فرحة ام لثلاثة من الشهداء بموت الطاغيه القذافى

الشنق في شهر رمضان عبادة في الديانة القذافية

الفيديو التالي يعرض جزء يسير مما كنا نسمعه ونشاهده من الطاغية المجرم القذافي

ففي شهر رمضان الذي هو شهر الرحمه وهذا مؤكد وبعد أذان المغرب بلحظات
ينقطع الإرسال الأرضي لقناة ليبيا الأرضية ويبث مشاهد لإعدام شيوخ اوطلبة او معرضين سياسيين تم شنقهم صباحاً في نفس اليوم

http://www.youtube.com/watch?v=TUsTkys5doM&feature=player_embedded



هؤلاء الذين تم شنقهم واستعراضهم على التلفاز
ماهو شعور ذويهم أمهات وأباء واخوه وأقارب ، يشاهدونهم وفي شهر رمضان يعلقون على اعمدة المشانق
في وسط جامعة الفاتح ، ولايكتفون بشنقهم ، بل ويتم سحبهم حتى يسارعون في موتهم


والغريب
أن أعضاء اللجان الثورية الذين قاموا بشنق الشيوخ والطلبة والسياسيين وسحبهم
هم الذين نالوا فيما بعد المناصب القيادية في الدولة ، لان فعلهم هذا هو بمثابة الولاء للطاغية


ملاحظة :
الفيديو السابق يستعرض كذلك قصة الشيخ محمد عبدالسلام البشتي رحمه الله أكبر المشايخ المدافعين عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
في ثمانينات القرن الماضي .
 
سبحان الله
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
جزى الله خيرا الاخ عادل المشيطي الذي قال ما في نفوس الليين الاحرار

سوف نبقى هنا كي يزول الألم والحمد لله بقوا حتى زال االألم
 
من قال ان الزعيم اصلا قد انتهى فانا الجزائرية الحرة واحمل له احترامي واترحم عيه حتى اخر لحظة في انفاسي واعلم اولادي انه في يوم من الايام وفي زمن من الزمان كان هناك زعيما واخر ما تبقى من الرجال و حتى بعد غدر من كانو في عهده ملوكا وباعو البلاد والاخوان لازال صداه يرفرف وسيدور الزمان ولكل مقال مقال
 
اما بالنسبة للعلماء فنحن في زمن الفتنة العظمى عسى الله ينجينا منها لو كان فصل الدين عن السياسة لكنت أمنت بكل عالم يقول لكن ما ذا لو قال احد العلماء ان الموت في مثل هذه الظروف شهادة وان من يحرق نفسه امام ادارة او رمز من رموز الدولة شهيد فلو كانت هذه الاحداث فعلا شهادة ومثواها الجنة فنحن مستعدون ان نحرق انفسنا وننتحر ومن بعد ذاك نحسب شهداءا
وكذلك تجد شابا لا يعرف حتى مكان القبلة او حتى شكل سجاد الصلاة ثم يقتل او يموت فيحسب شهيدا فاي علماء هؤلاء واي شهادة هذه يا الله اجرنا من فتنة الزمان وثبتنا اللهم على ديننا الى ان نلاقيك ونسلمك امانتك التي استودعتها لدينا
وارحمنا برحمتك و اجرنا يارب
 
من يحرق نفسه امام ادارة او رمز من رموز الدولة شهيد فلو كانت هذه الاحداث فعلا شهادة ومثواها الجنة فنحن مستعدون ان نحرق انفسنا وننتحر ومن بعد ذاك نحسب شهداءا
وكذلك تجد شابا لا يعرف حتى مكان القبلة او حتى شكل سجاد الصلاة ثم يقتل او يموت فيحسب شهيدا فاي علماء هؤلاء واي شهادة هذه يا الله اجرنا من فتنة الزمان وثبتنا اللهم على ديننا الى ان نلاقيك ونسلمك امانتك التي استودعتها لدينا
وارحمنا برحمتك و اجرنا يارب
إياك يا أختي إنها قتل النفس التي حرم الله
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom