الاحزاب الاسلامية معتدلة : خدعة ولا اكثر




ادا احزب اسلامية ترفض علاقة فوق العادة مع الغرب يعتدى عليها ولو فازت بي نزاهة وادا كانت احزاب اسلامية قابلة لي الرسكلة من طرف الغرب تصبح هي الاسلام بعينه في نظر الغرب .

من يقيمم دولة اسلامية يقيمها لله وليس على حسب الغرب في الامر ونواهي .

وما قلت في تعليقك انت السابق اتفق معك بنسبة عالية .

إذن نحن متفقون و الحمد لله أن الغرب :
ماكر و خبيث
يكره و يحارب الإسلام و المسلمين
لا يبحث سوى عن مصالحه
و في هذه لا يختلف فيها إثنان

اصبحنا هكدا متال رائيس حزب اسلامي في مؤتمر صحفي كمتال :

صحافي : سيدي ادا وصلتم لي رئاسة الحكومة هل سوف تضيقوان على اصحاب الملاهي والخمور

رئيس حزب الاسلامي : نحنوا نؤمن بي ديمقراطية وكل الحر

هل يمقراطية تسمح بعدم لعن ابليس : اصلا له الحق في الاغواء
هههههههههههه
جميل والله جميل

يعني نتكلم عن ملاهي وخمر اما الفساد . الرشواة . .......الخ لا اعلم في اي درج توضع عندهم :sadwalk:

يا صديق وعندما يكون حزب هكدا اليس ضحك على دقون مواطنين البسطاء

صحيح قد يظهر بالنسبة للوهلة الأولى أن الأمر لا يعدو أن يكون ضحك على الذقون
لكن قبل الخوض في هذا الموضوع يجب أن نحدد بدقة ما الذي نريده
هل نريد بناء دولة ذات سيادة حقيقية تأخذ على عاتقها دعوة الناس و الأمم إلى عبادة الله وحده و التمكين لدينه بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الدفاع عن المسلمين من كل النواحي
أم أن هذا كله لا يهم بل ما يهم هو مقارعة الجبابرة بالحق حتى و لو كلفنا ذلك الموت و الإستشهاد ثم نبقى نبكي على الأطلال كما نفعل نحن الآن ؟؟؟
علما أن الغرب، أحببنا أم أبينا، ممكن و ممتن و لديه المال و السلاح و الإعلام و العلاقات و الأيادي الأخطبوطية التي تمتد إلى عقر دارنا
كما لديه أقلية مؤثرة في بلداننا العربية تأتمر بأمره و تنفذ مخططاته و أجنداته
فأين انت من الرأيين ؟؟؟

تحياتي . . .
 
حوار جيد
بارك الله فيكما اخوي في الله
ديدين و issac570

 
اسمحوا لنا أن نختلف معكم .
لا الأحزاب الاسلامية ولا أحد يمكن أن يطبق الشريعة الاسلامية . وما هذه المصطلحات التي يرفعها البعض من الاسلام هو الحل ونطبق الشريعة وغيره سوى أمنيات يمني بها يعض المنهزمين أنفسهم ويمنون بها غيرهم كي يقبلوا تاخرهم وتخلفهم ويصبروا فقط .
عندما يصل هؤلاء للحكم سرعان ما يعودون كأي أحزاب أخرى .ومزيدا من التنازلات .
يجب هنا ان ننبه إخواننا أن لا دولة في العالم تطبق الشريعة وأن الدولة الاسلامية زالت منذ 1400 سنة يعني من الخلفاء الراشدين ولم تقم بعدها أي دولة اسلامية بل مجرد تجارب أغلبها اجنهادات ممزوجة بديكتاتورية أو ملكية مطلقة
لا يوجد حتى الآن تصور مشترك للشريعة الاسلامية . كل حزب بما لديهم فرحون
من السهل القول أن الاسلام واحد والشريعة واحدة وواضحة وهي ماورد في الكتاب والسنة ولكن عند الاصطدام بالواقع هناك شيئ آخر . تشقق وتمزق وتفرق وتعدد الآراء والأفكار والمرجعيات والمفاهيم والقراءات والتأويلات أكثر من عدد الطوائف والفرق الاسلامية التي ظهرت منذ ظهور الاسلام الى اليوم .
إذن لا إعتدال ولا تطرف ولا شيئ كلهم في النهاية واحد وكلهم بدأوا بالتطرف ولكن المحن والأيام والواقع جعلهم معتدلين
 
اسمحوا لنا أن نختلف معكم .
لا الأحزاب الاسلامية ولا أحد يمكن أن يطبق الشريعة الاسلامية . وما هذه المصطلحات التي يرفعها البعض من الاسلام هو الحل ونطبق الشريعة وغيره سوى أمنيات يمني بها يعض المنهزمين أنفسهم ويمنون بها غيرهم كي يقبلوا تاخرهم وتخلفهم ويصبروا فقط .
عندما يصل هؤلاء للحكم سرعان ما يعودون كأي أحزاب أخرى .ومزيدا من التنازلات .
يجب هنا ان ننبه إخواننا أن لا دولة في العالم تطبق الشريعة وأن الدولة الاسلامية زالت منذ 1400 سنة يعني من الخلفاء الراشدين ولم تقم بعدها أي دولة اسلامية بل مجرد تجارب أغلبها اجنهادات ممزوجة بديكتاتورية أو ملكية مطلقة
لا يوجد حتى الآن تصور مشترك للشريعة الاسلامية . كل حزب بما لديهم فرحون
إسمح أن أخالفك في هذه، صحيح كانت فيها نوع من الدكتاتورية لكن كانت هناك حياة مطبوعة بالإسلام و أمر بالمعروف و نهي عن المنكر و جهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الحق و لم يكن أبدا كفر بالله جهرة كما هو الآن في بلداننا العربية
من السهل القول أن الاسلام واحد والشريعة واحدة وواضحة وهي ماورد في الكتاب والسنة ولكن عند الاصطدام بالواقع هناك شيئ آخر . تشقق وتمزق وتفرق وتعدد الآراء والأفكار والمرجعيات والمفاهيم والقراءات والتأويلات أكثر من عدد الطوائف والفرق الاسلامية التي ظهرت منذ ظهور الاسلام الى اليوم .
إذن لا إعتدال ولا تطرف ولا شيئ كلهم في النهاية واحد وكلهم بدأوا بالتطرف ولكن المحن والأيام والواقع جعلهم معتدلين

كلامك يتطلب تحليلا طويلا
لأنك أثرت نقاط مهمة

تحياتي . ..
 
إسمح أن أخالفك في هذه، صحيح كانت فيها نوع من الدكتاتورية لكن كانت هناك حياة مطبوعة بالإسلام و أمر بالمعروف و نهي عن المنكر و جهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الحق و لم يكن أبدا كفر بالله جهرة كما هو الآن في بلداننا العربية

مرحبا ، الحياة المطبوعة بالاسلام لم يخل منها أي مجتمع مسلم وهذا يبين أن المجتمعات دائما كانت مسلمة أما انظمة الحكم فهي تختلف من دولة لدولة . ونحن هنا نتناول الحكم السياسي وليس الأنظمة الاجتماعية
لا يمكن اعتبار الغزو والفتوحات مقياسا لنجاح نظام معين وإلا لاعتبرنا الاسكندر المقدوني وجينكيزخان أكثر الناس نجاحا . أما الجهر بالكفر فكان عقابه عسير وخاصة إذا جاء من الرعية أما من الراعي فلا عقاب وكم قرأنا عن ليالي حمراء في قصور الخلفاء
سعداء بمحاورتكم وأهلا وسهلا بك

 
اسمحوا لنا أن نختلف معكم .
لا الأحزاب الاسلامية ولا أحد يمكن أن يطبق الشريعة الاسلامية . وما هذه المصطلحات التي يرفعها البعض من الاسلام هو الحل ونطبق الشريعة وغيره سوى أمنيات يمني بها يعض المنهزمين أنفسهم ويمنون بها غيرهم كي يقبلوا تاخرهم وتخلفهم ويصبروا فقط .
عندما يصل هؤلاء للحكم سرعان ما يعودون كأي أحزاب أخرى .ومزيدا من التنازلات .
يجب هنا ان ننبه إخواننا أن لا دولة في العالم تطبق الشريعة وأن الدولة الاسلامية زالت منذ 1400 سنة يعني من الخلفاء الراشدين ولم تقم بعدها أي دولة اسلامية بل مجرد تجارب أغلبها اجنهادات ممزوجة بديكتاتورية أو ملكية مطلقة
لا يوجد حتى الآن تصور مشترك للشريعة الاسلامية . كل حزب بما لديهم فرحون
من السهل القول أن الاسلام واحد والشريعة واحدة وواضحة وهي ماورد في الكتاب والسنة ولكن عند الاصطدام بالواقع هناك شيئ آخر . تشقق وتمزق وتفرق وتعدد الآراء والأفكار والمرجعيات والمفاهيم والقراءات والتأويلات أكثر من عدد الطوائف والفرق الاسلامية التي ظهرت منذ ظهور الاسلام الى اليوم .
إذن لا إعتدال ولا تطرف ولا شيئ كلهم في النهاية واحد وكلهم بدأوا بالتطرف ولكن المحن والأيام والواقع جعلهم معتدلين


شكرا لك على هدا التعليق الممتاز
الاسلام السياسي هل هو مقرون بي الشريعة ام بمصالح السياسية .

