التفاعل
33
الجوائز
317
- تاريخ التسجيل
- 21 ماي 2011
- المشاركات
- 1,707
- آخر نشاط
جميل ، وحتى علم النفس .. وأعتقد انني ذكرت هذا الشيئ في اول رد لي .. بان هناك علاقة وطيدة بين مراحل نمو الانسان وقلت انه اذا كان هناك تخطي جيد لازمات النمو في مرحة الطفولة فإن مرحلة المراهقة ستمر بشكل سلس وما بعدها من مراحل (هذا يعني تتبع الطريقة الاسلامية في التربية دون النظر الى الطرق الغربية التي تنص على وجود مراهقة متاخرة او سن مراهقة من بين مراحل النوم
اذ اننا نجد ان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم حث على تعليم الاولاد على سبع وضربهم على عشر)
لكنـ ، نحن نتحدث عن واقع معاش (بذكرك لكلمة واقع معاش هنا نستنتج من حديثك اختي الكريمة اننا ماضيين وراء الغرب بطريقة عجيبة اذ اننا لو لم نطبق تفاهاتهم من البداية لما كان هناك واقع كهذا الذي نعيشه حاليا)، هل هناك فعلا إعداد جيد للفرد في مرحلة الطفولة تمكنه من أن يستقبل مرحلة المراهقة بشكل سلس !؟
هنا نجد ان تتبع الافكار الغربية كما قلت سابقا جعل منا نركز وفقط على كيفية التعامل مع من بلغ سن التكليف وجعل منها مرحلة خطيرة يجب علينا متابعتها
حيث اننا لو تعاملنا معه في بداية الامر بما نصه الدين الاسلامي وبما حثنا عليه لوجدناه قد تهيأ لذلك
وبما انني قلت في بداية حديثي هذا... تتبع افكار الغرب
هذا يؤيد راي صاحب الموضوع اذ انه قال ( انا لست امعة) ما يعني ان المضي وراء افكارهم الغريبة حول تبرير تصرفات ابنائهم بسن مراهقة وما الى ذلك من تبريرات لا اساس لها من الصحة في المفهوم الاسلامي يجعلنا نبتعد كل البعد عن مفاهيم ديننا وما امرنا به
وما نراه اليوم في المتوسطات والثانويات من تصرفات وسلوكيات ماذا نقول عنه ؟
تركنا لمثل هاته التصرفات بتمادينا بقول كلمة مراهقة والتي يدور الحوار عليها في هذا الموضوع هو ما جعلنا نرى مثل التصرفات الطائشة التي انتشرت في اوساطنا (تبريرات غير منطقية)
لا اخفيك باني انا شخصيا لم احس نفسي انني مررت بمرحلة مراهقة كما يصف لنا علم النفس (عليك نور ويعود ذلك الى عدم مبالغة الاهل في ذكر كلمة مراهقة امامك او تبرير افعالك السلبية بها)
ولكن هذا لا يعني أن جميع الناس لا يمرون بهذه المرحلة وبما فيها من خصائص نفسية
لان هذا الامر مرتبط بطريقة التربية (اما انا فارى بان السبب يعود الى طريقة التربية وفقط اذ ان من مروا بها وتمادوا في ذكرها لم يجدوا تربية اسلامية صحيحة كما انهم وجدوا متابعة بافكار غربية من طرف الاهل) من ناحية ومرتبط ايضا بشخصية الفرد وبما فيها من مواصفات وراثية أو فطرية
*/
في الاخير اختي تقبلي احتراماتي لطريقة مناقشتك ولحوارك الجاد
اذ اننا نجد ان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم حث على تعليم الاولاد على سبع وضربهم على عشر)
لكنـ ، نحن نتحدث عن واقع معاش (بذكرك لكلمة واقع معاش هنا نستنتج من حديثك اختي الكريمة اننا ماضيين وراء الغرب بطريقة عجيبة اذ اننا لو لم نطبق تفاهاتهم من البداية لما كان هناك واقع كهذا الذي نعيشه حاليا)، هل هناك فعلا إعداد جيد للفرد في مرحلة الطفولة تمكنه من أن يستقبل مرحلة المراهقة بشكل سلس !؟
هنا نجد ان تتبع الافكار الغربية كما قلت سابقا جعل منا نركز وفقط على كيفية التعامل مع من بلغ سن التكليف وجعل منها مرحلة خطيرة يجب علينا متابعتها
حيث اننا لو تعاملنا معه في بداية الامر بما نصه الدين الاسلامي وبما حثنا عليه لوجدناه قد تهيأ لذلك
وبما انني قلت في بداية حديثي هذا... تتبع افكار الغرب
هذا يؤيد راي صاحب الموضوع اذ انه قال ( انا لست امعة) ما يعني ان المضي وراء افكارهم الغريبة حول تبرير تصرفات ابنائهم بسن مراهقة وما الى ذلك من تبريرات لا اساس لها من الصحة في المفهوم الاسلامي يجعلنا نبتعد كل البعد عن مفاهيم ديننا وما امرنا به
وما نراه اليوم في المتوسطات والثانويات من تصرفات وسلوكيات ماذا نقول عنه ؟
تركنا لمثل هاته التصرفات بتمادينا بقول كلمة مراهقة والتي يدور الحوار عليها في هذا الموضوع هو ما جعلنا نرى مثل التصرفات الطائشة التي انتشرت في اوساطنا (تبريرات غير منطقية)
لا اخفيك باني انا شخصيا لم احس نفسي انني مررت بمرحلة مراهقة كما يصف لنا علم النفس (عليك نور ويعود ذلك الى عدم مبالغة الاهل في ذكر كلمة مراهقة امامك او تبرير افعالك السلبية بها)
ولكن هذا لا يعني أن جميع الناس لا يمرون بهذه المرحلة وبما فيها من خصائص نفسية
لان هذا الامر مرتبط بطريقة التربية (اما انا فارى بان السبب يعود الى طريقة التربية وفقط اذ ان من مروا بها وتمادوا في ذكرها لم يجدوا تربية اسلامية صحيحة كما انهم وجدوا متابعة بافكار غربية من طرف الاهل) من ناحية ومرتبط ايضا بشخصية الفرد وبما فيها من مواصفات وراثية أو فطرية
*/
في الاخير اختي تقبلي احتراماتي لطريقة مناقشتك ولحوارك الجاد