مـــاذا تـريـ‘ـد ان تـقــول الان ..؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
توقف فجأة،بعد سنوات من الركض خلف الأشرعة

ليقرأ آخر جملة في عينيها المثقلتين بكحل الانتظار

وعندما قرر أن ينهض ليواصل ركضه المقدس،لم يجد قدميه...!

ويحه من غبي :d
يحسب هو...ان الانتظار سيمهله
لقد كان ...القرار...و الوصول الى القرار
متاخرا
ويحه من غبي:cray01::cray01:
 
AXS30053.jpg

 
blf82929.jpg


آلرّفآق آلأوْفِيآء فوآصِل فَرحْ تَجْعَلُنآ نَبتَسِم لِلْحيآة
 
لكم دعائي وحبي .. يتسابقان

تارة يفوز الحب وتارة​
الدعاء

لكنهما في نهاية المطاف يصلان خط النهاية ممسكَيْنِ​
بأيد بعضهما

البعض



 



 



 



 



 
الشوق نار كاوية قد ذقت منه عذابيا...الكل يشكو حاله وأنا سأشكوا حاليا
لاتحسبوا وجدي على ريم الفلا أو غانيا...لاتحسبوا وجدي على هاذي الحطام الفانيا
أنا عاشق متحير والقلب فيه شفافية...أنا مولع بجميلة والنفس فيها صابية
أنا مولع بنحيلة بالصيد نعم الداهية...الموت يكمن في الحشى والثغر فيه القاضية
كم جندلت من صارم كم فرقت من حامية...هي منيتي هي بغيتي هي في الحياة رجائيا
لكنني لا أشتهي لا أن نلتقي في زاوية...أو نلتقي في روضة غناء قرب الساقية
أنا بغيتي أن نلتقي في ساحة مترامية...بالحرب فيها صولة تصلى بناري الحامية
حتى إذا حمي الوطيس وحان نزع ردائيا...وخرجت وسط سرية ترجوا الجنان العالية
ومعي خليلتي التي قد أشربت بدمائيا...حان الوصال فرحت أجذبها إلي علانية
فغمزتها وتبسمت فشادت ونعم الشادية...قد أطربت من حولنا تراقصوا لحدائيا
وتمايلوا في نشوة وقضوا فما من باقية...محبوبتي هي من جنى أنعم بها من جانية
هذا وهذا دأبنا في كل حرب دامية...حتى إذا قضي الجهاد ورحت أنظر شانيا
فإذا كمين للعدو بقرب دور باليا...فسقطت فيه مجندلا ً قد حان يوم وفاتيا
فرحلت للمولى القدير فأحسنن لقائيا...وقال لي أنت أمرء بعت الرخيص بغاليا
أفرح ولا تجزع فيا مسرتي وهنائيا...هاذي أمانيي التي سطرتها في قافية
وتلك حالي منذ أن أدركت أني عاريا...فهذه الدنيا كظل حديقة مترامية

مآ أحوجنآ الى شبآب يعشقون عزف الرصاص بدل الحطام الفانية...مآ أحوجنآ الى من يبيعون الرخيص بغآليآ
ربي ثبت قلوبنآ وارزقنآ على حسب نوايآنآ
 
توقيع زهور الشوق
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom