مـــاذا تـريـ‘ـد ان تـقــول الان ..؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
13523560562.jpg
 
ستونَ عاماً وما زالت على بالي
مَعشوقة، لخّصت آمـالَ آمالي
كانت فلسطينُ حُـلماً في طفولتنا
رجوتكُم لا تكن حُـلماً لأطفالي!
 
يا قدسُ قالوا مِن سِنينْ :
أشجارُ أرضِكِ سوفَ تُزهِرُ ياسَمينْ
عارٌ علينا
كَفِّني عارَ العُروبَةِ وادفِني في الطينْ
كُلُّ المزارعِ فيكِ تَطرحُ لاجئينْ
فبأيِّ وجهٍ إنْ سُئلنا مِن صِغارٍ
يَسألونَ عن الوطنْ :
في أيِّ خَارِطَةٍ فَلسطينُ التي
ما عادَ يَذكُرُها الزمنْ ؟
ماذا نقولْ ..
والطِفلُ يُولَدُ في فَلسطينِ المَراثي ،
في فلسطينِ المحنْ ..
بِيَدٍ تَشُدُّ على الزِّنادِ
وفي اليدِ الأُخرى كَفَنْ ؟
 
هَنيئًا .. لِكُل عاَشِقَين :
كاَنتْ ثَمرةُ حُبّهماَ , خاَتمْ , بَيتْ , وَ طِفلٌ يَشبههُماَ
 
ﻛُﻦ رَاﻗﯿﺎً ؛ ﺑﻔﻜﺮك ؛ ﺑﻜﺘﺎﺑﺎﺗﻚَ ؛ ﺑﺄﻓﻌﺎﻟﻚ ؛ وأﺧﻶﻗﻚ ًﺳَﺘﺠَﺬبّ إﻟﯿﻚَ ﻗُﻠﻮبّ اﻟﻨﺎس ؛ وإنْ ﻛﺎﻧُﻮا ﻵ ﯾﻌﺮﻓُﻮن ﻋﻨﻚَ ﺷﯿﺌﺎ
 
يُمكن للزَمَن أن يُشَوه جَمَالَ الوَجه ليصبحَ تجاعيداً...
لَكن جَمآلُ الروح هُو الشيء الوحيدْ الذي لنِ يُشوههُ الزّمآنْ​
 
توقيع لؤلؤة قسنطينة
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom