مـــاذا تـريـ‘ـد ان تـقــول الان ..؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

يفوت كل شي وتبقى غير الحوايج الي ضرو العبد
سعدك يا فاعل الخير وكل واحد عندو حق في روحو..

 

إني أخاطبك أيها الكون لمْ أعد لأشتمُك على كل من حُزنت عليهم وَلا على أي شيء سلبته مني , أنا جئت لأعقد مَعك هُدنة *لكَ كل شيء ولي أُمي

 

أعْجَبَتْني إمْرَأة

كَانت تَأمُر إبنتها بـِ مَضمضة فَمها عِندما تَتلفظ بـِ كَلمة سَيئة

أسْلوُب ﺗَربوي رَاقي وَ جَميل يَستشعر بِه الطِفل

مَدى قَذارة الكَلمة السَّيئة
249182_10151437160236342_2086070369_n.jpg


 
قد يتغير كُل شيء في ثانية
ليسّ لشيء ، فقط لأن الله يرُيدّ
قد تتبدّل أمَوَر كُنا مُتمّسَكينْ بهَا ،
ثُمّ نكتشفُ أنْ الخيَرة بمّا تبدَلتْ إليَه
لـِ نرَضىْ بمّا كتبْ الله لنّا !!
 
tumblr_mffm6b5VAr1qf81hco1_500.jpg

 
tumblr_mgsesnYYM71r6cspho1_500.jpg

 
tumblr_mgkzcimri81r7zef9o1_500.png

 
هاهو الليل أقبل
يحمل الأحـــــــــــــلام ..
ولكن ما بين الفينة والأخرى ..
تتوه تلك الأحلام ..
وتنجلي الاوهام ..
******
 

 
من رحمة الله تعالى .. أنه يعطي الدنيا من يُحبُّ ويُبغِض..
ولا يعطي الآخرة إلاّ لمن يحب..
 
- إذا وقفت على المقابر..
فتذكر أن فيها الشاب والهرم .. والغني والفقير..
أين خدامهم ؟ أين حجابهم ؟ أين حاشيتهم؟ أين القصور من تلك القبور ؟
- تذكر أنه لم يبقى لك أب حي .. بدءاً بسيدنا آدم عليه السلام..
وأنت لاحق به..
- لاتقل : غداً غداً .. فلعلك لا تدرك غداً..
ولا تدري متى إلى الله تصير..
- قف على المقابر يوماً..
وعد الموتى.. كيف يدخلون ولا يخرجون .. وتأمل فيمن..
فارق الأحباب.. ومايحب فراقهم..
ومن سكن التراب.. ولا يحب سكناه..
 
- تأكد أن كل يوم يمضي ..ينقص من عمرك يوماً..
فإذا جف القلم.. لا ينفع الندم .. !!
 

ابتغ الهمة العالية التي تدفعك إلى العمل بمقتضاها
فإذا استثقلت العمل فترت همتك .
 
اعمل فكرك الصافي على طلب أشرف المقامات ، ولا ترضى بالنقص في
كل حال ، ولو كان لك تصور بصعود نحو السماوات ، فمن أقبح النقائص
رضاك بالأرض .
 
ادع الله بثبات ، واستشعر اليقين في الإجابة ، فإن لم يجب المالك الحكيم
فقد أخر بمقتضى حكمته ، وليعلم العبد أن اختيار الله عز وجل خير من
اختياره لنفسه .
 
إذا تعسرت أمورك ، وخالجتك الهموم والأحزان فاتق الله ،
فهو كفيل بتفريج همك ، وتيسير أمورك :
(( ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا ))
 
إذا عظمت مصيبتك أو حقرت ، فاجعل ذاتك في كنف الله واستمد قوتك
من أنواره بقولك : حسبنا الله ونعم الوكيل
فمن يتوكل على الله فهو حسبه .
 
حينما تفتح أبواب الدنيا للعبد ويغدق الله عليه من فضله ،
وتتوالى النعم فعليه أن يجعل كل هذا الفضل إلى صاحب الفضل ،
ويشكر ليل نهار حتى يزيد من ****اه :
(( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )) .
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom