يا إخواني مسألة تغيير النظام مسألة صهيونية من ورائها مقاصد كثيرة
أولها إضعاف الدولة الإسلامية كما يفعلون ويزعمون هل علمت يوما يا أخي أن من بروطوكولات بني صهيون تشريد الشعوب الإسلامية وجعلهم يتيهون في الأرض أربعين عاما فها هو المثل الحي أمامكم هل قامت سلطة في تونس و في مصر و ليبيا نعم سقطت الأنظمة ولكن لم تقم خليفاتها و المتأمل العاقل ذو الحكمة يستطيع استنباط عدة أمور منها :
أن هاته الدول رغم تحقيق أول المبادئ وهو إسقاط النظام لم تتمكن من القيام بعد و هي في نظري تسير نحو المجهول ولن تقوم مجددا بسبب الإنقسامات التي لا ينكرها ولا عاقل فمصر مثلا الإخوان يطالبون بالحلم و المسيحيين و العلمانيين و غيرهم فانتقلوا من طلب إسقاط النظام والحكم الذي كانوا ملتفين حوله و لا فرق فيه بين المسلم و الكافر إلى المطالبة بالحلم لا بالحكم أقول الحلم لأنه كان و مازال وسيظل حلما لأن هذا هو مبتغى اليهود فليس كل ما يتمناه المرء يدركه ونفس الشيء في تونس أفلا تنظرون ولكن من ينكر أفلا تلقي نظرة متأمل فيما يجري في ليبيا أم أنك ستنكر الإنقسام فلن تقوم دولة اللهم إلا إذا شكلتها فرنسيا و من معها فافتح عينيك الآن و اقرأ بهدوء:
لما أرادت أمريكا القضاء على نظام صدام حسين ماذا فعلت و هو رئيس دولة.
لما أرادت أمريكا و فرنسا و الناتو القضاء على نظام القذافي ماذا فعلت و هو رئيس دولة.
فأجب أنت ولن أجيب أنا لماذا لم تفعل نفس الشيء مع بن لادن الذي يزعمون أنه مسلم و يقرون أنه إرهابي ألا يستطيع ساركوزي والناتو التدخل و ضخ الأسلحة و الجواسيس للقضاء عليه كما قضوا على من ذكرت هل فعلا تصدق أن القاعدة تحارب الكفر أم أنها أولا تهين المسلمين و ثانيا تضعف الدول السلمة عسكريا إقتصاديا و بشريا بتفجيراتها إلا في الدول المسلمة مع بعض القليل منها في بلاد الكفر لتدنيس المسلمين و تسميتهم بالإرهاب و هذا أمر مقصود من اليهود فأصبحوا أهل عهد و المسلم إرهابيا حيث ما حل يخضع للتفتيش.
أما أنا ففي نظري حتى إسم بن لادن فكرة صهيونية أليس هم من يمدهم بالسلاح في ليبيا الآن أم سيقولون لم ندرس الوضع جيدا وحدث انفلات و القذافي من فعلها ووزع الأسلحة هل يريدون تغطية الشمس بالغربال أم يريدون إيهام العالم أنهمقتلوا بن لادن في عملية عسكرية لما لم يقتلوه من قبل وانتظروا لحظة وفاته ككل شخص ليعلنوا قتله ومع ذلك القاعدة تسكت من دون رد ألا يكفي هذا لنعلم أن القاعدة من إختراعهم لزعزعة أمن واستقرار المسلمين و قناة الجزيرة من منكم يؤكد أنها قناة قطرية خالية من الأيادي اليهودية فكيف يعلنون أنهم سيقصفون موقع الجزيرة لأنها تبث فيدوهات القاعدة من دون إعلام الغرب عن المصدر و ها قد أصبح الأعداء أصدقاء يحاربون رؤساء العرب و كذلك زعم الشريرة أو ما يسمى بالجزيرة بأنها حصلت على وثائق سرية فيما يخص القضية الفلسطينة و كل هذا من وراءه قصد و هو خدمة إسرائيل.
و موقع ويكي ليكس ألم يلاحظ و لا عاقل أن أغلب إن لم نقل جل الأخبار حول قادة العرب.
و آخر شيء أقوله أختم به كلامي هل حقا قامت حرب بين الشيعة و إسرائيل أم أنها مجرد خزعبلات كغيرها.
