نعيب شبابنا والعيب فينا ما لشبابنا عيب سوانا

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
السلام عليك
جميل العنوان إختي ،، لفتة مميزة ،، ^^
إنحطاطنا الكل يتحمل مسؤوليته ،، إبتداءا من الأعلى
نظام الحكم " المسؤول عن توفير جو بيئي صحي لشعبه "
مرورا بالاسرة " الأب والأم فهم الرمز الذي يقلده الأبناء ويتكل عليه في فهم ماحوله "
وصولا لأنفسنا نحن الشباب لاننا لا نستطيع أن نبرأ أعمالنا الشاذة بقولنا أننا الضروف هي التي أجبرتنا
لان الله عز وجل أعطانا عقل نميز من خلاله بين الصح والخطأ بغض النظر عن كل الضروف
وهنا تتجلى عظمة الله سبحانه وتعالى وان يترك حجة لأحد ،،

وإحترسي إختي قد تجدي من يعاتبك على إستعمال لفظ " المراهق " ويقلك أنها من صنع غربي
والمراهق لا حجة له فيما يتصرف ^^

بوركتي اينما حللتي
أهلا أختي تاله
لا نختلف في رأينا كثيرا بالنسبة للمسؤولية ، أختاه انا لم أخلي المراهق من مسؤولياته لكن انا طالبة بالتوجيه الصحيح ليكون قادر على تحمل هته المسؤولية.
انما بالنسبة لتسمية المراهق أختي الفاضلة فهي على ما ظنن تسمية تطلق على مرحلة يعيشها الفتى والفتاة في عمر معين و أن الفكر العربي لا يعارض التسمية.
تحياتي اختي الفاضلة
 
,,

امممممممممم
تحيااااااااتــ ليكــ اختااااااه
.. كمــا قلتــ لا نلومــ هذااا و لا ذاااكــ
فكلنااا ملووووموومــ ^^
لا تعليقـــ سوى
اللهمــ اهدنــا الى ما فيه صلاحــ لنااا

موضوعــ قيم ستــ نووور
.. ادامكــ الله ^^

+ pour le ^^
يا رب آمين وصلح حال شبابنا وبناتنا لما ترضاه يا رب العالمين
شكرا اخي لتواجدك ومشاركتك
تحياتي

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته

إذن المشكل ليس في المراهق ؟ وحسبما فهمت في المشكل في الأسرة بالدرجة الاولى .. قد يحتمل كلامك الصواب باعتبار ان الاسرة هي الخلية الاولى للمجتمع ولكن كيف يمكن لنا تفسير ما يحدث لبعض شبابنا من انحلالات اخلاقية رغم انحدارهم من اسرة متمسكة بدينها الحنيف وثقافتها العريقة ..
إن لمجتمعاتنا دور كبير في ما يحدث لشبابنا هذا من جهة ومن جهة اخرى نجد غياب التوعية والتوجيه بسبب تقليص دور الصحافة والمؤسسات التثقيفية والعلمية ودور الاسرة والاباء.. دون نسيان دور المساجد التي لم تصمد أمام الثقافات الغربية بفعل فاعل ..
ولكن لا يجب أن نغفل على دور الشاب في تحجديد ملامح شخصيته وميولاته .. فهذا الشاب الذي ينحدر من مرحلة المراهقة أصبح اليوم واعيا لما يحدث واصبح يميز بين الصالح والطالح ، بين الخبيث والطيب وبالتالي فيمكن الجزم انه يملك ال****** اللازمة التي تمكنه من قيادة نفسه إلى بر الامان إلا إذا رفض الامر وتمسك بثقافة المجتمع الطالحة ..


بورك فيك اختآه
بارك الله فيكي اختي وبكلامك الطيب ، تحليل رائع شخصيا انا اوافقك الرأي.
تحياتي أختي في الله

 
ههه لم أكن أتوقع أن أجد رد كما توقعته بهذه السرعة ههه
صح انتي منهم وأعتقد أنني دخلت معك في حوار في يوم من أيام حول هذه المصطلح بالضبط ^^
ولا أعتقد أنك راح تغري راييك حتى لو أعدت فتح الحوار ،،،


اتودين الصراحة

والله لن اغيره ابدا ابدا
ليس عنادا مني لكنه الواقع حبيبتي

ههه ،، على راحتك ،، رغم أن الواقع يقول غير هذآ ،،
والواقع الحالي المعاش أكثر شيئ يدل على وجود هذه المرحلة ،،
بدون ذكر اسمها هه ^^


يعني اذا بدانا الان فستقوم الاخت بطردنا من الموضوع

فلنترك الموضوع على حاله هكذا احسن

هههه عندك حق ،، كل واحد املا يستحفظ بارييهـ ^^
خذا راحتكما اكيد لا يزعجني الامر بالعكي الموضوع نور بوجودكما
تحياتي
 

لا ادري اختي الفاضلة لم و انا اقرا حروفك و بين سطورك احسست و كأن تربية ابنائنا صارت مشكلة يجب ان نخبئها و نُــداريها و نحرص فقط على التعليم الباطني و التربية في اللا شعور و...

لا ادري اصحيح ما فهمت ام اني اسات الفهم ..و اتمنى من قلبي ذلك ..

و ساركز بداية على ما فهمت اختي الكريمة :

تربية االابناء واجب مقدس و حق خالص في ايدي الاباء و الامهات بل انهما " ذلك الراعي الذي يسال غدا عن رعيته ، كيف رباها ؟؟ و ما علمها ؟؟ و كيف ادبها ؟؟ و علي اي المبادئ انشأها ؟؟؟

بم يجيب ذلك الراعي غدا ؟؟ ايقول : انا حاولت ان اربيه لا شعوريا و في العقل البباطني له و في عجز و غفلة مني ضاعت الرعية فواحسرتي ...ايقول : مشيت مع الرعية و تركت لها حرية التصرف في الملبس و المشرب و التصرفات و كلي امل ان تفهم باطنيا انا هذا ليس فشلا مني و لا ضعفا انما هو طموح لتتعلم الرعية اللاشعوريا ..

الابناء هم الامر الوحيد الذي لولا العغقيدة تملأ قلوبنا لكان الاهتمام بهم ضرب من ضروب الجنون حقا ..فهم مسؤولية أمام الله اولا و امام المجمتع ثاينا ...

لست ضد ان نصاحب ابناءنا و نقترب من افكارهم و نعيش احلامهم و نتطلع لمشاريعم مهما بدت لنا ضغيرة و نناقش ارائهم مهما ظهرت لنا سخيفة لان ذلك ما وصانا به نبينا عليه الصلاة و السلام ..

لكن اظهار الحق حق لهم و الباطل باطل لهم ..و الا لما اُمرنا بضربهم اذا ما رفضوا الصلاة فكيف و قد باعوا الدين و تشبهت المساء بالرجل و الرجال بالنساء و..... (و كذلك الابناء يضيعون في اعماق الزنا و الفواحش و... في غفلة من الاولياء عنهم )

تربيت و اخوتي في مجتمع لا يعرف للاخلاق طريقا و لا للحياء سبيلا لكن صلابة و قساوة امي و ابي في الوقت المناسب صنعت منا رجالا و نساء نعرف كيف نفرق جيدا بين ما ينفعنا و ما يضرنا ..

لاصدقك القول ،انا انتظر مولودا و ان شا الله لا ننوي والده و انا ان نتخذ في تربيته موقف المتفرج على ما يصنعه المجتمع به...لالا ابدا

ربما افكار كثيرة تلك التي تراودني اللحظة ..لكني احببت ان توقف هنا ..دمتي بخير اختي الكريمة
 
لا ادري اختي الفاضلة لم و انا اقرا حروفك و بين سطورك احسست و كأن تربية ابنائنا صارت مشكلة يجب ان نخبئها و نُــداريها و نحرص فقط على التعليم الباطني و التربية في اللا شعور و...

لا ادري اصحيح ما فهمت ام اني اسات الفهم ..و اتمنى من قلبي ذلك ..

و ساركز بداية على ما فهمت اختي الكريمة :

تربية االابناء واجب مقدس و حق خالص في ايدي الاباء و الامهات بل انهما " ذلك الراعي الذي يسال غدا عن رعيته ، كيف رباها ؟؟ و ما علمها ؟؟ و كيف ادبها ؟؟ و علي اي المبادئ انشأها ؟؟؟

بم يجيب ذلك الراعي غدا ؟؟ ايقول : انا حاولت ان اربيه لا شعوريا و في العقل البباطني له و في عجز و غفلة مني ضاعت الرعية فواحسرتي ...ايقول : مشيت مع الرعية و تركت لها حرية التصرف في الملبس و المشرب و التصرفات و كلي امل ان تفهم باطنيا انا هذا ليس فشلا مني و لا ضعفا انما هو طموح لتتعلم الرعية اللاشعوريا ..

الابناء هم الامر الوحيد الذي لولا العغقيدة تملأ قلوبنا لكان الاهتمام بهم ضرب من ضروب الجنون حقا ..فهم مسؤولية أمام الله اولا و امام المجمتع ثاينا ...

لست ضد ان نصاحب ابناءنا و نقترب من افكارهم و نعيش احلامهم و نتطلع لمشاريعم مهما بدت لنا ضغيرة و نناقش ارائهم مهما ظهرت لنا سخيفة لان ذلك ما وصانا به نبينا عليه الصلاة و السلام ..

لكن اظهار الحق حق لهم و الباطل باطل لهم ..و الا لما اُمرنا بضربهم اذا ما رفضوا الصلاة فكيف و قد باعوا الدين و تشبهت المساء بالرجل و الرجال بالنساء و..... (و كذلك الابناء يضيعون في اعماق الزنا و الفواحش و... في غفلة من الاولياء عنهم )

تربيت و اخوتي في مجتمع لا يعرف للاخلاق طريقا و لا للحياء سبيلا لكن صلابة و قساوة امي و ابي في الوقت المناسب صنعت منا رجالا و نساء نعرف كيف نفرق جيدا بين ما ينفعنا و ما يضرنا ..

لاصدقك القول ،انا انتظر مولودا و ان شا الله لا ننوي والده و انا ان نتخذ في تربيته موقف المتفرج على ما يصنعه المجتمع به...لالا ابدا

ربما افكار كثيرة تلك التي تراودني اللحظة ..لكني احببت ان توقف هنا ..دمتي بخير اختي الكريمة
دعيني اولا أقدم تحياتي لأخت فاضلة مرة على موضوعي وابدعت في ردها
أختي الكريمة انا لم اقل ترك حرية التصرف للمراهقين الطائشين حتى يغرقو في عصيانهم وجنونهم الذي للأسف يقود للهلاك لا اختي والف لا انا اول المنادين بالتمسك بنهج الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، نعم نترك الحرية المحدودة حين نتأكد اننا انبتنا في قلوبهم الايمان بالعقيدة والتمسك بالمنهج المحمدي أنا لست ضد ضرب الأولاد حين تلح الأمور لذالك ، لكن اختي أنا أطلب التربية منذ نعومة الاظافر ، والحرص الأبوين ان يكونا القدوة والرمز الصحيح في الاخلاق والدين والتعامل اليومي حينها سننبث جيل واعي صلب لا نخاف عليه من مهب رياح كارهين الاسلام .
نعم للتربية الصحيحة على نهج الشريعة المحمدية ونعم للحرية الفكرية بعد التأكد من أن أبنائنا اهلا لهاته الحرية.
تحياتي اختي الكريمة افرحني ردك ومناقشتك
 
جميل جدا ,,
اعتقد انكي تعنين التربيه بالإيحاء اي انه يتم التوجيه والتحريك من لوحة التحكم العائليه بعيدا عن المساس بشخص الشاب والمراهق ,بل توفير المساحه له للخطا والصواب وتوجيه بطريقه غير مباشره ,,
حقيقة كثيرا ماتكون التصرفات السيئه الناتجه من سلوكيات المراهقين ليست إلا محاوله من المراهق ليثبت ان الخلل في المنزل وليس فيه ,,
ايضا غياب مهارات الإصغاء داخل الاسره وانعدام الإهتمام بالميول ومواهب وذكاء الشاب او الناشيء ,من المهم والاهم ان يجد المراهق من يصغي له ان لم يكن والده فوالته وان لم تكن والدته فأخته او اخيه او توامه المهم ان وجود فرد واحد يساعد كثيرا في حل او تجاوز المشاكل و تهدئة الامور ,, ومن الضروري اظهار الثناء على مواهب وقدرات الناشيء حتى وان لم يكن يمتلك اي موهبه وظاهره لابد من دعمه من الداخل وتعزيز ترابطه بأسرته و تصويرها على انها الأفضل والانسب والأدوم له ,,
فالمراهقون لم يخلقوا سيئون وليس من المستحيل تعديلهم و تصويبهم بل اكتسبوا مساوئهم من حولهم وكثيرا مايكون ذلك من البيت , اذا نستنتج ان بيئة الإتصال داخل محيط الاسره من اهم الخيوط التي تتيح لأفرادها فهم بعضهم وأدراك احتياجاتهم ,,
الحياء المذموم ايضا من سلبيات الاسر المعاصره فنجد الوالدين لايعبرون بالكلمات عن محبتهم واحترامهم لأبنائهم , ولا يعودونهم ان يتحدثوا فيما بينهم ويقدرون كياناتهم وخصوصياتهم , فمن الملاحظ ان الكلمه لها تاثيرها ودورها فكلما كانت الكلمه طيبه كلما كان التأثير عاليا , فقد قال علية الصلاو والسلام
(ان من البيان لسحرا )
الحديث عن المجال التربوي ذو شجووون ويمتد ويتسع في كل مره ,,
وفقك الله وحفظك كل المحبه والثناء ,,
 
دعيني اولا أقدم تحياتي لأخت فاضلة مرة على موضوعي وابدعت في ردها
أختي الكريمة انا لم اقل ترك حرية التصرف للمراهقين الطائشين حتى يغرقو في عصيانهم وجنونهم الذي للأسف يقود للهلاك لا اختي والف لا انا اول المنادين بالتمسك بنهج الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، نعم نترك الحرية المحدودة حين نتأكد اننا انبتنا في قلوبهم الايمان بالعقيدة والتمسك بالمنهج المحمدي أنا لست ضد ضرب الأولاد حين تلح الأمور لذالك ، لكن اختي أنا أطلب التربية منذ نعومة الاظافر ، والحرص الأبوين ان يكونا القدوة والرمز الصحيح في الاخلاق والدين والتعامل اليومي حينها سننبث جيل واعي صلب لا نخاف عليه من مهب رياح كارهين الاسلام .
نعم للتربية الصحيحة على نهج الشريعة المحمدية ونعم للحرية الفكرية بعد التأكد من أن أبنائنا اهلا لهاته الحرية.
تحياتي اختي الكريمة افرحني ردك ومناقشتك


و اسعدني انا اكثر ردك و اهتمامك بالاراء جميعها و مناقشتها بسعة قلب و خاطر ..

انا معك حين تقولين ان التربية يجب ان تكون منذ صغر الطفل فيه ننقش مبادئ ديننا و على صفحاته البيضاء نرسم الاخلاق و الاداب الحسنة و نجعل من انفسنا نماذج له في ما نربيه عليه حتى اذا ما كبر و بدأ يعي الامور لم يجد توافقا بين ما تعلم و ما يرى ...

اؤيد كلامك كذلك في ان التربية الصالحة لقاح للابن من رياح المفاجئة و دوما اقول انا " ربي ابنك جيدا ..علمه جيدا.. اجعله يدرك الحق من الباطل ثم القه في المجمتع لترى ثمرة ما ربيت و تبصر تلك الشجرة الطيبة التي عليها سهرت ......"

اعجبني جدا تاكيد على التربية قبل منح حرية للابناء ماداموا اهـــــــــــلا له ،متى استحقوا تلك الحرية +++++++++ مراقبتنا لهم و توعيتنا اليهم و قربنا منهم ..

اكرر شكري و دمتي طيبة اختي الكريمة ...
 
جميل جدا ,,
اعتقد انكي تعنين التربيه بالإيحاء اي انه يتم التوجيه والتحريك من لوحة التحكم العائليه بعيدا عن المساس بشخص الشاب والمراهق ,بل توفير المساحه له للخطا والصواب وتوجيه بطريقه غير مباشره ,,
حقيقة كثيرا ماتكون التصرفات السيئه الناتجه من سلوكيات المراهقين ليست إلا محاوله من المراهق ليثبت ان الخلل في المنزل وليس فيه ,,
ايضا غياب مهارات الإصغاء داخل الاسره وانعدام الإهتمام بالميول ومواهب وذكاء الشاب او الناشيء ,من المهم والاهم ان يجد المراهق من يصغي له ان لم يكن والده فوالته وان لم تكن والدته فأخته او اخيه او توامه المهم ان وجود فرد واحد يساعد كثيرا في حل او تجاوز المشاكل و تهدئة الامور ,, ومن الضروري اظهار الثناء على مواهب وقدرات الناشيء حتى وان لم يكن يمتلك اي موهبه وظاهره لابد من دعمه من الداخل وتعزيز ترابطه بأسرته و تصويرها على انها الأفضل والانسب والأدوم له ,,
فالمراهقون لم يخلقوا سيئون وليس من المستحيل تعديلهم و تصويبهم بل اكتسبوا مساوئهم من حولهم وكثيرا مايكون ذلك من البيت , اذا نستنتج ان بيئة الإتصال داخل محيط الاسره من اهم الخيوط التي تتيح لأفرادها فهم بعضهم وأدراك احتياجاتهم ,,
الحياء المذموم ايضا من سلبيات الاسر المعاصره فنجد الوالدين لايعبرون بالكلمات عن محبتهم واحترامهم لأبنائهم , ولا يعودونهم ان يتحدثوا فيما بينهم ويقدرون كياناتهم وخصوصياتهم , فمن الملاحظ ان الكلمه لها تاثيرها ودورها فكلما كانت الكلمه طيبه كلما كان التأثير عاليا , فقد قال علية الصلاو والسلام
(ان من البيان لسحرا )
الحديث عن المجال التربوي ذو شجووون ويمتد ويتسع في كل مره ,,
وفقك الله وحفظك كل المحبه والثناء ,,
بارك الله فيك اختي الكريمة اسعدني انظمامك وتدخلك الشيق
نعم أنا أوافقكي الراي بخصوص ما تقدمتي به ، تطرقتي للهواية والمهارات التي عند المراهقين وللأسف لم نطورها ولم نسعى لمساعدتهم على اكتشافها ، ان ندرب المراهق أن يكون مؤثرا ومتأثرا، فإن ساعادناه على تنمية مهاراته فنكن قد شغلناه بما هو احسن له فهكذا لم يعد له وقت للإنجراف وراء ما يسمى التقليد وما شاببه من الأمور الدخيلة.
حفظ الله شبابنا وجعلهم قوة أمتنا.
تحياتي اختي الفاضلة
 
و اسعدني انا اكثر ردك و اهتمامك بالاراء جميعها و مناقشتها بسعة قلب و خاطر ..

انا معك حين تقولين ان التربية يجب ان تكون منذ صغر الطفل فيه ننقش مبادئ ديننا و على صفحاته البيضاء نرسم الاخلاق و الاداب الحسنة و نجعل من انفسنا نماذج له في ما نربيه عليه حتى اذا ما كبر و بدأ يعي الامور لم يجد توافقا بين ما تعلم و ما يرى ...

اؤيد كلامك كذلك في ان التربية الصالحة لقاح للابن من رياح المفاجئة و دوما اقول انا " ربي ابنك جيدا ..علمه جيدا.. اجعله يدرك الحق من الباطل ثم القه في المجمتع لترى ثمرة ما ربيت و تبصر تلك الشجرة الطيبة التي عليها سهرت ......"

اعجبني جدا تاكيد على التربية قبل منح حرية للابناء ماداموا اهـــــــــــلا له ،متى استحقوا تلك الحرية +++++++++ مراقبتنا لهم و توعيتنا اليهم و قربنا منهم ..

اكرر شكري و دمتي طيبة اختي الكريمة ...
واجبي اختي الكريمة فأنا لم أمنحكم سوى ما منحتموني إياه فأنتم من حركتم الموضوع وجعلتموه مادة لتناقش من خلال ردودكم وتدخلاتكم الرائعة ، ومن البديهي أن تكون لكل واحد وجهت نظره وأنا احترمها.
تحياتي أختي اقبال ، أسعدني تواجدكي .
دمتي في رعاية المولى .
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top