قصة قصيرة روعة : الملك و ابنته الجميلة و الذهاب و الخياط و النحات
ملك لديه ابنة روعة و إبداع في الجمال لكنها لم تنطق يوما و لو بكلمة ....جمع كل الأطباء لكن بلا فائدة
....
.
.
... .
..
قرر الملك أن يزوج ابنته لمن يجعلها تنطق لكن بشرط ** إن لم يجعلها تنطق يقتله*
.
.
.
.
تقدم المئات من الشبان طمعا في ذلك لكن مصيرهم كلهم كان الموت المحتم
...
.
..
جاء شاب شجاع و ذو حكمة ...دخل إلى غرفتها * ماداهاش فيها *
أشعل شمعة و جلس يحدث الشمعة فقال للشمعة :
.
.
.
.
كان هناك نحات و ذهاب و خياط و هم أصدقاء من الصغر ...متحابون ....متفاهمون لم يختلفوا في شيء قط
..
.
.
.
..كانوا مسافرين و لما حل الظلام بدأوا يتداولون الحراسة ليلا
.
.
.
.
.
نام الإثنان و النحات يحرس
رأى شجرة فنحتها على شكل امرأة جميلة ..
.
.
.
نام الاثنان و جاء دور الخياط للحراسة
رأى المرأة الجميلة المنحوتة فخاط لها أجمل ثوب بالعالم .
.
.
.
نام الإثنان و جاء دور الذهاب للحراسة رأى المرأة المنحوتة المكسية بالثوب الجميل فزينها بأجمل الحلي و الجواهر لديه .
.
.
و في الصباح حملوا * المرأة المنحوتة المزينة باللباس و الحلي و الجواهر * و أكملوا سفرهم ...وصلوا إلى طريق به 3 مخارج .
.
.
.
و هنا و لأول مرة اختلفوا * كل واحد يريد أن يسلك طريقا مختلفا*
لكن المشكلة من يأخذ المرأة المنحوتة الجميلة المكسوة بأجمل الثياب و أحلى الجواهر
........... كل واحد فيهم يريدها له كل واحد فيهم يخاصم لأجلها كل واحد يصر على أخذها
.
.
.
.
ثم قال الشاب للشمعة : * و ذهب كل واحد في طريقه و افترقو ا*
أطفأ الشاب الشمعة و غادر الغرفة دون يكلم ابنة الملك و لو بكلمة ، و ما إن وصل إلى الباب * المخرج* حتى سمع صوتا يناديه و يقول : .
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
آآآآآو شكوووووووووووووووون اللي دا المرأة المنحوتة * من أخذها؟ * النحات أم الذهاب أم الخياط؟
نعم لقد نطقت ابنة الملك أنطقها الفضول و التقرعيج ** واش تحبو تقرعجو نتوما البنات ههههههه عقونة * بكوشة * و نطقت ههههههههههههههههه
فأجابها الشاب الحكيم قائلا : أخذها الذي جعلها تنطق
فزوجه الملك من ابنته و عاش في سعادة و هناء
.
بيناتنا برك * أنا هو هاذاك الشاب الحكيم ما تقولوا لحتى واحد.
ملك لديه ابنة روعة و إبداع في الجمال لكنها لم تنطق يوما و لو بكلمة ....جمع كل الأطباء لكن بلا فائدة
....
.
.
... .
..
قرر الملك أن يزوج ابنته لمن يجعلها تنطق لكن بشرط ** إن لم يجعلها تنطق يقتله*
.
.
.
.
تقدم المئات من الشبان طمعا في ذلك لكن مصيرهم كلهم كان الموت المحتم
...
.
..
جاء شاب شجاع و ذو حكمة ...دخل إلى غرفتها * ماداهاش فيها *
أشعل شمعة و جلس يحدث الشمعة فقال للشمعة :
.
.
.
.
كان هناك نحات و ذهاب و خياط و هم أصدقاء من الصغر ...متحابون ....متفاهمون لم يختلفوا في شيء قط
..
.
.
.
..كانوا مسافرين و لما حل الظلام بدأوا يتداولون الحراسة ليلا
.
.
.
.
.
نام الإثنان و النحات يحرس
رأى شجرة فنحتها على شكل امرأة جميلة ..
.
.
.
نام الاثنان و جاء دور الخياط للحراسة
رأى المرأة الجميلة المنحوتة فخاط لها أجمل ثوب بالعالم .
.
.
.
نام الإثنان و جاء دور الذهاب للحراسة رأى المرأة المنحوتة المكسية بالثوب الجميل فزينها بأجمل الحلي و الجواهر لديه .
.
.
و في الصباح حملوا * المرأة المنحوتة المزينة باللباس و الحلي و الجواهر * و أكملوا سفرهم ...وصلوا إلى طريق به 3 مخارج .
.
.
.
و هنا و لأول مرة اختلفوا * كل واحد يريد أن يسلك طريقا مختلفا*
لكن المشكلة من يأخذ المرأة المنحوتة الجميلة المكسوة بأجمل الثياب و أحلى الجواهر
........... كل واحد فيهم يريدها له كل واحد فيهم يخاصم لأجلها كل واحد يصر على أخذها
.
.
.
.
ثم قال الشاب للشمعة : * و ذهب كل واحد في طريقه و افترقو ا*
أطفأ الشاب الشمعة و غادر الغرفة دون يكلم ابنة الملك و لو بكلمة ، و ما إن وصل إلى الباب * المخرج* حتى سمع صوتا يناديه و يقول : .
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
آآآآآو شكوووووووووووووووون اللي دا المرأة المنحوتة * من أخذها؟ * النحات أم الذهاب أم الخياط؟
نعم لقد نطقت ابنة الملك أنطقها الفضول و التقرعيج ** واش تحبو تقرعجو نتوما البنات ههههههه عقونة * بكوشة * و نطقت ههههههههههههههههه
فأجابها الشاب الحكيم قائلا : أخذها الذي جعلها تنطق
فزوجه الملك من ابنته و عاش في سعادة و هناء
.
بيناتنا برك * أنا هو هاذاك الشاب الحكيم ما تقولوا لحتى واحد.