و أخيرا أيها المسلمون أفيقوا أفيقوا أفيقوا و يا أبناء الجزائر إياكم و الإنسيا وراء مغبة سوف ـ و ليس قدـ سوف تمهد لفرنسا لنسيان ملف الإعتذار من الجزائر لأنها ستبني لها طريقا في البحر للعودة للجزائر
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
أولها إضعاف الدولة الإسلامية كما يفعلون ويزعمون هل علمت يوما يا أخي أن من بروطوكولات بني صهيون تشريد الشعوب الإسلامية وجعلهم يتيهون في الأرض أربعين عاما فها هو المثل الحي أمامكم هل قامت سلطة في تونس و في مصر و ليبيا نعم سقطت الأنظمة ولكن لم تقم خليفاتها و المتأمل العاقل ذو الحكمة يستطيع استنباط عدة أمور منها :
أن هاته الدول رغم تحقيق أول المبادئ وهو إسقاط النظام لم تتمكن من القيام بعد و هي في نظري تسير نحو المجهول ولن تقوم مجددا بسبب الإنقسامات التي لا ينكرها ولا عاقل فمصر مثلا الإخوان يطالبون بالحلم و المسيحيين و العلمانيين و غيرهم فانتقلوا من طلب إسقاط النظام والحكم الذي كانوا ملتفين حوله و لا فرق فيه بين المسلم و الكافر إلى المطالبة بالحلم لا بالحكم أقول الحلم لأنه كان و مازال وسيظل حلما لأن هذا هو مبتغى اليهود فليس كل ما يتمناه المرء يدركه ونفس الشيء في تونس أفلا تنظرون ولكن من ينكر أفلا تلقي نظرة متأمل فيما يجري في ليبيا أم أنك ستنكر الإنقسام فلن تقوم دولة اللهم إلا إذا شكلتها فرنسيا و من معها فافتح عينيك الآن و اقرأ بهدوء:
لما أرادت أمريكا القضاء على نظام صدام حسين ماذا فعلت و هو رئيس دولة.
لما أرادت أمريكا و فرنسا و الناتو القضاء على نظام القذافي ماذا فعلت و هو رئيس دولة.
فأجب أنت ولن أجيب أنا لماذا لم تفعل نفس الشيء مع بن لادن الذي يزعمون أنه مسلم و يقرون أنه إرهابي ألا يستطيع ساركوزي والناتو التدخل و ضخ الأسلحة و الجواسيس للقضاء عليه كما قضوا على من ذكرت هل فعلا تصدق أن القاعدة تحارب الكفر أم أنها أولا تهين المسلمين و ثانيا تضعف الدول السلمة عسكريا إقتصاديا و بشريا بتفجيراتها إلا في الدول المسلمة مع بعض القليل منها في بلاد الكفر لتدنيس المسلمين و تسميتهم بالإرهاب و هذا أمر مقصود من اليهود فأصبحوا أهل عهد و المسلم إرهابيا حيث ما حل يخضع للتفتيش.
أما أنا ففي نظري حتى إسم بن لادن فكرة صهيونية أليس هم من يمدهم بالسلاح في ليبيا الآن أم سيقولون لم ندرس الوضع جيدا وحدث انفلات و القذافي من فعلها ووزع الأسلحة هل يريدون تغطية الشمس بالغربال أم يريدون إيهام العالم أنهمقتلوا بن لادن في عملية عسكرية لما لم يقتلوه من قبل وانتظروا لحظة وفاته ككل شخص ليعلنوا قتله ومع ذلك القاعدة تسكت من دون رد ألا يكفي هذا لنعلم أن القاعدة من إختراعهم لزعزعة أمن واستقرار المسلمين و قناة الجزيرة من منكم يؤكد أنها قناة قطرية خالية من الأيادي اليهودية فكيف يعلنون أنهم سيقصفون موقع الجزيرة لأنها تبث فيدوهات القاعدة من دون إعلام الغرب عن المصدر و ها قد أصبح الأعداء أصدقاء يحاربون رؤساء العرب و كذلك زعم الشريرة أو ما يسمى بالجزيرة بأنها حصلت على وثائق سرية فيما يخص القضية الفلسطينة و كل هذا من وراءه قصد و هو خدمة إسرائيل.
و موقع ويكي ليكس ألم يلاحظ و لا عاقل أن أغلب إن لم نقل جل الأخبار حول قادة العرب.
و آخر شيء أقوله أختم به كلامي هل حقا قامت حرب بين الشيعة و إسرائيل أم أنها مجرد خزعبلات كغيرها.
و أخيرا أيها المسلمون أفيقوا أفيقوا أفيقوا و يا أبناء الجزائر إياكم و الإنسيا وراء مغبة سوف ـ و ليس قدـ سوف تمهد لفرنسا لنسيان ملف الإعتذار من الجزائر لأنها ستبني لها طريقا في البحر للعودة للجزائر
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
