أردوغانات الجزائر اغتيلوا بدم بارد وخيانة واضحة من النظام الجزائري
الأردغان الأول: محمد بوضياف المنسق الداخلي للثورة الجزائرية وهو الذي كان فارا أيام بن بلة وبومدين لأنه طالب بحقه في السلطة.
الأردغان الثاني: حسين آيت أحمد المنسق الخارجي لثورة نوفمبر المباركة، المنفي في سويسرا نظرا لانسحابه من انتخابات تلعب في صناديقها الأطفال وتضع إسم المنجم بوتفليقة مكان أصوات المرشحين الآخرين.
الأردغان الثالث: الكولونيل شعباني قائد الولاية السادسة الذي أعدم بموجب المحكمة الإستثنائية في سنة 1963 المنظمة عن قصد من طرف بن بلة وبومدين.
ولأن الشرعية الثورية تمنح هذه الأسماء السلطة في الجزائر تم تدبير مكيدتهم واغتيالهم واحد تلوى الآخر...ليبقى فيها من اسمهم: "سوء من يحكم الجزائر".
ومازال...