر وقريظة والنضير وأجلب المسلمون عليهم فيما بلغنا أشد ما قدروا عليه ، وبلغنا أنه نصب على أهل الطائف المنجنيق ، فلو كان يجب على المسلمين الكف عن المشركين إذا كان في ميدانهم الأطفال لِنَهْي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتلهم لم يقاتلوا ، لأن مدائنهم وحصونهم لا تخلو من الأطفال والكبير الفاني والصغير والأسير والتاجر ، وهذا من أمر الطائف وغيرها محفوظ مشهور من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرته ، ثم لم يزل المسلمون والسلف الصالح من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم في حصون الأعاجم قبلنا على ذلك ، لم يبلغنا عن أحد منهم أنه كف عن حصن برمي ولا غيره من القوة لمكان النساء والصبيان ولمكان من لا يحل قتله لمن ظهر منهم](الرد على سيرة الأوزاعي66) ، وقد نقله عنه الإمام الشافعي رحمه الله في (الأم7/350) فأما حصار النبي صلى الله عليه وسلم للطائف فهو في الصحيحين ، وأما رميهم بمالمنجنيق فقد رواه أبو داود في المراسيل عن ثور عن مكحول : (أن النبي صلى الله عليه وسلم نصب على أهل الطائف المنجنيق) قال الحافظ ابن حجر : [ورواه الترمذي فلم يذكر مكحولاً ، ذكره معضلاً عن ثور ، وروى أبو داود من مرسل يحيى بن أبي كثير قال : حاصرهم رسول الله شهراً ، قال الأوزاعي فقلت ليحيى : أبلغك أنه رماهم بالمجانيق؟ فأنكر ذلك وقال : ما نعرف ما هذا! ، وروى أبو داود في السنن من طريقين أنه حاصرهم بضع عشرة ليلة ، قال السهيلي ذكره الواقدي كما ذكره مكحول](تلخيص الحبير4/104) وقال الإمام الجصاص الحنفي – رحمه الله- مستدلاً بأثر مكحول المذكور : [نقل أهل السير أن النبي صلى الله عليه وسلم حاصر أهل الطائف ورماهم بالمنجنيق مع نهيه صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والولدان
كل هاته الكلامات عن انه رسولنا حبيبنا حاصر طائف وضربهم بمنجليق
خربتيلي
راسي
، وقد علم صلى الله عليه وسلم أنه قد يصيبهم وهو لا يجوِّز تعمدَ[هم] بالقتل فدل على أن كون المسلمين فيما بين أهل الحرب لا يمنع رميهم إذ كان القصد فيه المشركين دونهم](أحكام القرآن5/273) ، فكما يظهر في كلام الإمامين أبي يوسف والجصاص فإن الاستدلال بقصة رمي الطائف بالمنجنيق مركب من جزئين ومرتب على مقدمتين : الأولى إثبات صحة الأثر ، ومن ثَم الاستدلال به على جواز رمي الحصون التي تضم نساء وأطفال المشركين مع العلم بوجودهم بينهم ، والثانية صحة قياس وإلحاق المسلم في ذلك الحكم بنساء وذراري المشركين بجامع أن الجميع معصومو الدماء شرعاً


اااااه لا خويا رجعتي ابناء بلادي كافرين وتشبههم بطائف
انا مقدش تناقش مع وحد يكفر العباد مع انه لايملك الحق بهادا ولايملك الحق بمحاسبتهم ادا كانو كافرين
واش ياك تانا حاكم قطر وسعودية وكويت كفار ياك خو راو هم معهم قواعد امريكا ويحمون مصالحها لازم تقتلوهم
السؤال
فما حكم مهاجمة الروس المدنيين بالنسبة للشيشانين في روسيا ؟ و هل اختطاف مدنيين الدول المحاربة يكون مبررا في حال المطالبة بحق الاستقلال مع العلم أن المدنيين الشيشانيين تنتهك حقوقهم علي يد الآلة العسكرية الروسية في شيشان
خو الا تلاحض انني سالتك عن دزاير وابناء دزاير وانت جلبتي لي كلامات لاعلاقة وتقولليا الطائف والروس
شادخل الروس المحتلين بدزاير؟
انت لم تجب على اسالتي بل جلبتيلي اشياء لاعلاقة
الجواب

بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
فعلى الرغم من أن المدنيين يعدون جزءا من الدولة المحاربة إلا أن الإسلام لا يبيح الاعتداء على المدنيين ، و يجعله اعتداء غير مشروع ، ولكن عندما يعتدي العدو على المدنيين المسلمين فإنه يجوز للمسلمين حينئذ إدخال مدنيي العدو في دائرة الحرب عملا بمبدأ المعاملة بالمثل .
واش مدنيي العدو ؟؟؟
من هم مدنيي العدو في الجزائر ؟!
نقارع جوابك
وإن كان الأليق بالمسلمين أن يغلبوا القيم الأخلاقية على ما تقتضيه مقتضيات القتال.
يقول الشيخ فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء :
الإسلام لا يبيح الاعتداء على المدنيين غير المقاتلين أثناء قيام الحرب. هذا هو رأي جمهور الفقهاء على خلاف بينهم في توسيع أو تضييق من يعتبر من المدنيين.
أما إذا اعتدى العدو على المدنيين من المسلمين، فإنه يجوز لنا المعاملة بالمثل وضرب المدنيين من الأعداء.
واه خو نقارعليك تجيبني من هم مدنيي العدو بنسبة لدزاير
نقارع

لكن من الأفضل في هذه الحالة العفو والصبر لقوله تعالى ** وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ }وهذا يؤكد تماماً تغليب القيم الأخلاقية على مقتضيات القتال.
بابابا قمة في الاخلاق يعمل بها ارهاب القاعدة

ومن المعروف أن القوات الروسية تحتل بلاد الشيشان دون أي مبرر، إذ لا تربطها معها أية رابطة قومية أو دين.
قلتها بنفسك
الروس اولا لادخل لها بسؤالي عن دزاير
+
انت قلت مادام لاتربطهم علاقة قومية او دين
ونحن بنسبة لدزاير حتى لو اخرجنا الدين من حسابنا سنكون تربطنا علاقة اننا كلنا جزائريون مي معلش اضيف علاقة الدين لاننا مسلمون
اين علاقة كلامك ببلادي ادا ؟
لذلك فمن حق الشعب الشيشاني أن يقاتل المحتلين حتى إجلائهم عن بلاده.
ومن حق الارهابين ان يقاتلو الشعب دزاير
قلها لاتخجل
وقد فعل ذلك، مما يجعل الحرب بين الطرفين قائمة ومعلنة.
وبما أن القوات الروسية تقصف وتعتدي وتقتل وتشرد مئات الألوف من المدنيين، فمن حق المقاتلين لشيشان أن يردوا بالمثل،
واش الشيشان دخلو دزاير وطاردهم الروس وانا ماوش اعرف !!معلش غادي انا تانا غدوا انزل الى بلادي احارب واطرد الشيشان والروس من بلادي
وهم يعتبرون اليوم أن احتجاز المدنيين في مسرح موسكو لا يهدف إلى قتلهم وإنما يهدف إلى تحرير بلاد لشيشان.
وقد جاء إطلاق سراح الأطفال والمحتجزين من غير الروس دليلاً على ذلك.
مادا علاقة هاته بدزاير ؟
سالتك عن دزاير فلا تخرج عنها وتقوليا الشيشان وروسيا
+
في بلادي الارهابيون قتلو عائلات دون ذنب
قتلو كثيرون دون ذنب
قتلو اطفال دون ذنب
طفل لما لم يجدو كيف يقتلونه وارادو التغيير حملوه ووضعوه داخل فرن
قبل اي عملية انتحارية يتناولون ادوية مخدرة علاش ؟ ياك حرام اما رجعت حلال وانا لااعرف
++++
إنني أناشد الحكومة الروسية أن تعالج الأمر بحكمة، وأن لا تتسبب بمجزرة كبيرة لشعبها، وأن تبادر بالانسحاب من الشيشان.

ويقول د.عرفات الميناوي أستاذ الشريعة الإسلامية ـ فلسطين :
الإسلام علمنا أن الجزاء من جنس العمل ، ومصداق ذلك قول الله تعالى:" وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ " كما أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كما روى أن جماعة من قرية عرنة ـ ويسمون بالعرنيين ـ قد أتوا المدنية وكانوا مرضى، وأخبروا بذلك النبي صلى الله عليه و سلم فأمر عليه الصلاة والسلام أن يشربوا من أبوال الإبل وألبانها، وبعث معهم راعيا لهذه الإبل ، ولما فعلوا ذلك شفاهم الله ، ولكنهم لم يحفظوا هذا الجميل فقتلوا الراعي وثملوا عينيه ، أي وضعوا في كل عين مسمار .
ولما أخبر النبي عليه الصلاة و السلام بذلك أمر بطلبهم ؛ فلما أتوه قطع أيديهم و أرجلهم من خلاف ثم ألقى بهم في منطقة الحرة، وفعل بهم مثلما فعلوا بالراعي حتى ماتوا .
و الله تبارك و تعالى يقول " فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " و لهذا فإن المسلمين اليوم حقوقهم كلها منتهكة من قبل أعدائهم الروس أو غيرهم ، ونحن نتفهم ما يقومون به؛ لأن الشريعة الإسلامية تبيح للإنسان أن يدافع عن نفسه .
فهؤلاء الشيشانيون علي سبيل المثال:
لم يجدوا ما يدافعون به عن أنفسهم وما يعملون به علي تحرير بلادهم به إلا بعمل شيء يجبر الروس حسب اجتهادهم علي ذلك .
و لذلك فإنه لكون حقوقهم منتهكة وبلادهم مغتصبة محتلة فيجوز لهم ـ و الله أعلم ـ أن يفعلوا بأعدائهم مثلما يفعل أعداؤهم بهم ، كما قال الله تعالى :" وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ " ، فأي طريقة يرونها يمكن أن تعيد لهم الحقوق جائزة شرعا.
أهـ
ويقول د. يونس الأسطل أستاذ الشريعة فلسطين :
إن المدنيين يتحملون مسؤولية النظام السياسي والقيادة العسكرية من الزوايا الآتية :
أولا : أنهم هم الذين يمنحون القيادة السياسية الثقة من خلال صناديق الاقتراع في عدد من دول العالم.
ثانيا : أن الأنظمة لا تقوم إلا علي جلب الضرائب ، والمدنيون هم الذين يدفعون الضرائب للنظام .
ثالثا : أن المدنيين هم الذين يدعمون النظام بأبنائهم ، ويسمحون لهم الانخراط في الأجهزة والجيش .
رابعا : المدنيون هم الذين يباركون تدخل أنظمتهم السياسية أو العسكرية في شؤون شعوب الدول الأخرى بواسطة العدوان والاحتلال إما بصمتهم وسكوتهم ، وإما بإعلان رضاهم عن ذلك التصرف ، ولهذه الأسباب ولغيرها فان المدنيين هم جزء من الدولة يتحملون مسؤولية الجرائم التي ترتكبها بالإضافة إلى أن المدنيين جيش احتياط للدولة من الناحية العسكرية .
كما أن الدولة يمكن أن تطالبهم بمزيد من الضرائب في حال احتياجهم إلى المزيد من الدعم ؛ لتمويل العدوان الخارجي كما يحدث الآن في روسيا من قبل إخواننا المجاهدين الشيشانين
لذلك فإن ما قام به المجاهدون الشيشانيون مشروع من الناحية الفقهية؛ لأنه يندرج ابتداء في الدفاع عن النفس وثانيا في الضغط علي الحكومة المعادية لرفع ظلمها عن الشعب الشيشاني ، وثالثا لأن مثل هذا الحدث سيلقي الرعب في قلوب الروس نظاما وشعبا ليغيروا سياستهم في العدوان .
ومن ناحية أخرى فإن مثل هذا الحدث سيعطي لإخواننا الشيشان المعرضين للاضطهاد عزيمة قوية في استمرار الجهاد ومواصلة المقاومة .
لكل ما ذكر أري أن ما يفعله إخواننا المجاهدين يندرج في ظل الجهاد المشروع و الدفاع عن النفس في سبيل الله .
ومن الدلائل الشرعية و النصية قول الله تعالي " فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " ومنها قوله تعالي " وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا " ومنها قوله تعالي" الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " والآيات في هذا المعني كثيرة.
ومن السنة النبوية أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يعترض قوافل قريش فيأسر رجالها ، ويصادر أموالهم جزاءا وفاقا؛لأن قريشا هي التي بدأت بالعدوان علي المسلمين فأخرجتهم من ديارهم وسيطرت علي أموالهم، وكانت قد اضطهدتهم قبل أن يتمكنوا من الهجرة؛ فجاءت سياسة اعتراض القوافل وأسر رجال قريش لمساومتهم بالأسري الموجودين في مكة من باب : المعاملة بالمثل.
http://www.islamonline.net/servlet/satellite?pagename=islamonline-arabic-ask_scholar/fatwaa/fatwaa&cid=1122528619724




الشيخ عبدالله بن قعود:اذا بنى العدو مقراته وسط المسلمين جاز رميه حتى لو قتل مسلمين

[إذا أنشأ العدو معسكراته بين مساكن الناس ، واضطر المجاهدون إلى تفجيرها بحيث يؤدي قطعاً أو بغلبة الظن إلى إصابة وقتل بعض المقيمين حول تلك المعسكرات ، فهل هي من صور التترس التي ذكرها الفقهاء ، علما أن تلك المعسكرات تكون غالباً بين الأحياء السكنية لتفادي ضربات المجاهدين؟


الجواب









: الذي أراه – والله تعالى أعلمأنها صورة من صور التترس حتى لو لم يجبرهم على البقاء ، وقد تكون المصلحة في ترك هذا حتى لا يؤدي [إلى] الضرر بالمسلمين أو هناك طريقة حتى يخرج الأعداء من مكانهم ، لكن يجوز أن يقصد بالقتل العدو فقط ويحتاط في عدم إصابة مسلم والله أعلم]


سابعا

حكم المسلم الذى يقتل فى التفجيرات التى تستهدف العدو و حصونه و مقراته


قال ابن تيميه

هناك قولان مشهوران للعلماء. وهؤلاء المسلمون إذا قتلوا كانوا شهداء، ولا يترك الجهاد الواجب لأجل من يقتل شهيدًا، فإنَّ المسلمين إذا قاتلوا الكفار فمن قتل من المسلمين يكون شهيدًا، ومن قتل - وهو فى الباطن لا يستحق القتل - لأجل مصلحة الإسلام كان شهيدًا، وقد ثبت في الصحيحين عن النبي أنَّه قال: ”يغزو هذا البيت جيش من الناس فبينما هم ببيداء من الأرض إذ خسف بهم فقيل يا رسول الله وفيهم المكره فقال يبعثون على نياتهم“ فإذا كان العذاب الذي ينزله الله بالجيش الذي يغزو المسلمين ينزله بالمكره وغير المكره فكيف بالعذاب الذي يعذبهم الله به أو بأيدي المؤمنين؟! كما قال تعالى: (قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا) ونحن لا نعلم المكره ولا نقدر على التمييز، فإذا قتلناهم بأمر الله كنا فى ذلك مأجورين ومعذورين، وكانوا هم على نياتهم فمن كان مكرهًا لا يستطيع الامتناع فانه يحشر على نيته يوم القيامة، فإذا قتل لأجل قيام الدين لم يكن ذلك بأعظم ممن يقتل من عسكر المسلمين“. ا.هـ مجموع الفتاوى (28/547



يقول الشيخ فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء :
الإسلام لا يبيح الاعتداء على المدنيين غير المقاتلين أثناء قيام الحرب. هذا هو رأي جمهور الفقهاء على خلاف بينهم في توسيع أو تضييق من يعتبر من المدنيين.
أما إذا اعتدى العدو على المدنيين من المسلمين، فإنه يجوز لنا المعاملة بالمثل وضرب المدنيين من الأعداء



قتوى الشيخ ابن عثيمين على على جواز قتل نساء واطفال الكفار في الحرب قصدا لا تبعاً معاملة بالمثلhttp://www.youtube.com/watch?v=53fwwzp0a38








