مـــاذا تـريـ‘ـد ان تـقــول الان ..؟؟؟
- كاتب الموضوع بيكهام
- تاريخ النشر
- الحالة
الرحمة .. تهنينا منو الله لا يرحملو عظم
صحا فطوركم و صحا شريبتكم .. و صحال من بعد لفطور و صحا سهرتكم .. و صحا عيدكم
- الأوسمة
- 2
- الأوسمة
- 2
- الأوسمة
- 2
نسير في موكب الحياة...نحمل أحلاما
و نريد الوصول اليها
و لكنّنا نتخلى عن نصفها كي يمكننا
تحقيق ما تبقى و نكذب عن أنفسنا ونقول
[ كان النصف الضائع وهما طاردنا]
و نريد الوصول اليها
و لكنّنا نتخلى عن نصفها كي يمكننا
تحقيق ما تبقى و نكذب عن أنفسنا ونقول
[ كان النصف الضائع وهما طاردنا]
الحياة تبقينا أحياء الى جانبها
كي تمدنا بالعزيمةو الارادة
و لكنّهم يصممون على قتل مواهبنا
بالتهميش و تخدير العقول
فالفرق بينهم...و بين الحياة
أننا نتمسك بالثانية لنميتهم بالاصرار
على أننا سوف نبقى هنا
و سوف ينبض الأمل داخلنا
كي تمدنا بالعزيمةو الارادة
و لكنّهم يصممون على قتل مواهبنا
بالتهميش و تخدير العقول
فالفرق بينهم...و بين الحياة
أننا نتمسك بالثانية لنميتهم بالاصرار
على أننا سوف نبقى هنا
و سوف ينبض الأمل داخلنا
لحب ألذي يبدأ في الهاتف ..
ينتهي في الهاتف.!!
و
الحب الذي يبدأ في النت ..
ينتهي في النت.!!
و
الحب الذي يأتي من النوافذ ..
يرحل من النوافذ.!!
و
الحب الذي يأتي من البيوت ..
لاينتهي إلى أن نموت.!!
فاحرصو على رقي البدايات ..
حتى لاتؤلمكم النهايات..!!
تحيا انا لا هاتف لا نت و لا نوافذ لا والو
:-r
ينتهي في الهاتف.!!
و
الحب الذي يبدأ في النت ..
ينتهي في النت.!!
و
الحب الذي يأتي من النوافذ ..
يرحل من النوافذ.!!
و
الحب الذي يأتي من البيوت ..
لاينتهي إلى أن نموت.!!
فاحرصو على رقي البدايات ..
حتى لاتؤلمكم النهايات..!!
تحيا انا لا هاتف لا نت و لا نوافذ لا والو
:-r
قَدِمَ شاب إلى شيخ وسأله :
أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة ..
ولا أستطيع منع نفسي من النظر
إلى الناس والفتيات في السوق ، فماذا أفعل؟
فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن
ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام
كل الناس إذا انسكب الحليب!!
وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن
ينسكب منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..
كنت خائفاً فقط من الضرب
والخزي أما الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية ..
اللهم انا نسألك الهداية والتقى والعفاف..
.
.
مما راق لي
أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة ..
ولا أستطيع منع نفسي من النظر
إلى الناس والفتيات في السوق ، فماذا أفعل؟
فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن
ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام
كل الناس إذا انسكب الحليب!!
وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن
ينسكب منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..
كنت خائفاً فقط من الضرب
والخزي أما الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية ..
اللهم انا نسألك الهداية والتقى والعفاف..
.
.
مما راق لي
غفر الله لنا ولهم
- الحالة