مما قرات ...

[dahbito]

نحن كأقلام التلوين ..!
قد لا أكون لونك المفضل ..!
وقد لا تروق لك الوان الأخرين ..!
ولكن سنحتاج بعضنا يوما ما لتكتمل اللّوحة

​

 

[dahbito]

الحباه كالبحر
و الأخطاء كالأمواج
إن لم تتفادها
فيوماً...... ستعصف بك
فتعلم من أخطائك لتصبح هى طوق النجاه

لـ وجدى محمود

​

 

[dahbito]

إن عشقت اعشق وطن، وإن سرقت اسرق أمل
لـِ أحمد العايدي​

 

[dahbito]

قال ابن عباس:
أربع من كن فيه فقد ربح:

الصدق، والحياء، وحسن الخلق، والشكر​

 

[dahbito]

هنآكـ أُناس معينون ” فقط ” .. اذا نظرت الى { أعينهم } تعــــود إليـــك بهجة الحيـــاة​

 

[dahbito]

صحــــيح ان الجــــمال من المــــــــمكن ان يلــــفت الــــنظر ...

لــــكن ..

الــــذوق في الكــــلام آكثر جــــاذبية​

 

[dahbito]

لاتيأس

النملة تكرر الصعود ألف مرة
و النحلة تذهب كرّة بعد كرّة
و الذئب من أجل طعامه هجر المسرّة
... و لمّا هوى السيف قَطَع
و لما اشتعل البرق سطع
و لما تواضع الدر رُفِع
و لما جرى الماء نفع

لـ عائض القرني

​

 

[dahbito]

قال بعض اهل العلم : إن لكل احد في السماء باب ينزل منه رزقه ↡ ويصعد منه عمله ↟،
فإذا مات فلا رزق ينزل ولا عمل يصعد
فإذا كان العبد من أهل الاعمال الصالحة بكت عليه تلك البقعة لعظمة ما فقدت
وان لم يكن كذلك لم تبكِ عليه
قال الله عن فرعون وآله فما بكت عليهم السماء والارض وماكانوا منظرين
...
لـ صالح المغامسي .
​

 

[dahbito]

"لتنعم بحياة أجمل
اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم أقل من ست سنوات
و أكبر من سبعين سنة"
...................................................................................
احمد الشقيري ,

 

[dahbito]

إذا غبت لاشيء.. لا شيء.. لا شيء
هذي الحياة
بكل شذاها وألحانها
بكل صباها وألوانها
و أقزامها.. و الكبارالطغاه
... و ما دبجته أكف المنى
و ما سطرته دموع الضنى
كأن الحياة إذا غبت عكس الحياة!



لـ غازي القصيبي​

 

[dahbito]

الذين ينتصرون نصف انتصار يحتاجون إلى طبول يكملون بها نصف
الانتصار الباقي... أما الذين انتصروا انتصارا كاملا فما حاجتهم إلى
طبول يدفونها؟!! إن انتصارهم الساحق هو الذي يدق الطبول !

مصطفى أمين
​

 

[dahbito]

أكثر الناس ينتظرون شيئاً ما ليتغيروا .. وآخرون يتغيرون عندما تحدث لهم صدمة أو تتغير أدوارهم في الحياة لكن أعظم التغير هو التغير المقصود الواعي النابع من التأمل والإرادة والشعور بالمسؤولية .

د / طارق السويدان​