من هو .....؟ شخصية وراء الستار
- كاتب الموضوع اماني12
- تاريخ النشر
- الأوسمة
- 2
اذا ممكن تحددي اكثر اماني
صعبتي المهمة
صعبتي المهمة
أهلا بك ام منصف شرفتي
اممم اذا المهمة صعبة طيب
نزيد نعطي إشارة أخرى
كانت تعيش في منزل مليء بالأزها وتحب العصافير بل تعشقها وكذلك الفراشات
ومن الألوان كانت تحب الأزرق الفيروزي والوردي الهندي
اممم اذا المهمة صعبة طيب
نزيد نعطي إشارة أخرى
كانت تعيش في منزل مليء بالأزها وتحب العصافير بل تعشقها وكذلك الفراشات
ومن الألوان كانت تحب الأزرق الفيروزي والوردي الهندي
السلام عليكم
امووووووووووونة زيدي قربيها شوي
اشارة اخرى
امووووووووووونة زيدي قربيها شوي
اشارة اخرى
وعليكم السلام
من عيوني وهذه إشارة أخرى تكرمي
كانت لها عيون لوزية بسيطة في تعاملها موهوبة في موهبتها
من عيوني وهذه إشارة أخرى تكرمي
كانت لها عيون لوزية بسيطة في تعاملها موهوبة في موهبتها
ماموهبتهااااااااااااااااااااا
ههههههههههههههه
مع الوصف تاعك قريب قلت اماني 12 خخخخخخخخ
اشارة أخرى
ههههههههههههههه
مع الوصف تاعك قريب قلت اماني 12 خخخخخخخخ
اشارة أخرى
- الأوسمة
- 2
وبيك خويا الحبيب جاست مان .. ان شاء الله تكون بخير تسال عليك العافية واشنديروا الخدمة دوختنا وولينا مانلحقوش رانا كيما يقولوا بالشيء الي كان هههههه
ربي يهنيك يالزين
ربي يهنيك يالزين
- الأوسمة
- 2
الزين زينك والزين موضوعك وافكارك شكرا امونة على كلماتك الرائعة هدا من طيب اصلك اختي الكريمة على بركة الله
آخر تعديل:
- الأوسمة
- 2
امممممممم سبقتك اختي يسوس هههه انها
.. الرسامة والفنانة التشكيلية باية محي الدين رحمها الله الله اعلم انها توفيت في التسعينات ..
اجابة صحيحة ولالا:shiny::shiny:
:showoff::showoff:
.. الرسامة والفنانة التشكيلية باية محي الدين رحمها الله الله اعلم انها توفيت في التسعينات ..
اجابة صحيحة ولالا:shiny::shiny:
:showoff::showoff:
آخر تعديل:
يولي يولي يولي:shay::shay::shay::shay::shay::scared::scared::scared:
تترصدني يامراد انا اطلب الاشارات وان تكشف الشخصيات خخخخخخخخخ
ان شاء الله تكون مصيييييييييييييييييييييب :sheer::sheer::sheer:
المرة الجاية سأكون أسرع منك
قررت نبات عند اماني:re_gards:
- الأوسمة
- 2
راني مانيش متاكد مانعرف هيا ولالا
دخلت على النية لقيتها طايبة لحسن حظي مع ان الاشارات مبهمة قليلااا هههههههههه
راكي سمعتي يجيفك محمد ادا بتي بر البيت :shiny: ربي يهنيكم ان شاء الله وربي يتمم بيناتكم بخير ويوفقكم لما يحب ويرضى
في انتظار الاستادة اماني
دخلت على النية لقيتها طايبة لحسن حظي مع ان الاشارات مبهمة قليلااا هههههههههه
راكي سمعتي يجيفك محمد ادا بتي بر البيت :shiny: ربي يهنيكم ان شاء الله وربي يتمم بيناتكم بخير ويوفقكم لما يحب ويرضى
في انتظار الاستادة اماني
برافو عليك أخي مراد تخمينك في محله هي فعلا الفنانة الرسامة باية محي الدين
تعتبر الرسامة الجزائرية باية محيى الدين التي رحلت في 9تشرين الثاني 1998 واحدة من الأسماء المتميزة في الفن التشكيلي ، ليس في الجزائر والوطن العربي فحسب بل في العالم .
كانت باية قد استطاعت أن تقفز فجأة الى مشهد الفن التشكيلي العالمي وتحتل مكانة لافتة وفيلم تزل مراهقة في السادسة عشرة من العمر، كان ذلك سنة 1947 بمعرضها الأول بقاعة ماغ بباريس . باية خلخلت فضاء فن الرسم ( المطمئن منذ عصرا لنهضة الأوروبية ) بريشتها العفوية الزاهية والباهرة بألوانها. لقد هزت لوحاتها المائية الوسط الثقافي والفني بباريس آنذاك ، يتقدمه زعيم السرياليين الشاعر أندري بروتون وفنانون مرموقون من أمثال بيكاسو وماتيس .
ولدت باية محيى الدين في 12(ديسمبر) 1931 ببرج الكيفان . وقد فقدت والديها مبكرا وهي في الخامسة فتكفلت بتربيتها جدتها. عندما بلغت العاشرة تبنتها سيدة فرنسية تدعى مارجريت كامينا، وهي رسامة ، . كانت تشتغل على الحرير كما كان زوجها الانجليزي رساما كذلك .
في 1947 جاء "ماغ " الى الجزائر والتقى بالرسام جون بايريسياك الذي سبق أن عرض له بقاعته الباريسية . فعرفه بايريسياك على رسومات باية التي كانت قد أهدتها له أمها بالتبني، فانبهر "ماغ " لأعمال باية . وقام بتنظيم أول معرض بقاعته لأعمال باية وكانت تبلغ السادسة عشرة آنذاك .
الى جانب الرسم اشتغلت باية على الطين وانجزت العديد من الأعمال الفخارية . وقد كان معملها يقع الى جانب معمل بيكاسو، الذي قضت معه شهرا كاملا سنة 1948 بمنطقة ما دورا بباريس
. بدأت الرسم وأنا في مقتبل العمر، بدأت عند مارجريت، أمي بالتبني، فقدت والدي مبكرا. أخذت أرسم لأن مارجريت كانت ترسم: كانت تقوم بمنمنمات وبالرسم على الحرير، وكانت متزوجة من رسام انجليزي مختص في البورتريه. لقد كانت تقوم بمنمنمات بنساء. أزهار، عصافير.. في الملساء كنت أنظر إليها وهي تعمل في احد الأيام، وهي لم تكن موجودة، أخذت الفرشاة وانطلقت في الرسم بدأت أولا الاستلهام من المجلات التي كانت تصلنا الى المنزل والموجهة الى الأطفال
في بيت أمي كانت هناك أعمال لبراك، ماتيس، وهي رسومات أحبها، تهزني بعمق، لكن لست أدري هل يمكن القول أنني تأثرت بها. أعتقد أنني لا أحب الاقتباس، بل بالعكس أعتقد أنه تم الاقتباس عني، عن ألواني مثلا، فهناك رسامون لم يكونوا يستعملون الوردي الهندي، أصبحوا يستعملونه، في حين أن الوردي الهندي، والأزرق القيروزي هي ألوان "باية " كانت حاضرة في رسوماتي منذ البداية. انها ألوان أعشقها. (...) هي ألوان ربما استلهمتها من نساء منطقة القبائل، عملي جد سهل. بداية ليس لي مكان محدد للرسم. يرسم فوق طاولة المطبخ أو فوق طاولة قاعة الأكل بالنسبة للرسومات الكبيرة. أضع ورقتي وأرسم بالقلم، اذا كانت هناك امرأة، أبدأ برسمها ثم أرسم الأدوات أو مزهرية أو على حسب اللوحة. أبدأ عموما بالمرأة، ثم يأتي الباقي. المراة هي المركز، الباقي يأخذ مكانه حولها. إذا كانت آلات بمفردها، أبدأ بها ثم أرسم الأشياء الأخرى. في مرحلة ثانية أهتم بالألوان: ألوان الفساتين أولا ثم لون الشعر. إذا وضعت خمارا على الرأس، الون الخمار ثم الفستان.
و لقد جربت القماشة ولكن التجربة لم تكن ناجحة. بالنسبة لي الأمر مختلف فليس لدي المتعة الممافلة للاشتغال على القماشة عكس الورق. القماشة بالنسبة لي أصعب، أشعر أن فرشاتي لا تنزلق عليها. لقد حاولت الاشتغال عليها وأنا شابة لكني توقفت. وقمت بتجربة أخرى. لكني توقفت من جديد. على الورق وبالرسم المائي أشعر أكثر بالحرية، رغم أنه أكثر نعومة من الزيت حيث يجب الانتظار حتى يجف. فمثلا إذا وضعت نقطة يجب الانتظار حتى تجف لأحاطتها بشيء آخر، هذا المشكل لا نصادفه مع الماء، حيث أنا أكثر حرية على الورق.
توفيت عام 1988
كانت باية قد استطاعت أن تقفز فجأة الى مشهد الفن التشكيلي العالمي وتحتل مكانة لافتة وفيلم تزل مراهقة في السادسة عشرة من العمر، كان ذلك سنة 1947 بمعرضها الأول بقاعة ماغ بباريس . باية خلخلت فضاء فن الرسم ( المطمئن منذ عصرا لنهضة الأوروبية ) بريشتها العفوية الزاهية والباهرة بألوانها. لقد هزت لوحاتها المائية الوسط الثقافي والفني بباريس آنذاك ، يتقدمه زعيم السرياليين الشاعر أندري بروتون وفنانون مرموقون من أمثال بيكاسو وماتيس .
ولدت باية محيى الدين في 12(ديسمبر) 1931 ببرج الكيفان . وقد فقدت والديها مبكرا وهي في الخامسة فتكفلت بتربيتها جدتها. عندما بلغت العاشرة تبنتها سيدة فرنسية تدعى مارجريت كامينا، وهي رسامة ، . كانت تشتغل على الحرير كما كان زوجها الانجليزي رساما كذلك .
في 1947 جاء "ماغ " الى الجزائر والتقى بالرسام جون بايريسياك الذي سبق أن عرض له بقاعته الباريسية . فعرفه بايريسياك على رسومات باية التي كانت قد أهدتها له أمها بالتبني، فانبهر "ماغ " لأعمال باية . وقام بتنظيم أول معرض بقاعته لأعمال باية وكانت تبلغ السادسة عشرة آنذاك .
الى جانب الرسم اشتغلت باية على الطين وانجزت العديد من الأعمال الفخارية . وقد كان معملها يقع الى جانب معمل بيكاسو، الذي قضت معه شهرا كاملا سنة 1948 بمنطقة ما دورا بباريس
. بدأت الرسم وأنا في مقتبل العمر، بدأت عند مارجريت، أمي بالتبني، فقدت والدي مبكرا. أخذت أرسم لأن مارجريت كانت ترسم: كانت تقوم بمنمنمات وبالرسم على الحرير، وكانت متزوجة من رسام انجليزي مختص في البورتريه. لقد كانت تقوم بمنمنمات بنساء. أزهار، عصافير.. في الملساء كنت أنظر إليها وهي تعمل في احد الأيام، وهي لم تكن موجودة، أخذت الفرشاة وانطلقت في الرسم بدأت أولا الاستلهام من المجلات التي كانت تصلنا الى المنزل والموجهة الى الأطفال
في بيت أمي كانت هناك أعمال لبراك، ماتيس، وهي رسومات أحبها، تهزني بعمق، لكن لست أدري هل يمكن القول أنني تأثرت بها. أعتقد أنني لا أحب الاقتباس، بل بالعكس أعتقد أنه تم الاقتباس عني، عن ألواني مثلا، فهناك رسامون لم يكونوا يستعملون الوردي الهندي، أصبحوا يستعملونه، في حين أن الوردي الهندي، والأزرق القيروزي هي ألوان "باية " كانت حاضرة في رسوماتي منذ البداية. انها ألوان أعشقها. (...) هي ألوان ربما استلهمتها من نساء منطقة القبائل، عملي جد سهل. بداية ليس لي مكان محدد للرسم. يرسم فوق طاولة المطبخ أو فوق طاولة قاعة الأكل بالنسبة للرسومات الكبيرة. أضع ورقتي وأرسم بالقلم، اذا كانت هناك امرأة، أبدأ برسمها ثم أرسم الأدوات أو مزهرية أو على حسب اللوحة. أبدأ عموما بالمرأة، ثم يأتي الباقي. المراة هي المركز، الباقي يأخذ مكانه حولها. إذا كانت آلات بمفردها، أبدأ بها ثم أرسم الأشياء الأخرى. في مرحلة ثانية أهتم بالألوان: ألوان الفساتين أولا ثم لون الشعر. إذا وضعت خمارا على الرأس، الون الخمار ثم الفستان.
و لقد جربت القماشة ولكن التجربة لم تكن ناجحة. بالنسبة لي الأمر مختلف فليس لدي المتعة الممافلة للاشتغال على القماشة عكس الورق. القماشة بالنسبة لي أصعب، أشعر أن فرشاتي لا تنزلق عليها. لقد حاولت الاشتغال عليها وأنا شابة لكني توقفت. وقمت بتجربة أخرى. لكني توقفت من جديد. على الورق وبالرسم المائي أشعر أكثر بالحرية، رغم أنه أكثر نعومة من الزيت حيث يجب الانتظار حتى يجف. فمثلا إذا وضعت نقطة يجب الانتظار حتى تجف لأحاطتها بشيء آخر، هذا المشكل لا نصادفه مع الماء، حيث أنا أكثر حرية على الورق.
توفيت عام 1988
شفتي ياسمين هناك دئما مترصد اخخخخخخخخخخخخخ :shiny:
كان الأجدر أن تقفي على كل إشارة تردك وتتفحصيها جيدا ولكن أنت فضلت النوم :sad:
لا عليك المرة الجاية ابعث لك إشارات سرية لا يحل شفراتها غيرك هذا مفهوم بلا عقد
كان الأجدر أن تقفي على كل إشارة تردك وتتفحصيها جيدا ولكن أنت فضلت النوم :sad:
لا عليك المرة الجاية ابعث لك إشارات سرية لا يحل شفراتها غيرك هذا مفهوم بلا عقد
امممممممممممممممم تجيفها على قلب ياس احلى من العسل طيب انا ابات عنها ينفع
أعذوني على التأخير النات مريض وكل شوية يقطع
- الأوسمة
- 2
احم احمممممممممم هههههه
ربي يبارك فيك اختي اماني ..
في انتظار الشخصية القادمة بحو ل الله
ربي يبارك فيك اختي اماني ..
في انتظار الشخصية القادمة بحو ل الله