تفريغ الملف الصوتي :
قال ابن عثيمين رحمه في شرحه لكتاب الجهاد من "بلوغ المرام": (فإن قيل؛ لو فعلوا – أي الكفار - ذلك بنا، بأن قتلوا صبياننا ونساءنا، فهل نقتلهم؟
* الظاهر؛ أنه لنا أن نقتل النساء والصبيان... لما في ذلك من كسر قلوب الأعداء وإهانتهم، ولعموم قوله تعالى: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ







القرطبي في تفسيره لقوله تعالى: وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به..يقول: لو أخذ العدو نساء و أطفال المسلمين و قتلهم يجوز للمسلمين أن يعاملوه بالمثل لردعه..( طبعة دار الحديث المجلد الأول الجزء الثاني صفحة(726)




لقد أقرت الشريعة قاعدة التعامل بالمثل في استيفاء الحقوق ومن أدلة ذلك:

أ- قول الله تعالى}فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم{ وقوله }والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون ، وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ، ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ، إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ، ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور{ وقوله ﴿ وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ **126} وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ﴾.وهذه الآيات عامة في كل شيء ، وأسباب نزولها لا تخصصها ، لأن القاعدة الشرعية تقول ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ).قال الإمام القرطبي رحمه الله:"واختلف العلماء فيمن استهلك أو أفسد شيئا من الحيوان أو العروض التي لا تكال ولا توزن، فقال الشافعي وأبو حنيفة وأصحابهما وجماعة من العلماء: عليه في ذلك المثل، ولا يعدل إلى القيمة إلا عند عدم المثل، لقوله تعالى: " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " وقوله تعالى: " وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به "[ النحل: 126 ].قالوا: وهذا عموم في جميع الأشياء كلها، وعضدوا هذا بأن النبي صلى الله عليه وسلم حبس القصعة المكسورة في بيت التي كسرتها ودفع الصحيحة وقال: (إناء بإناء وطعام بطعام) خرجه أبو داودقال مالك: وأصحابه: عليه في الحيوان والعروض التي لا تكال ولا توزن القيمة لا المثللا خلاف بين العلماء أن هذه الاية أصل في المماثلة في القصاص، فمن قتل بشئ قتل بمثل ما قتل به، وهو قول الجمهور، ما لم يقتله بفسق كاللوطية وإسقاء الخمر فيقتل بالسيف.وللشافعية قول: إنه يقتل بذلك، فيتخذ عود على تلك الصفة ويطعن به في دبره حتى يموت، ويسقى عن الخمر ماء حتى يموت.وقال ابن الماجشون: إن من قتل بالنار أو بالسم لا يقتل به، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يعذب بالنار، إلا الله). والسم نار باطنة. وذهب الجمهور إلى أنه يقتل بذلك، لعموم الآية.وأما النهي عن المثلة فنقول أيضا بموجبها إذا لم يمثل، فإذا مثل مثلنا به، يدل على ذلك حديث العرنيين، وهو صحيح أخرجه الأئمة".وقال النووي رحمه الله:" في المهذب 2/186 فصل إذا قتل بالسيف لم يقتص منه إلا بالسيف لقوله تعالى } فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ** ولأن السيف أرجى الآلات فإذا قتل به واقتص بغيره أخذ فوق حقه لأن حقه في القتل ، وقد قتل وعذب فإن أحرقه أو غرقه أو رماه بحجر أو رماه من شاهق أو ضربه بخشب أو حبسه ومنعه الطعام والشراب فمات فللولي أن يقتص بذلك لقوله تعالى} وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به {ولما روى البراء رضي الله عنه أن النبي قال ( من حرق حرقناه ومن غرق غرقناه ) ولأن القصاص موضوع على المماثلة والمماثلة ممكنة بهذه الأسباب فجاز أن يستوفى بها القصاص وله أن يقتص منه بالسيف لأنه قد وجب له القتل والتعذيب فإذا عدل إلى السيف فقد ترك بعض حقه فجاز " .قال الشيخ حسين عمر بن محفوظ في رد شبهات المعترضين على أحداث سبتمبر، بعد أن تكلم عن المماثلة في القصاص بين المسلمين:"إذا كان هذا في إيجاب القصاص بين المسلمين واستيفاء المماثلة والمساواة فيه، فلأن يكون في حق الكفار من باب أولى، فلنا أن نعاقبهم بمثل ما عاقبونا به وأن نفعل بهم مثل ما فعلوه بنا بمقتضى التنزيل". وهو ما سنفصله في الفقرة التالية

