طلب في الفلسفة .......اغيثوني

hollahop girl

:: عضو مُشارك ::
إنضم
7 جوان 2011
المشاركات
102
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
السلام عليكم يا اعضاء اللمة

انا لا اريد ان اثقل عليكم لكن راكم عارفين الفلسفة راها دوختني:eek:_o::sadwalk::cra_zy:

قالتنا الاستادة جيبوا هدا الواجب الاحد بليييييز عاونوننننننننيييييييييي


"ان مراعاة المنطق الصوري يعصم الفكر من الخطا "
المطلوب :ابطال راي يبدو سليم (استقصاء بالرفع )

و هدا سؤال انا نطرح عليكم (ليس في الواجب )
شامعنى الفلسفة وشنقرو زعم في الفلسفة ههههههههه:eek:_o::sadwalk:

انتظر اجابتكم

واللي يساعدني والله ما ننساهاله وشكرا مسبقا
 
أسفة مي إستقصاء بالرفع مازال مادرناهش ادا استقصاء بالوضع بالاك
so sorry
 
سلام
حنا الاستقصاء بالرفع مازال مادرناش

سمحيلي حنونتي
 

hi

makkanech ga3 wahed ye3raf yetfalssaf
pleaaaaaaaaaaaaaaaaase
help
 
راني نسيت الفلسفة مي نظن بلي هاذي المقالة اللي تحوسي عليها أنشاء الله
--------------------------------------------------------------------------------
نص الموضوع :
إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة: "لكي يصل الفكر إلى الانطباق مع الواقع لابد أن يأخذ بأحكام مسبقة غير مؤكدة علميا." أطروحة صحيحة وتقرر لديك إبطالها وتفنيدها فما عساك تصنع؟
طريقة المعالجة: استقصاء بالرفع

طرح المشكلة :
عندما تم الاعتماد على المنهج التجريبي حدث تقدم كبير في طرق البحث العلمي انعكست على حياة الإنسان بالتكنولوجيا التي يسرت حياته لذا اعتقد العديد من الفلاسفة والعلماء آنذاك أن سبب تخلف البشرية في القرون السابقة هو اعتمادهم على أحكام مسبقة وأفكار جاهزة أسرت فكرهم وقيدته والمشكلة هي أن العلماء المعاصرين يعتمدون على الإيمان ببعض المبادئ كمبدأ السببية ومبدأ الحتمية ومبدأ اطراد الظواهر ، لهذا نتساءل: كيف يمكن دحض الأطروحة التي ترى أنه لابد للفكر كي ينطبق مع الواقع أن يأخذ بأحكام مسبقة غير مؤكدة علميا ؟

محاولة حل المشكلة :

1 - عرض منطق الأطروحة : يرى العديد من الفلاسفة والعلماء المعاصرين أن البحث العلمي لا يقوم من فراغ لذا يجب الإيمان بمبادئ وأحكام ضرورية تسبق التجربة وهي:
1- مبدأ السببية (العلية): مفاده أن لكل ظاهرة سبب لحدوثها وبعبارة أوضح أنه في سلسلة من الحوادث والظواهر يفترض وجود ظاهرة تسبقها في الزمن وترتبط بها ضروريا نسميها سببا.
2- مبدأ الاطراد في الظواهر: يعني التكرار والتتابع حتى يستطيع العقل الربط بين الظاهرة والظاهرة المسبب في حدوثها لذا فإن مبدئي السببية والاطراد مترابطان.
مبدأ الحتمية: وتعني أن حدوث الظاهرة يكون دائما إذا توفرت نفس الشروط لإحداثها.

2 - نقد أنصار الأطروحة : يرى أنصار هذا الطرح أن هذه الأحكام تعود إلى الآراء والتصورات التي يضعها العقل أو إلى المتوارث من الثقافات والمعتقدات أو إلى انتقال الأفكار من جيل إلى آخر مثل التفسير الميتافيزيقي والغيب والعرف السائد أو القناعات الشخصية.
لكن العلماء والدارسين يتفقون على أن أساس البحث العلمي هو عدم الأخذ بالأحكام المسبقة أو على الأقل تعريضها إلى النقد والتمحيص، لأنها تقوض وتجهض أي مجهود علمي. وبعبارة أخرى فإنها تكرس الذاتية فيصبح ذلك البحث غير موضوعي.

3 – تفنيدها بحجج شخصية شكلا و مضمونا : إن هذه المبادئ غير مؤكدة علميا ولا يمكن إخضاعها للتجربة لأن مصدرها هو العقل والمطلوب هو التسليم بها وهذا ما يتنافى وحقيقة التجريب.
لكن هذا التتابع يظل فكرة في العقل لا في الأشياء فالسببية فكرة ميتافيزيقية.
لقد بينت الاكتشافات والبحوث العلمية أن فكرة السببية وفكرة الحتمية أصبحت لا تتلاءم مع الفيزياء المعاصرة التي دخلت عالم الذرة والذي يحكمة مبدأ اللاحتمية.

حل المشكلة :
إذن نستنتج بأن الأطروحة القائلة بأن الشعور هو جوهر الحياة النفسية خاطئة ولا يمكن الأخذ برأي مناصريها.
-----------------------------------------
إذا كانت ماشي هيا أسمحيلي




 
لمنطق الصوري قيل: " إن مراعاة قواعد المنطق الصوري تعصم الفكر من الخطأ" كيف تدحظ ذلك ؟ الطريقة الاستقصاء بالرفع ( - )المطلوب إبطال رأي يبدو سليما *
طرح المشكلة: إن المنطق هو علم القواعد التي تجنب الإنسان الخطأ في التفكير وترشده إلى الصواب والمنطق معروف من قبل اليونان ولكن قاده الواضع الأول أرسطو الذي بقواعده المنهجية والمنظمة تنظيما محكما ولكن هناك انتقادات واعتراضات من قبل فلاسفة غربيين وفلاسفة إسلاميين وجهت للمنطق الأرسطي إلى درجة الهدم والتعويض ، ولهذا يمكن طرح هذه التساؤلات .إلى أي حد يمكن لقواعد المنطق أن تقوم العقل البشري؟أو بعبارة أخرى: إلى أي مدى يمكن للمنطق الصوري أن يصحح الفكر و يصوبه؟ *محاولة حل المشكلة:- عرض منطق الأطروحة ( + )إن هناك فلاسفة ومفكرين وعلماء أفذاذ حاولوا إعطاء نظرة حول مشروعية ونوعية المنطق الصوري أمثال واضع المنطق أرسطو الذي يعرفه "بأنه آلة العلم وصورته " أو " هي الآلة التي تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ " وأيضا نجد أبو حامد الغزالي يقول إن من لا يحيط بالمنطق فلا ثقة بعلومه أصلا ".وهناك أيضا الفارابي الذي أقر بضرورة المنطق وأهميته في إبعاد الإنسان من الغلط والزلل شريطة التقيد بقواعده وقد سماه الفارابي "علم الميزان " - إبطال الأطروحة (-): لكن بالرغم مما قدمه الفلاسفة اتجاه المنطق إلا هناك من عارضة بشدة سواء من قبل الفلاسفة غربيين أو إسلاميين فهناك ديكارت وكانط وغوبلو الذين أكدوا على أن المنطق الأرسطي فارغ من محتواه أي تحصيل حاصل لا يعطي الجديد بحيث المقدمات متضمنة من النتائج وهناك من العلماء والفقهاء المسلمين من عارضوا المنطق هو ابن صلاح الشهر وردي" من تمنطق فقد تزندق " وهناك أيضا شيخ الإسلام ابن تميمة عارض المنطق واعتبره عقيم دون جدوى .منطق خاص بالتربة اليونانية :وقد أعطى منطقا جديدا وهو المنطق الإسلامي .-نقد أنصار الأطروحة (+): حقيقة أن المنطق بإمكانه أن يقوم الفكر ويوجهه توجيها صحيحا لا خطأ في ذلك ولكن مع ذلك فمنطق أرسطو منطق تكراري عديم الجدوى لم يعط الجديد بل هو فارغ من محتواه نتيجة عدم مواكبته لروح العصر .*حل المشكلة :التأكيد على مشروعية الإبطال: حقيقة أن المنطق الصوري الأرسطي لم يعط الجديد وحتى وإن جعل الفكر صائبا دوما إلا أن هناك بدائل أخرى للمنطق تنجلي في المنطق الرمزي والمنطق الإسلامي .
 
باركــ الله فييييك اخي بالتوفيق للجميع
 
واه عطالنا الاستاذ مثال كيما نتاعكم و حليناه و انشاء الله غدوة نحاول نكتبو
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top