السلام وعليكم
كيف حالكم؟
اتييت الان اليكم لاكتشاف واقع مرير بعيداً عن الهروب بكلمات مخدرة مثل الدنيا بخير...الخ
اليكم حصراً لان بنظري وبعد احتكاكي بالمجتمع الجزائري رأيته مجتمع مثقف متفهم واعي بالنسبة للمجتمع السوري عالاقل
لندخل بالموضوع
الثقافة والمثقفين؟اين هم الان بجتمعنا (السوري على الاقل)؟
اليس المثقف هوعماد المجتمع؟
اختفاء المثقف من المجتمع...الاستهزاء بالثقافة...المثقفين...الكتب ملأ بالغبار على ارصفة الشوارع في دمشق(لمن يعرفها بمنطقة البرامكة جانب جسر الرئيس ليرى بعينيه)
ونهرب من الواقع لنقول الدنيا مازالت بخير...نرى مستقبل جميل لنا
الجامعات والكليات اصحبت لـ(تجار العلم)واصحاب الواسطات
(طموحي اصبح طبيب لانه يجيب فلوس كتير وغيره من الكلام الجاذب)
الم يفكر احد بأفادة مجتمعه؟اين اصحاب العقول النيرة؟
اصحاب العقول النيرة...مدفنهم بين كتب الدراسة (التي تتعب العقول بمعلومات ابسط من البسيطة)
بعد الدراسة إلى اين؟إلى العمل ليركض ويركض ليستطيع تأمين لقمة عيشه له ولأهله بعد طموح كبير سيصبح همه الوحيد تأمين طعامه غداً...طموحاته دفنت قتلت لقد اغتالوها
من استطاع تهريب عقله..طموحه من الاغتيال إين طريقه الان؟
اصبح من الملحدين وكأن طريق العلم هوالالحاد(اكبر مثال برهان غليون)
ابن سينا ابوبكر الرازي وغيرهم من العلماء الذي بفضلهم الان الغرب هنا من التطور
اين احفادهم؟
هذا هو الواقع المرير بسوريا اغتيال العلم من ابشع الجرائم برأيي:sadwalk:
من قام به؟الفقر؟بعض العقول المتخلفة؟
الان هم الشباب السوري كله بأين يذهب ويتمشور وتسريحة شعره كيف لح يسويها وغيرره من السخافات
مستقبلنا اصبح مظلم...مخيف
من المثقف بالنسبة له؟شخص سخيف يضحك هم واصحابه عليه
من يقرأ الكتاب؟شخص مو(كووول)
فهذا الشب الكول ماذا يسفعل لمجتمعه؟كيف سينقذه ؟من سيخرج مجتمعنا من ظلمات الجهل إلى نور العلم؟
هذا هواخواني واقعنا بسوريا
الكتب مهملة على ارصفة الشوارع ليربح بها بعض الفقراء لكنها ملأ بالغبار
المكتبات فارغة من مرتديها
عندما ازكر لاحد اصحابي عن كتاب قرأته واستفدت منه(محاولة احياء الاموات) ليضحك ويقول ههه بعد هذه السخافات هلأا وين الشباب؟
الواقع يقتلني اخواني لااستطيع استحماله
حاولت مراً راً وتكراراً بعطاء العلم والكتب فائدة ولوبسيطة بالتزكير بها على الاقل لكن لاجدوى
انشأت موقع كتب الكترونية لاعتقادي انهم سيحببونها اكتر لانها الكترونية تماشي العصر الحالي
حاولت نشره بين الشباب السوري لكن لاجدوى المييت ميت لم يدخله اي شخص سوري كل مرتاديه من دول عربية اخرى رغم ان هذا افرحني ان الدول العربية (الظاهر)ان للعلم والكتب لها قيمة
ولكن احذنني مجتمعي السوري
/رغم ان الحكومة السورية حاولت احياء الكتب لكن من جديد لاجدوى رميت الكتب بالمعارض
فمارأيكم اخواني لحل المشكلة؟اوماسببها اساساً؟لانختلف ان الفقر من احد اسبابها لكن هناك اسباب اخرى ليتجه بها الشاب إلى حسب قوله لغة عصره (شعره ومشاويره)؟
فما الحلول؟لااستطيع روئية المجتمع يغرق
لاحقاً سأضيف صور على الموضوع للكتب على ارصفة الشوارع في دمشق
اتمنى ان اجد اقتراحاتكم ومروركم الجميل المعطر
كيف حالكم؟
اتييت الان اليكم لاكتشاف واقع مرير بعيداً عن الهروب بكلمات مخدرة مثل الدنيا بخير...الخ
اليكم حصراً لان بنظري وبعد احتكاكي بالمجتمع الجزائري رأيته مجتمع مثقف متفهم واعي بالنسبة للمجتمع السوري عالاقل
لندخل بالموضوع
الثقافة والمثقفين؟اين هم الان بجتمعنا (السوري على الاقل)؟
اليس المثقف هوعماد المجتمع؟
اختفاء المثقف من المجتمع...الاستهزاء بالثقافة...المثقفين...الكتب ملأ بالغبار على ارصفة الشوارع في دمشق(لمن يعرفها بمنطقة البرامكة جانب جسر الرئيس ليرى بعينيه)
ونهرب من الواقع لنقول الدنيا مازالت بخير...نرى مستقبل جميل لنا
الجامعات والكليات اصحبت لـ(تجار العلم)واصحاب الواسطات
(طموحي اصبح طبيب لانه يجيب فلوس كتير وغيره من الكلام الجاذب)
الم يفكر احد بأفادة مجتمعه؟اين اصحاب العقول النيرة؟
اصحاب العقول النيرة...مدفنهم بين كتب الدراسة (التي تتعب العقول بمعلومات ابسط من البسيطة)
بعد الدراسة إلى اين؟إلى العمل ليركض ويركض ليستطيع تأمين لقمة عيشه له ولأهله بعد طموح كبير سيصبح همه الوحيد تأمين طعامه غداً...طموحاته دفنت قتلت لقد اغتالوها
من استطاع تهريب عقله..طموحه من الاغتيال إين طريقه الان؟
اصبح من الملحدين وكأن طريق العلم هوالالحاد(اكبر مثال برهان غليون)
ابن سينا ابوبكر الرازي وغيرهم من العلماء الذي بفضلهم الان الغرب هنا من التطور
اين احفادهم؟
هذا هو الواقع المرير بسوريا اغتيال العلم من ابشع الجرائم برأيي:sadwalk:
من قام به؟الفقر؟بعض العقول المتخلفة؟
الان هم الشباب السوري كله بأين يذهب ويتمشور وتسريحة شعره كيف لح يسويها وغيرره من السخافات
مستقبلنا اصبح مظلم...مخيف
من المثقف بالنسبة له؟شخص سخيف يضحك هم واصحابه عليه
من يقرأ الكتاب؟شخص مو(كووول)
فهذا الشب الكول ماذا يسفعل لمجتمعه؟كيف سينقذه ؟من سيخرج مجتمعنا من ظلمات الجهل إلى نور العلم؟
هذا هواخواني واقعنا بسوريا
الكتب مهملة على ارصفة الشوارع ليربح بها بعض الفقراء لكنها ملأ بالغبار
المكتبات فارغة من مرتديها
عندما ازكر لاحد اصحابي عن كتاب قرأته واستفدت منه(محاولة احياء الاموات) ليضحك ويقول ههه بعد هذه السخافات هلأا وين الشباب؟
الواقع يقتلني اخواني لااستطيع استحماله
حاولت مراً راً وتكراراً بعطاء العلم والكتب فائدة ولوبسيطة بالتزكير بها على الاقل لكن لاجدوى
انشأت موقع كتب الكترونية لاعتقادي انهم سيحببونها اكتر لانها الكترونية تماشي العصر الحالي
حاولت نشره بين الشباب السوري لكن لاجدوى المييت ميت لم يدخله اي شخص سوري كل مرتاديه من دول عربية اخرى رغم ان هذا افرحني ان الدول العربية (الظاهر)ان للعلم والكتب لها قيمة
ولكن احذنني مجتمعي السوري
/رغم ان الحكومة السورية حاولت احياء الكتب لكن من جديد لاجدوى رميت الكتب بالمعارض
فمارأيكم اخواني لحل المشكلة؟اوماسببها اساساً؟لانختلف ان الفقر من احد اسبابها لكن هناك اسباب اخرى ليتجه بها الشاب إلى حسب قوله لغة عصره (شعره ومشاويره)؟
فما الحلول؟لااستطيع روئية المجتمع يغرق
لاحقاً سأضيف صور على الموضوع للكتب على ارصفة الشوارع في دمشق
اتمنى ان اجد اقتراحاتكم ومروركم الجميل المعطر