التفاعل
0
الجوائز
16
- تاريخ التسجيل
- 16 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 281
- آخر نشاط
قال أبو الدرداء – رضي الله عنه-:
تعلموا قبل أن يرفع العلم إن رفع العلم ذهاب العلماء
حلية الأولياء (1/213)
قال مجاهد-رحمه الله-:
لو أنفق إنسان ماله كلّه في الحقّ لم يكن مبذّرا، ولو أنفق مدّا في غير حقّ كان مبذّرا
تفسير ابن كثير (3/39)
قال مالك بن دينار -رحمه الله-:
ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل.
شعب الإيمان (1/456)
قال سفيان بن عيينة -رحمه الله-:
«إن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزان الأكبر،فعليه تعرض الأشياء، على خلقه وسيرته وهديه، فما وافقها فهو الحق، وماخالفها فهو الباطل»
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع (1/79)
قال ابن الجوزي -رحمه الله-:
قيل لبعض الزهاد - وعنده خبز يابس - : كيف تشتهي هذا؟ فقال: أتركه حتى أشتهيه.
صيد الخاطر (372)
قال عبد الله ابن مسعود –رحمه الله-:
اغد عالما أو متعلما، ولا تغد بين ذلك
جامع بيان العلم وفضله (1/70)
قال هانئ مولى عثمان –رحمه الله-:
كان عثمان إذا وقف على قبر بكى حتى يبل لحيته
حلية الأولياء (1/61)
قال ذو النون –رحمه الله-:
ثلاثة من علامات التوفيق: الوقوع في أعمال البر بلااستعداد له؛ والسلامة من الذنب مع الميل إليه وقلة الهرب منه؛ واستخراجالدعاء والابتهال؛ وثلاثة من علامات الخذلان: الوقوع في الذنب مع الهربمنه؛ والامتناع من الخير مع الاستعداد له؛ وانغلاق باب الدعاء والتضرع.
شعب الإيمان (1/215)
تعلموا قبل أن يرفع العلم إن رفع العلم ذهاب العلماء
حلية الأولياء (1/213)
قال مجاهد-رحمه الله-:
لو أنفق إنسان ماله كلّه في الحقّ لم يكن مبذّرا، ولو أنفق مدّا في غير حقّ كان مبذّرا
تفسير ابن كثير (3/39)
قال مالك بن دينار -رحمه الله-:
ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل.
شعب الإيمان (1/456)
قال سفيان بن عيينة -رحمه الله-:
«إن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزان الأكبر،فعليه تعرض الأشياء، على خلقه وسيرته وهديه، فما وافقها فهو الحق، وماخالفها فهو الباطل»
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع (1/79)
قال ابن الجوزي -رحمه الله-:
قيل لبعض الزهاد - وعنده خبز يابس - : كيف تشتهي هذا؟ فقال: أتركه حتى أشتهيه.
صيد الخاطر (372)
قال عبد الله ابن مسعود –رحمه الله-:
اغد عالما أو متعلما، ولا تغد بين ذلك
جامع بيان العلم وفضله (1/70)
قال هانئ مولى عثمان –رحمه الله-:
كان عثمان إذا وقف على قبر بكى حتى يبل لحيته
حلية الأولياء (1/61)
قال ذو النون –رحمه الله-:
ثلاثة من علامات التوفيق: الوقوع في أعمال البر بلااستعداد له؛ والسلامة من الذنب مع الميل إليه وقلة الهرب منه؛ واستخراجالدعاء والابتهال؛ وثلاثة من علامات الخذلان: الوقوع في الذنب مع الهربمنه؛ والامتناع من الخير مع الاستعداد له؛ وانغلاق باب الدعاء والتضرع.
شعب الإيمان (1/215)