وكما قلت انت :

لا يوجد حتى الآن تصور مشترك للشريعة الاسلامية . كل حزب بما لديهم فرحون

 
إسمح أن أخالفك في هذه، صحيح كانت فيها نوع من الدكتاتورية لكن كانت هناك حياة مطبوعة بالإسلام و أمر بالمعروف و نهي عن المنكر و جهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الحق و لم يكن أبدا كفر بالله جهرة كما هو الآن في بلداننا العربية

مرحبا ، الحياة المطبوعة بالاسلام لم يخل منها أي مجتمع مسلم وهذا يبين أن المجتمعات دائما كانت مسلمة أما انظمة الحكم فهي تختلف من دولة لدولة . ونحن هنا نتناول الحكم السياسي وليس الأنظمة الاجتماعية
لا يمكن اعتبار الغزو والفتوحات مقياسا لنجاح نظام معين وإلا لاعتبرنا الاسكندر المقدوني وجينكيزخان أكثر الناس نجاحا . أما الجهر بالكفر فكان عقابه عسير وخاصة إذا جاء من الرعية أما من الراعي فلا عقاب وكم قرأنا عن ليالي حمراء في قصور الخلفاء
سعداء بمحاورتكم وأهلا وسهلا بك



الناس على دين الملوك
ادا اقسط اقسطوا وادا بخس بخسوا
 
مرحبا، الحياة المطبوعة بالاسلام لم يخل منها أي مجتمع مسلم وهذا يبين أن المجتمعات دائما كانت مسلمة أما انظمة الحكم فهي تختلف من دولة لدولة.

كلامك أخي يتطلب مني توضيح ماهية الدولة الإسلامية:
الدولة الإسلامية هي التي تطبق شرع الله و تساعد الفرد المسلم على عبادة الله حتى لا يعيش في تناقض كما يحدث الآن. فالعلمانية عندما حكمت في بلداننا العربية غيرت من معالم الدولة حيث أصبح الدوام لا يساعد على أداء الصلوات في المساجد مثلا، و أصبحت خطب الجمعة دعاية للقائد الفذ أو لقضايا ليست لها أي علاقة بالإسلام كقضية تحديد النسل مثلا و أخذت الضرائب لتفتن المسلم عن دفع الزكاة ناهيك عن إطلاق العنان للأقلام المأجورة لكي تشكك في تعاليم الإسلام و فتح الباب أمام الفن الماجن و الحركات الهدامة لنشر مختلف الرذائل و الفساد، ضف إلى ذلك نفض أيديهم عن الدفاع عن المسلمين المستضعفين مثل مسلمي البوسنة و الهرسك أو مسلمي الصين و قضاياهم مثل المسجد الأقصى أو الأثار الإسلامية في الأندلس و تحضرني هنا حادثة تفجير كنيس يهودي في تركيا قبل 3 سنوات تقريبا فبعد ساعات قليلة وجدنا رئيس وزراء الكيان الصهيوني ينتقل إلى عين المكان ليعاين القضية عن قرب بالرغم أن القضية مست مواطنين أتراكا. للأسف هذا ما جنيناه من العلمانية في غياب دولة الإسلام.

ونحن هنا نتناول الحكم السياسي وليس الأنظمة الاجتماعية.

الدولة، أخي الكريم، لديها تأثير مباشر و كبير على النسيج الإجتماعي كما لها دور كبير في حماية طابعه من خلال إصدار قوانين تصب في خدمة الإسلام و المسلمين و لا تتعارض معه.


لا يمكن اعتبار الغزو والفتوحات مقياسا لنجاح نظام معين وإلا لاعتبرنا الاسكندر المقدوني وجينكيزخان أكثر الناس نجاحا.

لا أحد يتكلم عن غزو الأمم اليوم، لكن يجب أن نعترف أن في سوق الأفكار و النظم فهناك تقصير كبير تجاه الإسلام، فلا يوجد دولة أخذت على عاتقها نشر الإسلام و الدعوة إليه.
ثم النجاح يكون عندما تصون كرامة المواطنين و تحقق لهم الأمن و الرفاهية و التنمية و تصبح ثقافتك منتشرة في العالم كما نشاهد بالنسبة للثقافة الغربية اليوم رغم أنها لا تحمل الخير الكبير.


أخي الكريم أبو العبد
حاولت قدر المستطاع أن أختصر و آتي بأمثلة قليلة حتى أوضح رأيي في الموضوع
لقد بنى النبي صلى الله عليه و سلم دولة الإسلام و كانت مصدر إشعاع
وبما أن الله قال في محكم التنزيل: لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله و اليوم الآخر
إذن فلا بد لنا من بناء هذه الدولة إن آجلا أو عاجلا

شكرا لك أخي على تحريضي على الكتابة
تقبل تحياتي . . .
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top