.ب- أباحت الشريعة للمسلمين أن يعاملوا الكفار بمثل ما يعاملونهم به.قال الشيخ حمود العقلاء رحمه الله في فتواه عن أحداث الحادي عشر من سبتمبر:" علما بأنه يجوز لنا أن نفعل بالكفار بمثل ما فعلوا بنا ، وهذا فيه رد وتبيين لمن ردد كلمة الأبرياء ، فإنالله سبحانه وتعالى أباح لنا ذلك ، ومن النصوص التي تدل على ذلك قوله تعالى ( وإنعاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) وقال تعالى ( والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون وجزاء سيئة سيئة مثلها)".وقال الشيخ ناصر بن حمد الفهد فك الله أسره، وهو يتحدث عن الأدلة على جواز استخدام أسلحة الدمار الشامل:"القسم الأول: أدلة خاصة لعصر معين ولعدو معين وذلك مثل حال أمريكا في هذا الزمن؛ فإن مسألة ضربها بهذه الأسلحة جائز بدون ذكرأدلة القسم الثاني التالية (أدلة المشروعية العامة)؛ لأن الله سبحانه يقول: ﴿وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به﴾، ويقول تعالى: ﴿فمن اعتدى عليكمفاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم﴾، ويقول تعالى: ﴿وجزاء سيئة سيئةمثلها﴾،والناظر في اعتداءات أمريكا على المسلمين وأراضيهم خلال العقودالماضية يخلص إلى جواز ذلك بالاستناد إلى باب (المعاملة بالمثل) فقط؛ بدونحاجة إلى ذكر الأدلة الأخرى، وقد جمع بعض الإخوة عدد قتلانا من المسلمين بأسلحتهم المباشرة وغير المباشرة فوصل العدد إلى قريب من عشرة ملايين،وأما الأراضي التي أحرقتها قنابلهم ومتفجراتهم وصواريخهم فلا يحصيها إلاالله، وآخر ما عايناه ما حصل في أفغانستان والعراق، وهذا غير ما سببتحروبهم على كثير من المسلمين من التشرد، فلو ألقيت عليهم قنبلة تهلك منهم عشرة ملايين، وتحرق من أراضيهم قدر ما أحرقوا من أراضي المسلمين كان هذاجائزا بلا حاجة إلى ذكر أي دليل آخر، وإنما الأدلة الأخرى قد نحتاجها لوأردنا أن نهلك منهم أكثر من هذا العدد!"


يتبع ان شاء الله

بصراحة انا تعبت من كثرة تكفيرك للبشر ولم استطع مواصلة قراءة مادا كتبت لهادا توقفت
وشوف حاجة
اولا علاش لاتهاجمون اسرائيل ؟
علاش قطر وبلدان خليج اغلبهمقاعدة لامريكا وانتم تصدرون الفتوى لبلداننا نحن لنقتل بعض وانتم معكم العدو تستقبلونه احسن استقبال بل تعملون اي شي ليكون راضي عنكم
ادا كنت انا مقتع بانني على حق وانني اجاهد لن اتخلى على فكرتي ابدا الا ادا تاكدت انني مخطا بها وهاته تقودنا لسؤال هو
علاش نزل المجاهدون كما تسميهم ان او الارهابيون مثل اسميهم اناعلاش نزلو من الجبل وقالو باننا كنا مخطائين وانا نريد التوبة ؟ علاش عملوها هاته
هم عملوها لانهم عرفو انهم كانو تعرضو لغسيل مخ ببعض كلامات ولانهم كاو لايفكرون استطاع العدو اللعب على افكارهم ولما افاقو وجدو انهم يحملون ذنب الكثير من ارواح البشر التي قتلوهم بدون اي دنب
+
اقولها واعيدها انت في مكان الكل يعرف مادا عملت القاعدة وبشاعة جراؤمهم فلا تستغبيني وتتهرب من اسالتي بجلب فتوى لاعلاقة لها بموضوعنا ولاعلاقة لها بضروف التي نمر بها نحن
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top